ماذا قالوا ؟ وبماذا اعترفوووووو؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4518 - عددالزوار : 1311349 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4943 - عددالزوار : 2041927 )           »          تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1174 - عددالزوار : 131976 )           »          3 مراحل لانفصام الشخصية وأهم أعراضها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          متلازمة الشاشات الإلكترونية: كل ما تود معرفته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          ما هي أسباب التعرق الزائد؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          أضرار الوجبات السريعة على الأطفال: عواقب يُمكنك تجنبها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الوقاية من القمل بالقرنفل: أهم الخطوات والنصائح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          علاج جفاف المهبل: حلول طبيّة وطبيعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الوقاية من القمل في المدارس: دليل شامل للأهل والمعلم! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث > ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم قسم يختص بالمقاطعة والرد على اى شبهة موجهة الى الاسلام والمسلمين

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 30-11-2008, 10:31 PM
الصورة الرمزية && دمعة خشوع &&
&& دمعة خشوع && && دمعة خشوع && غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
مكان الإقامة: رحاب الله
الجنس :
المشاركات: 1,930
الدولة : Algeria
10 ماذا قالوا ؟ وبماذا اعترفوووووو؟

السلام عليكم
لقد اردت ان اكتب مقدمة لهذا الموضوع ولكنني تراجعت لان ما يوجد في الموضوع من حديث يعتبر موضوعا وردّا:


يقول البروشادور في حديث له عن المسلمين:

(إن هذا المسلم الذكي الشجاع ، قد ترك لنا حيث حل آثار علمه وفنه ، أنار مجده وفخاره. ثم يقول: من يدري؟ قد يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الإفرنج مهددة بالمسلمين ، فيهبطون من السماء لغزو العالم مرة أخرى -ولست أدعي النبوة- ولكن الأمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة لا تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها).

من كتاب لم هذا الرعب من الإسلام لسعيد جودت ص (19-23)


ويقول مرماديوك:
(إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً ، إذا رجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حينما قاموا بدورهم الأول ، لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع أن يقف أمام حضارتهم)
المصدر السابق والصفحة نفسها


ويقول الدكتور حسن عباس زكي أنه قرأ لمؤلف فرنسي كتاباً جاء فيه:
(لو أن العرب عرفوا قيمة الإسلام لحكموا العالم إلى قيام الساعة)
كما أنه قرأ لمؤلف إنجليزي كتاباً جاء فيه (إن نظام الزكاة في الإسلام هو أفضل حل لمشاكل العالم)

وتقول العالمة الذرية (جونان التوت)- التي أسلمت على يد البيصار من بين (250) رجلاً وامرأة أشهروا إسلامهم في اليوم نفسه ومن بينهم سفير غانا:
(المسألة ليست انتقالاً من دين إلى دين آخر ، ولا هي تحد لمشاعر وطقوس توارثناها ، إنما هي الحرية المنشودة والفردوس المفقود الذي نشعر بأننا في أشد الحاجة إليه ، نحن الشباب في الغرب نرفض واقع الدين الرومانسي ، والواقع المادي للحياة ، وحل هذه المعادلة الصعبة هي أن نشعر بالإيمان بالله)

وتضيف قائلة:
(بعض الشباب غرق في الرقص بحثاً عن الله ، في الشيطان ، في المخدرات ، وفي الهجرة إلى الديانات الشرقية القديمة وخاصة البوذية ، وقليلون هم الذين أعطوا لأنفسهم فرصة التأني والبحث والدراسة ، وهؤلاء وجدوا في الدين الإسلامي حلاً للمعادلة الصعبة ، وإذا كان عددهم لا يزال قليلاً حتى الآن ، فلأن ما نسمعه عن هذا الدين العظيم مشوش ، ومحرف ، وغير صادق فكل ما هو معروف عندنا عن الإسلام خزعبلات رددها المستشرقون ، منذ مئات السنين ، ولا تزال أصداؤها قوية حتى الآن ، فالدين الإسلامي كما في إشاعات المستشرقين هو دين استعباد المرأة ، وإباحة الرق وتعدد الزوجات ، ودين السيف لا التسامح).

