الجواهر المفضلات في كلام سيد الكائنات صلى الله عليه وآله وسلم - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         شرح زاد المستقنع في اختصار المقنع للشيخ محمد الشنقيطي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 610 - عددالزوار : 343097 )           »          فتح العليم العلام الجامع لتفسير ابن تيمية الإمام علم الأعلام وشيخ الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 384 - عددالزوار : 157606 )           »          شرح صحيح مسلم الشيخ مصطفى العدوي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 329 - عددالزوار : 54746 )           »          فتاوى فى الصوم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          موقف المدرسة العقلية من السنة النبوية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          افطرت فى رمضان ولا تستطيع القضاء ولا الإطعام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          و دخل رمضان ،، مكانة شهر رمضان و أجر الصيّام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          هل العدل في الهدايا بين الزوجات واجب؟! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          أشياء لا تفسد الصوم . أمور لا تفطر الصائم . فتاوى للصيام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          صور لكيفية التطهر للصلاة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث ملتقى يختص في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلوم الحديث وفقهه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-08-2020, 02:13 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 159,441
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الجواهر المفضلات في كلام سيد الكائنات صلى الله عليه وآله وسلم

أفضل الجهاد:
وعن أبي أمامة - رضي الله عنه - قال: عرَض لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رجلٌ عند الجمرة الأولى، فقال: يا رسول الله، أي الجهاد أفضل؟ فسكت عنه، فلما رأى الجمرة الثانية سأله، فسكت عنه، فلما رمى جمرة العقبة - وضع رجله في الغرز ليركب - قال: ((أين السائل؟))، قال: أنا يا رسول الله، قال: ((كلمةُ حقٍّ عند ذي سلطان جائر[48]))[49].

وعن طارق بن شهاب - رضي الله عنه -: أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقد وضع رجله في الغرز: أي الجهاد أفضل؟ قال: ((كلمة حقٍّ عند سلطانٍ جائر))[50].

ويأتي معنا حديث عمرو بن عَبَسَةَ - رضي الله عنه - في أفضل الهجرة.

أفضل نساء أهل الجنة:
وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: خطَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الأرض أربعة خطوط، فقال: أتدرون ما هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم،فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أفضلُ نساءِ أهل الجنة: خديجةُ بنت خويلد، وفاطمةُ بنت محمد، وآسيةُ بنت مزاحم امرأة فرعون، ومريم بنت عمران))[51].

أفضل جرعة:
وعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((ما تجرَّع عبدٌ جَرعةً أفضلَ عند الله - عز وجل - من جَرعة غيظٍ يكظِمُها ابتغاءَ وجه الله تعالى))[52].

أفضل مكان لصلاة المرأة:
وعن عبدالله - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها))[53].

أفضل مِن درجة الصيام والصلاة:
وعن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((ألا أخبركم بأفضلَ مِن درجة الصيام والصلاة والصدقة))،قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((إصلاحُ ذات البَيْن، وفساد ذات البين، الحالقة))[54].

أفضل آية:
وعن أبي ذر الغفاري - رضي الله عنه - قال: دخلتُ المسجد الحرام فرأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحده، فجلستُ إليه، فقلت: يا رسول الله، أيما آية نزلت عليك أفضل؟ قال: ((آية الكرسي، ما السمواتُ السبع في الكرسيِّ إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة، وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة))[55].

ليس أحد أفضل عند الله منه:
وعن عبدالله بن شداد - رضي الله عنه -: أن نفرًا من بني عُذْرةَ ثلاثةً، أتوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأسلموا، قال: فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((مَن يَكفينيهم؟))، قال طلحة: أنا، قال: فكانوا عند طلحة، فبعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعثًا، فخرج فيه أحدهم، فاستُشهِد، قال: ثم بعث بعثًا، فخرج فيهم آخر، فاستُشهِد، قال: ثم مات الثالث على فراشه، قال طلحةُ: فرأيت هؤلاء الثلاثة الذين كانوا عندي في الجنة، فرأيت الميت على فراشه أمامهم، ورأيت الذي استُشهِد أخيرًا يليه، ورأيت الذي استُشهِد أولهم آخِرَهم،قال: فدخلني من ذلك، قال: فأتيتُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم فذكرت ذلك له، قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((وما أنكرتَ مِن ذلك؟ ليس أحدٌ أفضلَ عند الله مِن مؤمِن يُعمَّر في الإسلام؛ لتسبيحه وتكبيره وتهليله))[56].

