كفانا تعري - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         شرح صحيح مسلم الشيخ مصطفى العدوي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 599 - عددالزوار : 70629 )           »          الوصايا النبوية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 37 - عددالزوار : 16845 )           »          بين الوحي والعلم التجريبي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          غزة في ذاكرة التاريخ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 9 - عددالزوار : 9135 )           »          حين تتحول الحماسة إلى عبء بين الجاهل والعالم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          نعمة الأمن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          نصائح وضوابط إصلاحية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 61 - عددالزوار : 32362 )           »          الألباني.. إمام الحديث في العصر الحديث (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 8 - عددالزوار : 2929 )           »          منهجية القاضي المسلم في التفكير: دروس من قصة نبي الله داود (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          واجبات الصلاة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 07-09-2015, 07:30 PM
الصورة الرمزية نهر الكوثر
نهر الكوثر نهر الكوثر غير متصل
مشرفةواحة الزهرات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: عابرة سبيل بلا عنوان
الجنس :
المشاركات: 7,794
افتراضي كفانا تعري

نحتاج لإعادة ستر بيوتنا
مقال اعجبنى للدكتور راتب النابلسى بعنوان* كفاااااانا تعرّى *
أود طرح موضوع مهم جداً وأعتقد أنه يُفسر ما وصلنا له من مساوئ وسلبيات فى الفترة الأخيره ولا أعرف مدى موافقتكم لى بهذا الرأي ~
مؤكد أنكم تستغربون مثلى في الآونة الاخيرة كثرة الحوادث والقتل والمرض والحرق والطلاق والخلافات والنزاعات بين الناس وارتفاع حصيلتها بشكل غير معقول ولا أنكر أننى تخوفت جدا لمدى الكم المتسارع ،وأخذ منى الكثير من التفكير والتحليل حيث توصلت إلى أن الفيسبوك ومواقع التواصل هي ...
من أقوى الأسباب..
لن أتطرق لأمور التواصل الغير شرعى بين الجنسين بل سأسلط الضوء على موضوع يوازيه بالخطوره وهو
" تعرى البيوت "
وبمعنى آخر هو :
أنا طالعه عالبحر مع العيله
مبروك لزوجى السياره الجديده
أنا بالمول الان
أولادى بملابس العيد
معزومه عند دار حماى
طبختى لليوم محاشى وكبه
عشاؤنا اليوم عند دار خالى
هدية زوجى الله لا يحرمنى منه
أنا وزوجى بالمطار متوجهة لتركيا
كل هذه المنشورات نراها يوميا حيث لا نعلم أننا نعرى بيوتنا بهذه الطريقه ونكشفها ولا نلتفت الى
أن هناك عيون حاسدة وحاقدة ومتربصة
كل تلك الأمور تفتح أبوابا أقلها الحسرة لمن قرأ ، مرورا بالحسد ، وأشدها الموت
يقول الله تعالى في سورة يوسف
( يا بُنى لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا ) صدق الله العظيم
هو نبى ويخبر ابنه النبي ويحذره من حقد إخوته فما بالكم بغريب الدار !!!
لنسمع قول رسول الله عليه الصلاة والسلام
: "أكثر من يموت من أمتى بعد قضاء الله وقدره بالأنفس" يعنى: بالعين.
وعن أسماء بنت عميس أنها قالت :" يا رسول الله، إن بنى جعفر تصيبهم العين، أفنسترقى لهم؟، قال: نعم، فلو كان شىء سابق القدر لسبقته العين. "

حافظوا على بيوتكم وأبنائكم من العين والحسد فأنتم والله تقتلونهم .
ارحموا حياتكم الزوجية واستتروا بها
سيخرج شخص الآن ويعلق بأن الله يحب ان يرى أثر نعمه على عباده
سأجيبه بانه جل وعلا يحب أن يراها بالعطاء لا بالتباهى أمام الجميع ~
فليس هناك أسمى من حياة زوجيه وأسرية مغلفة بالسرية مقدسة بتفاصيلها الدقيقه الخاصة فروعتها بأنها كتاب مغلق لا يقرؤها ولا يعيشها إلا أصحابها فقط ~
فكفانا تعرى ~
لتكن هذه بداية لحملة خير بعنوان ((كفانا تعري))
محمد راتب النابلسي
__________________
اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم
ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار
وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك
وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 107.40 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 105.68 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (1.60%)]