وتقول أيضاً:
(لا تصدقوا فكرة الحرية المطلقة في أمريكا ، والتي تنقلها لكم السينما الأمريكية ، فإن في بلادنا كثير من المتعصبين دينياً . ولذا فإنني أعرف جيداً أنني مقبلة على حرب صليبية في بلادي وأسرتي ، وستزداد هذه الحرب اشتعالاً عندما أبدأ في إقناع غيري بهذا الدين العظيم)

ثم تقول:
(لقد بدأت أحس بوجود الثواب والعقاب وهذا السلوك هو الذي سيحكم سلوكي ويضبطه في الاتجاه الصحيح)
مجلة الدعوة المصرية

ويقول أحد قساوسة جنوب أفريقيا مخاطباً مبعوث مجلة الاعتصام المنتدب لزيارة المركز الإسلامي هناك:
(أنا قس من رجال الدين المسيحي أحمل اسماً مسيحياً ، وهذا الاسم لا يعنيكم ولن أقوله-ولكن أقول- بالرغم من أني دربت على المسيحية ، وتعلمتها في جامعات بريطانيا ، وأعددت لأكون راية للمسيحية ، وداعية لها ، إلا أني لم أشعر بأن المسيحية استطاعت أن تجيب على تساؤلاتي ، لأنها مرتبكة في جسمي ، وقد فكرت في التخلص من المسيحية السوداء التي لا تعترف بآدميتنا ، والتي جاءتنا بالإنجيل في يد وبالعبودية في اليد الأخرى وجاءنا أدعياؤها بالإنجيل في يد ، وبزجاجة الخمر في اليد الأخرى).

ثم يضيف قائلاً:
(لقد رأيتكم تصلون ، فإذا بالأبيض بجانب الأسود ‍‍، والغني بجانب الفقير‍‍ ، والمتعلم بجانب الجاهل ، لهذا أقول إن الأفريقي ليس بحاجة إلى المسيحية إنه في حاجة إلى هذا الدين العظيم).
وبعد أن اغرورقت عيناه بالدموع قال:
(لماذا حجبتم عنا هذا الدين؟ أنيروا لنا الطريق فإن مبادئ هذا الدين هي التي يمكن أن تنقذ العالم مما هو مقبل عليه من فوضى ودمار.)

مجلة الاعتصام العدد (8) السنة (41) رجب سنة 1398هـ.


ويقول أميل درمنجهم الذي كتب كتاباً في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
ولما نشبت الحرب بين الإسلام والمسيحية ، اتسعت هوة الخلاف ، وازدادت حدة ، ويجب أن نعترف بأن الغربيين كانوا السابقين إلى أشد الخلاف فمن البيزنطيين من أوقر الإسلام احتقاراً من غير أن يكلفوا أنفسهم مؤنة دراسته ، ولم يحاربوا الإسلام إلا بأسخف المثالب فقد زعموا أن محمداً لص! ، وزعموه متهالكاً على اللهو! ، وزعموه ساحراً!، وزعموه رئيس عصابة من قطاع الطرق! بل زعموه قسا رومانياً!!، مغيظاً محنقاً ، إذ لم ينتخب لكرسي البابوية ، وحسبه بعضهم إلهاً زائفا!!!ً يقرب له عباده الضحايا البشرية وذهبت الأغنيات إلى حد أن جعلت محمداً صنماً من ذهب وجعلت المساجد ملأى بالتماثيل والصور

كتاب الإسلام بين الإنصاف والجحود. ص (129)


وفي كتاب (معالم تأريخ الإنسانية) بقول ويلز:
(كل دين لا يسير مع المدنية فاضرب به عرض الحائط ، ولم أجد ديناً يسير مع المدنية أنى سارت سوى دين الإسلام).

ويقول (هنري دي شاميون) تحت عنوان: (الانتصار الهمجي على العرب):
(لولا انتصار جيش (شار مارتل) الهمجي على العرب في فرنسا في معركة (تور) على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) لما وقعت فرنسا في ظلمات العصور الوسطى ، ولما أصيبت بفظائعها ولما كابدت المذابح الأهلية الناشئة عن التعصب الديني، ولولا ذلك الانتصار البربري لنجت أسبانيا من وصمة محاكم التفتيش ، ولما تأخر سير المدنية ثمانية قرون بينما كنا مثال الهمجية.