أفضل شيء في الميزان:
وعن عطاء بن نافع: أنهم دخلوا على أم الدرداء - رضي الله عنها - فأخبرتهم أنها سمعت أبا الدرداء - رضي الله عنه - يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إن أفضل شيء في الميزان - قال ابن أبي بكير: أثقل شيء في الميزان - يوم القيامة: الخُلق الحسَن))[57].

أفضل الناس:
وعن عبدالله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: قيل: يا رسول الله، أي الناس أفضل؟ قال: ((كلُّ مخمومِ القلبِ، صدوقِ اللسانِ))،قالوا: صدوقِ اللسان نعرفه، فما مخمومِ القلب؟ قال: التقيُّ النقيُّ، لا إثمَ فيه ولا بغيَ ولا غِلَّ ولا حسدَ))[58].

وعن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((يوشِك أن يغلِبَ على الدنيا لُكَعُ بنُ لُكَعَ[59]، وأفضل الناس مؤمنٌ بين كريمين))[60].

أفضل ما يُرجَعُ به إلى الله:
وعن جُبير بن نُفير مرفوعًا: ((إنكم لا تَرجعون إلى الله بشيء أفضلَ مما خرج منه[61]- يعني: القرآنَ))[62].

أفضل دعوة:
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((ما مِن دعوة يدعو بها العبد أفضل من: اللهم إني أسألك المعافاة في الدنيا والآخرة))[63].

أفضل الماشيَيْنِ مَن يبدأ بالسلام:
وعن جابر - رضي الله عنه - قال: ((يسلِّم الراكب على الماشي، والماشي على القاعد، والماشيان أيهما يبدأ بالسلام فهو أفضل))[64].

أفضل الحسنات:
وعن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: قلت: يا رسول الله، أوصني، قال: ((إذا عملتَ سيئة فأتبِعْها حسنةً تمحُها))،قال: قلت: يا رسول الله، أمن الحسنات لا إله إلا الله؟ قال: ((هي أفضل الحسنات))[65].

أفضل الذِّكر والشكر:
وعن جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((أفضل الذِّكر: لا إله إلا الله، وأفضل الشكر: الحمد لله))[66].

أفضل المؤمنين:
وعن عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما -: أن رجلًا قال للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: أي المؤمنين أفضل؟ قال: ((أحسنهم خُلقًا))،قال: فأي المؤمنين أكيس؟ قال: ((أكثرهم للموت ذِكرًا، وأحسنهم له استعدادًا، أولئك الأكياسُ))[67].

أفضل الإيمان:
وعن مَعقِل بن يسار - رضي الله عنه - مرفوعًا: ((أفضل الإيمان: الصبر، والسماحة))[68].
ويأتي معنا حديث عمرو بن عَبَسَةَ - رضي الله عنه - في أفضل الهجرة.

أفضل الشهداء:
وعن أبي أمامة - رضي الله عنه - قال:قلت: يا نبي الله، أي الشهداء أفضل؟ قال: ((مَن سُفِك دمُه، وعُقِر جَوَادُه))[69].

أفضل الدعاء:
وعن جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((أفضل الذكر: لا إله إلا الله، وأفضل الدعاء: الحمد لله))[70].
وتقدم بنحوه عن جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - في أفضل الذِّكر.

أفضل ما يقال عشية عرفة:
وعن علي - رضي الله عنه - مرفوعًا: ((أفضل ما قلتُ أنا والنبيُّون عشية عرفة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير))[71].

