طريق الجنان

[صرخة تائبة]

سؤال:هل تأملت رحمة الله؟

جواب: قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم إن لله تعالى مائة رحمة أنزل منها رحمة واحدةبين الجن والإنس والبهائم والهوام فيهايتعاطفون وبها يتراحمون وبها تعطف الوحش على زلدها وأخر الله تعالى تسعا وتسعين رحمة يرحم بها عباده
يوم القيامة . متفق عليه
سؤال:هل هذه طارحة ولدها في النار؟
جواب: عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه قال :قدو رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبي فإذا إمرأة من السبي تسعى إذا وجدت صبيا في السبي أخذته فألزقته
ببطنها فأرضعته فقل رسول الله صلى الله عليه وسلم:أترون هذه الم أة طارحة ولدها في النار؟قلنا لا والله فقال كللع أرحم بعباده من هذه بولدها. متفق عليه
سؤال:هل تعرف فضل الصدقة والعفو والتواضع ؟
جواب:قال صلى الله عليه وسلم: ما نقصت صدقة من مال ومازاد الله عبدا بعفو إلا عزا وما تاضع أحد لله إلا رفعه الله . رواه مسلم
سؤال : هل تعلم أن للمؤمن خيمة؟
جواب:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أن للمؤمن في الجنة لخيمة من لؤلؤةواحدة مجوفة طولها في السماء ستون ميلا للمؤمنفيها أهلون يطوف عليهم المؤمن فلا يرى بعضهم بعضا.متفق عليه
سؤال :هل تعلم أن في الجنة سوق؟
جواب:قال صلى الله عليه وسلم:إن في الجنة سوقا يأتونها كل جمعة. فتهب ريح الشمالفتحثو في وجوههم وثيابهم فيزدادون حسنا وجمالا فيرجعون
إلى أهليهم وقد إزدادوا حسنا وجمالا فيقول لهم أهلوهم والله لقد إزددتم حسنا وجمالا فيقولون وأنتم إزددتم بعدنا حسنا وجمالا . رواه مسلم
سؤال :هل قرأت عن شجرة الجنة؟
جواب:قال صلى الله عليه وسلم:إن في الجنة لشجرة يسير الراكب الجواد المضمر السريع مائة سنة ما يقطعها. متفق عليه
سؤال:هل تعلم ماذا أعد الله للشهيد من الكرامة؟
جواب:قال صلى الله عليه وسلم:ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الارض من شيئ إلا الشهيد فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة.متفق عليه
سؤال :هل تريد نزول السكينة وغشيان الرحمة؟
جواب:قال صلى الله عليه وسلم لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة وغشتيهم الرحمة و نزلت عليهم السكينة وذكزهم الله فيمن عنده.رواه مسلم
سؤال: هل تأملت هذا الحديث؟
جواب:قال صلى الله عليه وسلم:ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولاغم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها عن خطياه.متفق عليه

( ربً أوزعني أن أشكر أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والديَ وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي وفي ذريتي إني تبت غليك وإني من المسلمين)