انظر الحديقة (ج7/ص 246)


ويقول(أناتول فرانس) عن أفظع سنة في تاريخ فرنسا هي سنة (732)م وهي السنة التي حدثت فيها معركة (بواتيه) والتي انهزمت فيها الحضارة العربية أمام البربرية الإفرنجية ويقول أيضاً:
(ليت(شارل مارتل) قطعت يده ولم ينتصر على القائد الإسلامي (عبد الرحمن الغافقي) إن انتصاره أخر المدنية عدة قرون)

انظر مجلة الكفاح العربي (3-676)

يقول كارليل الإنكليزي في كتابه (الأبطال):
(إن العار أن يصغي الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلى وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب ، وأن محمداً لم يكن على حق: لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاءات السخيفة المخجلة ، فالرسالة التي دعا إليها هذا النبي ظلت سراجاً منيراً أربعة عشر قرناً من الزمن لملايين كثيرة من الناس، فهل من المعقول أن تكون هذه الرسالة التي عاشت عليها هذه الملايين ، وماتت أكذوبة كاذب أو خديعة مخادع؟! لو أنة الكذب والتضليل يروجان عند الخلق هذا الرواج الكبير لأصبحت الحياة سخفاً ، وعبثاً وكان الأجدر بها أن لا توجد.


إن الرجل الكاذب لا يستطيع أن يبني بيتاً من الطوب لجهله بخصائص البناء ، وإذا بناه فما ذلك الذي يبنيه إلا كومة من أخلاط هذه المواد ، فما بالك بالذي يبني بيتاً دعائمه هذه القرون العديدة وتسكنه مئات الملايين من الناس.

وعلى ذلك فمن الخطأ أن نعد محمداً كاذباً متصنعاً متذرعاً بالحيل والوسائل لغاية أو مطمع ... فما الرسالة التي أداها إلا الصدق والحق وما كلمته إلا صوت حق صادر من العالم المجهول وما هو إلا شهاب أضاء العالم أجمع ، ذلك أمر الله ، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء)

من كتاب الإسلام بين الإنصاف والجحود ص (129)


ويقول ادوارد مونتيه:
الإسلام دين سريع الانتشار ، يروج من تلقاء نفسه دون أي تشجيع تقدمه له مراكز منظمة لأن كل مسلم مبشر بطبيعته ، فهو شديد الإيمان ، وشدة إيمانه تستولي على قلبه وعقله ، وهذه ميزة ليست لدين سواه ، ولهذا نجد أن المسلم الملتهب إيماناً بدينه ، يبشر به أينما ذهب وحيثما حل ، وينقل عدوى الإيمان لكل من يتصل به).

(لقد قمت بدراسة القرآن الكريم , وذلك دون أي فكر مسبق وبموضوعية تامة , باحثاً عن درجة اتفاق نص القرآن ومعطيات العلم الحديث ... فأدركت أنة لا يحتوي على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم الحديث...)
العالم الفرنسي موريس بوكاي


(للمسلم أن يعتز بقرآنه , فهو كالماء فيه حياة لكل من نهل منه)

إبراهيم خليل أحمد (قس مبشر يحمل شهادات عالية في علم اللاهوت)


(إن القرآن ليس معجزة بمحتواه وتعليمه فقط إنه أيضاً تحفة أدبية رائعة تسمو على جميع ما أقرته الإنسانية وبجلته)

بلاشير(مدرس اللغات الشرقية بباريس)


(لقد أثارت الجوانب العلمية التي يختص بها القرآن دهشتي العميقة , فلم أكن أعتقد قط بإمكان اكتشاف عدد كبير إلى هذا الحد من الدعاوى الخاصة بموضوعات شديدة التنوع ومطابقته تماماً للمعارف العلمية الحديثة)
الدكتور موريس بوكاي والعالم الفرنسي المعروف


إن الأسلوب القرآني مختلف عن غيره , ثم إنه لا يقبل المقارنة بأسلوب آخر , ولا يمكن أن يقلّد ، وهذا في أساسه , هو إعجاز القرآن)

فيليب حتي (أستاذ تاريخ العرب في الجامعة الأمريكية)


(إن العقل يحار كيف يتأتى أن تصدر تلك الآيات عن رجل أمي وقد اعترف الشرق قاطبة بأنها آيات يعجز بني الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظاً ومعنى)

الكونت هنري كاستري (مقدم في الجيش الفرنسي)


(القرآن يبعث في النفوس أسهل العقائد , وأقلها غموضاً , وأبعدها عن التقيد بالمراسم والطقوس , وأكثرها تحرراً من الوثنية والكهنوتية)