أفضل الهجرة:
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((الظلم ظلمات يوم القيامة، وإياكم والفُحشَ؛ فإن الله لا يحب الفُحشَ، ولا التفحُّشَ، وإياكم والشُّحَّ؛ فإن الشحَّ أهلَك مَن كان قبلكم، أمرهم بالقطيعة فقطعوا، وأمرهم بالبخل فبخِلوا، وأمرهم بالفجور ففجروا))،قال: فقام رجل فقال: يا رسول الله، أي الإسلام أفضل؟ قال: ((أن يسلَم المسلمون مِن لسانك ويدك))،فقام ذاك أو آخر فقال: يا رسول الله، أي الهجرة أفضل؟ قال: ((أن تهجُرَ ما كَرِهَ ربُّك، والهجرة هجرتان: هجرة الحاضر، والبادي؛ فهجرة البادي أن يجيب إذا دُعي، ويُطيع إذا أُمر، والحاضر أعظمهما بليَّةً، وأفضلهما أجرًا))[72].

وعن عمرو بن عَبَسَةَ - رضي الله عنه - قال: أتيتُ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقلت: يا رسول الله، مَن تَبِعك على هذا الأمر؟ قال: ((حرٌّ وعبدٌ))،قلت: ما الإسلام؟ قال: ((طِيبُ الكلام، وإطعام الطعام))،قلت: ما الإيمان؟ قال: ((الصبرُ والسماحة))،قال: قلت: أي الإسلام أفضل؟ قال: ((مَن سلِم المسلمون مِن لسانه ويده))،قال: قلت: أي الإيمان أفضل؟ قال: ((خُلق حسَن))،قال: قلت: أي الصلاة أفضل؟ قال: ((طولُ القُنوت))،قال: قلت: أي الهجرة أفضل؟ قال: ((أن تهجُرَ ما كَرِهَ ربُّك عز وجل))،قال: قلت: أي الجهاد أفضل؟ قال: ((مَن عُقِر جَوَادُه، وأُهرِيقَ دَمُه))،قال: قلت: أي الساعات أفضل؟ قال: ((أفضلُ الساعات جوفُ الليل الآخِرُ))[73].

أفضل الساعات:
تقدم حديث عمرو بن عَبَسَةَ - رضي الله عنه - في أفضل الهجرة.

أفضل القرآن:
وعن أنس - رضي الله عنه - قال: كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم في سيرٍ، فنزل، ونزل رجل إلى جانبه، قال: فالتفت النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: ((ألا أخبرك بأفضل القرآن؟ فتلا عليه: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2]))[74].

أفضل أيام الدنيا:
وعن جابر - رضي الله عنه -: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((أفضل أيام الدنيا العشرُ))، يعني عشرَ ذي الحجة،قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟! قال: ((ولا مثلهن في سبيل الله، إلا رجل عفَّر وجهَه بالتراب))[75].

أفضل الأيام:
وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعًا: ((أفضل الأيام عند الله يوم الجمعة))[76].

وكتبه:
أبو عبدالله بكر البعداني

[1] وانظر مقالًا لي بعنوان: من فضائل الأشعريين،وقد نشر على الشبكة المحبوبة (شبكة الألوكة) والحمد لله - عز وجل - وهذا رابط الموضوع: http: //www.alukah.net/culture/0/72827/