ولديورانت المؤلف الأمريكي المشهور (مؤلف كتاب قصة الحضارة)

(لقد عرفت الآن , بصورة لا تقبل الجدل , أن الكتاب الذي كنت ممسكاً به في يدي كان كتاباً موحى به من الله ، فبالرغم من أنه وضع بين يدي الإنسان منذ أكثر من ثلاثة عشر قرنا فإنه توقع بوضوح شيئاً لم يكن بالإمكان أن يصبح حقيقة إلا في عصرنا هذا المعقد)

ليوبولد فايس (مفكر وصحفي نمساوي)


(إن أثر القرآن في كل هذا التقدم الحضاري الإسلامي لا ينكر , فالقرآن هو الذي دفع العرب إلى فتح العالم , ومكنهم من إنشاء إمبراطورية فاقت إمبراطورية الإسكندر الأكبر , والإمبراطورية الرومانية سعة وقوة وعمرانا وحضارة)

اللادي إيفلين كوبولد (نبيلة انكليزية)


(... لن أستطيع مهما حاولت , أن أصف الأثر الذي تركه القرآن في قلبي , فلم أكد أنتهي من السورة الثالثة حتى وجدتني ساجدة لخالق هذا الكون ...)

عائشة برجت هوني (انكليزية مسيحية)


(إن محمداً كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي نجح بشكل أسمى في كلا المستويين الديني والدنيوي ... إن هذا الاتحاد الفريد الذي لا نظير له يخوله أن يعتبر أعظم شخصية ذات تأثير في تاريخ البشرية)

العالم الأمريكي مايكل هارث


(سبق أن كتب كل شيء عن نبي الإسلام فأنوار التاريخ تسطع على حياته التي نعرفها في أدق تفاصيلها ، والصورة التي خلفها محمد (صلى الله عليه وسلم) ، عن نفسه تبدو , حتى وإن عمد إلى تشويهها , علمية في الحدود التي تكشف فيها وهي تندمج في ظاهرة الإسلام عن مظهر من مظاهر المفهوم الديني وتتيح إدراك عظمته الحقيقية ...)

مارسيل بوازار (مفكر وقانوني فرنسي معاصر)


(... إذا كانت كل نفس بشرية تنطوي على عبرة وإذا كان كل موجود يشتمل على عظة فما أعظم ما تثيره فينا من الأثر الخاص العميق المحرك الخصيب حياة رجل يؤمن برسالته فريق كبير من بني الإنسان)
المستشرق الفرنسي أميل درمنغم


(... كان محمد (صلى الله عليه وسلم) أنموذجاً للحياة الإنسانية بسيرته وصدق إيمانه ورسوخ عقيدته القويمة ، بل مثالاً كاملاً للأمانة والاستقامة وإن تضحياته في سبيل بث رسالته الإلهية خير دليل على سمو ذاته ونبل مقصده وعظمة شخصيته وقدسية نبوته)

المهندس العراقي أحمد سوسة (يهودي)


هل رأيتم قط ... أن رجلاً كاذباً يستطيع أن يوجد ديناً عجباً ... إنه لا يقدر أن يبني بيتاً من الطوب! ، وليس جديراً أن يبقى على دعائمه اثنا عشر قرنا يسكنه مائتا مليون من الأنفس , ولكن جدير أن تنهار أركانه فينهدم فكأنه لم يكن ...)

الكاتب الإنكليزي المعروف توماس كارلايل


(إن طبيعة محمد (صلى الله عليه وسلم) الدينية تدهش كل باحث مدقق نزيه المقصد بما يتجلى فيها من شدة الإخلاص ، فقد كان محمد مصلحاً دينياً ذا عقيدة راسخة...)

مونته (أستاذ اللغات الشرقية في جامعة جنيف)


(لقد منح (العرب) العالم ثقافة جديدة , وأقاموا عقيدة لا تزال إلى اليوم من أعظم القوى الحيوية في العالم أما الرجل الذي أشعل ذلك القبس العربي فهو محمد (صلى الله عليه وسلم).)

الكاتب والأديب البريطاني المعروف هربرت جورج ولز



__________________

لا اله الا الله محمد رسول الله


رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 134.32 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 132.59 كيلو بايت... تم توفير 1.73 كيلو بايت...بمعدل (1.29%)]