[2] أخرجه البخاري رقم: (11)، ومسلم رقم: (42).
[3] أخرجه الحاكم (1/ 491) من طريقين، وحسنه الألباني بهما في الصحيحة رقم: (1579).
[4] أخرجه البخاري رقم: (26)، ومسلم رقم: (83).
[5] أخرجه البخاري رقم: (2630).
[6] أخرجه أحمد (2/ 308)، وقال شعيب الأرناؤوط: "إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات، رجال الشيخين، غير عبدالحميد بن جعفر، فمن رجال مسلم"،وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[7] حسنه الألباني،انظر الصحيحة رقم: (1448).
[8] أخرجه ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج (ص: 98)، وله شواهد، كما في الصحيحة رقم: (1494).
[9] أخرجه البخاري رقم: (455).
[10] أخرجه البخاري رقم: (698) واللفظ له، ومسلم رقم: (781)، ورواية: ((أفضل)) هي للبخاري وغيره، وعند مسلم: ((خير)).
[11] أخرجه أبو نعيم في الحلية (7/ 207)، وقال الألباني في السلسلة الصحيحة(4/ 91): "وهو في حُكم المرفوع؛ لأنه لا يقال بمجرد الرأي".
[12] أخرجه مسلم رقم: (748).
[13] أخرجه مسلم رقم: (755).
[14] أخرجه مسلم رقم: (756).
[15] أخرجه البخاري رقم: (926).
[16] قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - في الفتح (4/ 89): "قوله: (وكان مَبْسورًا): بسكون الموحدة، بعدها مهملة؛ أي: كانت به بواسيرُ... والبواسير: جمع باسور، يقال: بالموحدة وبالنون، أو الذي بالموحدة ورَم في باطن المقعدة، والذي بالنون قرحة فاسدة لا تقبل البُرْء، ما دام فيها ذلك الفساد".
[17] أخرجه البخاري رقم: (1064).
[18] أخرجه البخاري رقم: (1065).
[19] أخرجه البخاري رقم: (1448).
[20] أخرجه البخاري رقم: (1875).
[21] أخرجه مسلم رقم: (1163).
[22] أخرجه مسلم رقم: (1163).
[23] العَجُّ: رفعُ الصوت، والثَّجُّ: نَحْرُ البُدْنِ،سبل السلام شرح بلوغ المرام (2/ 190).
[24] أخرجه الترمذي رقم: (827)، وابن ماجه رقم: (2924) وغيرهما، والحديث حسنه الألباني - رحمه الله - في السلسلة الصحيحة رقم: (1500).
[25] في القاموس (ص: 1135): "الأخرق: الأحمق، أو مَن لا يُحسِن الصَّنعة"،وفي تاج العروس (25/ 229): "الأخرق: الأحمق الجاهل،أو: مَن لا يحسن الصنعة،ومنه الحديث: ((تُعين صانعًا، أو تصنَع لأخرقَ))؛ أي: الجاهل بما يجب أن يعمله، ولم يكن في يديه صنعةٌ يكتسب بها".
[26] أخرجه البخاري رقم: (2382)، ومسلم رقم: (84).
[27] أخرجه البخاري رقم: (2597).
[28] أخرجه البخاري رقم: (5040).
[29] أخرجه أبو داود رقم: (1679)، وحسنه شيخنا مقبل - رحمه الله - في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين،وله شواهد؛ انظر الصحيحة للألباني رقم: (566).
[30] أخرجه أحمد (3/ 330)، وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[31] أخرجه أبو داود رقم: (1681)، والنسائي (6/ 254)، وابن ماجه رقم: (3684)، وحسنه الألباني - رحمه الله.
[32] أخرجه البخاري رقم: (2634)، ومسلم رقم: (1888).
[33] أخرجه البخاري رقم: (2641)، ومسلم رقم: (1881).
[34] أخرجه البخاري رقم: (3077).
[35] أخرجه البخاري رقم: (3771).
[36] أخرجه البخاري رقم: (6183)، ومسلم رقم: (2829).
[37] أخرجه مسلم رقم: (994).
[38] أخرجه مسلم رقم: (1264).
[39] أخرجه مسلم رقم: (1577).
[40] أخرجه مسلم رقم: (1577).
[41] أخرجه مسلم رقم: (1696).
[42] أخرجه مسلم رقم: (2691).
[43] أخرجه مسلم رقم: (2731).
[44] علقه البخاري، وقد أخرجه أحمد (4/ 36)، وقال شعيب الأرناؤوط: "إسناده صحيح، رجاله ثقات، رجال الشيخين، وجهالة الصحابي لا تضر"،وانظر مقالًا لي بعنوان: فضائل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وثمارها العظام،وقد نشر على الشبكة المحبوبة: (شبكة الألوكة)، وهذا رابط الموضوع: http:// www.alukah.net/ sharia/ 0/75515/.

[45] أخرجه أحمد (5/ 20)، وانظر مقالًا لي بعنوان: فضائل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وثمارها العظام،وقد نشر على الشبكة المحبوبة: (شبكة الألوكة)، وهذا رابط الموضوع: http: //www.alukah.net/sharia/0/75515/.
[46] أخرجه أبو بكر بن أبي شيبة في المصنف (8/ 514)،وقال شيخنا مقبل الوادعي - رحمه الله - في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين: "هذا حديث صحيح".
[47] أخرجه ابن ماجه رقم: (1406)، وأحمد (3/ 343)، وقال الألباني - رحمه الله -: "قلت: وهذا سندٌ صحيح على شرط الشيخين، وصححه المنذري، والبوصيري..."،وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[48] ولشَطر الحديث هذا شواهد، انظرها في الصحيحة للألباني رقم: (491).
[49] أخرجه ابن ماجه رقم: (4012)، وقال الألباني - رحمه الله -: "قلت: وهذا إسناد حسن، وفي أبي غالب خلاف، لا ينزل حديثه عن رتبة الحسن، وحديثه هذا صحيح بشاهده المتقدم والآتي"،الصحيحة رقم: (491)، وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[50] أخرجه النسائي (7/ 161)، وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[51] أخرجه أحمد (1/ 293)، وصححه الألباني - رحمه الله - في الصحيحة رقم: (1508)، وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[52] أخرجه أحمد (2/ 128)، وصحَّحه شعيب الأرناؤوط، وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[53] أخرجه أبو داود رقم: (570)، وقال الألباني - رحمه الله -: "قلت: إسناده صحيح على شرط مسلم، وكذا قال النووي، وقال الحاكم: حديث صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي"،وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[54] أخرجه أبو داود رقم: (4921)، وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله - وقال: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين"،وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (2639).
[55] صححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة بمجموع طرقه رقم: (109).
[56] أخرجه أحمد (1/ 163) وغيره، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (654).
[57] أخرجه أحمد (6/ 442)، وقال الألباني: "سنده صحيح"،سلسلة الأحاديث الصحيحة تحت الحديث رقم: (876).
[58] أخرجه ابن ماجه رقم: (4216)، وغيره، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (948).
[59] بضم اللام وفتح الكاف، غيرُ مصروف؛ أي: لئيم بن لئيم؛ أي: رديء النسَب، دَنِيء الحسَب.
[60] أخرجه الطحاوي في المشكل (2/ 428)، وهو في الصحيحة رقم: (1505).
[61] وهذا أحد أدلة السلف المتواترة على أن القرآن كلام الله - عز وجل - ليس بمخلوق، وأنه منه بدأ ومنه خرج، وإليه يعود.
[62] أخرجه الترمذي رقم: (2912)، وهو مرسل،وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (961)، والضعيفة رقم: (1957).
[63] أخرجه ابن ماجه رقم: (3851)، وله شواهد، انظرها في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1138).
[64] أخرجه البخاري في الأدب المفرد (143، و144، و145)، وابن حبان رقم: (1935)، موقوفًا، وقال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (11/ 13): سنده صحيح،وقال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1146): "وله حكم المرفوع، لا سيما وقد ورد كذلك مرفوعًا".
[65] أخرجه أحمد (5/ 169)، وحسنه الألباني في الصحيحة رقم: (1373).
[66] أخرجه ابن حبان رقم: (2326)،وهو في الصحيحة رقم: (1497).
[67] أخرجه البيهقي في الزهد الكبير (52/ 2)،انظر: الصحيحة رقم: (1384).
[68] الصحيحة رقم: (1495).
[69] أخرجه أحمد (5/ 265)،وهو في الصحيحة رقم: (1504).
[70] أخرجه الحاكم وغيره، وحسَّنه الألباني في صحيح الجامع، وضعَّفه شيخنا مقبل في تعليقه على المستدرك (1/ 682).
[71] الحديث قوَّاه الألباني في الصحيحة رقم: (1503) بمجموع شواهده.
[72] أخرجه أحمد (2/ 159)، والنسائي (7/ 144)، وهو في السلسلة الصحيحة رقم: (1262)، وفي الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل - رحمه الله.
[73] أخرجه أحمد ( 5 / 385 )، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (551).
[74] أخرجه الحاكم (1/ 560)، وصححه الألباني في الصحيحة رقم: (1499).
[75] أخرجه البزار، وصححه الألباني بشواهده، صحيح الترغيب رقم: (1150)، وصحيح الجامع.
[76] حسنه الألباني في السلسلة الصحيحة رقم: (1502).




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 83.83 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 82.16 كيلو بايت... تم توفير 1.67 كيلو بايت...بمعدل (1.99%)]