|
ملتقى الموضوعات المتميزة قسم يعرض أهم المواضيع المميزة والتى تكتب بمجهود شخصي من اصحابها |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
||||
|
||||
![]() وتعطلت لغة الكلام كنتُ أتنفس الصعداء بعد إكمالي كتابة آخر موضوعين وأدرجهما في الملتقى .. فقد جعلتني هذه العناوين ألهث خلفها في محاولة رسم جزء منها.. وما هو إلا وقت قصير لم يمهلني استجماع بقية أنفاسي .. حتى صعقتني ملاك بعناوين أخرى ...!! وقفت شاخصة البصر أمام العناوين فترة .. عندها تعطلت لغة الكلام .. ولكن ليس بسبب عدم القدرة على التعبير .. وإنما بسبب عدم وجود ملاك أمامي .. |
#32
|
||||
|
||||
![]() ابتسامة باكية
ياسمينة دمشق صمت كصمت القبور يُطبق على المكان من حولي...وظلمة حالكة تلف كل الأشياء... أغمض عينيّ ثم أفتحهما من جديد لعل بصيصاً من نور يجد طريقه إليهما ،ولكن المشهد لايتغير.... (ربما كان مفتاح النور مغلقاً ) أحدّث نفسي وأنا أهمّ بالنهوض .... آآآآآآآآه ...........ألم شديد يسري في جسدي كله يقعدني فلا أقوى على الوقوف... رباه...ماذا جرى؟؟ ماهذا الصمت الرهيب ؟؟؟ ماهذا الظلام الدامس؟؟ لماذا هذه الآلام التي تنتابني؟؟؟ لابد من أن أعيد المحاولة مرة ثانية... هيا...تحاملي على نفسك وانهضي... يا إلهي.......يا إلهي.. نعم نعم...لقد تذكرت....هدير طائرات مفاجئ ،ومن ثم توالى صوت القذائف ودويّ الانفجارات....ولم أدرِ عن شيء بعد ذلك... بصعوبة بالغة وقفت على قدميّ ...لبثت دقائق في مكاني ألتقط أنفاسي وأجول ببصري في غرفتي.... ألفت عيناي الظلام ،وشيئاً فشيئاً بدأت صورة المكان تتضح أمامي.... الفوضى تعم الغرفة ...أشيائي العزيزة بعثرت على الأرض ،وبعضها قد تحطم... رحت أتلمس الجدران محاولة أن أجد موطأً لقدمي ...وبخطوات متأنية حذرة توجهت نحو الباب... رباه..الآلام تزداد ...ولكن لا بأس ...لابد من الخروج من هنا... أشعر بالخوف يسرق أنفاسي وبالعبرات تخنقني.... هاقد وصلت إلى باب الغرفة ...خطوت إلى الخارج....يالهول ما أرى!! البيت قد تحول إلى أنقاض....خراب ودمار هما كل ماتراه العين من حولي.... خطوت إلى الأمام .... أمي .....أمي..........................!!!! أبي!!!!!! بحق الله فليجبني أحدكم........... أخي !!!!!!! هل تسمع صوتي؟؟؟؟ أحيّ أنت؟؟ أجيبوني ....أجيبوني أرجوكم.... حاولت أن أتجول في المكان...هذا الذي كان قبل ساعة من الآن فقط بيتاً وادعاً آمناً يضم بين جنباته أسرة هانئة ،فأحالته قذائف الكره والحقد أكواماً من الحطام............ صرت أهتف بإعلى صوتي،أنادي أحبة يبدو أنني لن أراهم أبداً بعد الآن!!! مشيت فوق ذكرياتي ...وداست أقدامي على ماض جميل عشناه هنا معاً... بكيت وبكيت حتى خارت قواي....وكانت خطواتي تتعثر فوق الركام.... سقطت على الأرض منهكة القوى ،محطمة الروح والجسد.... وهنا ..لامست يدي شيئاً طرياً ...خفق قلبي بشدة ،ماتراه يكون؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تحسسته جيداً............ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا إلهي.....إنها يد... أطلقت صرخة مدوية شقت صدري ومزقت سكون الليل الرهيب.... انتفضت هلعة ،وإذا بي أجلس على فراشي ... نظرت يمنة ويسرة...غرفتي مازالت كما هي ...وأشيائي في أماكنها لم تزل... حمداً لك يا إلهي ....لقد كان مجرد حلم ... ابتسمت لوهلة ولكنها كانت ابتسامة باكية .. أفليس هنالك من إخواننا من يعيشون هذا الحلم المرير واقعاً يومياً أليماً...؟؟؟؟ في غزة الصامدة ....ينامون ويستيقظون على جوع وقهر وقتل ودمار... وفي كل يوم يودعون كوكبة من الأحباب إلى غير رجعة.... أفلا يستحقون منا وقفة إلى جانبهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وإن تخاذل الحكام ،أفلا تقدر الشعوب أن تمحو عار هذا التخاذل !!!!! |
#33
|
||||
|
||||
![]() ابتسامة باكية ياسمينة دمشق دخلت إلى الغرفة فوجدته مسجى على السرير بلاحراك دنوت منه شيئاً فشيئاً... وقفت بجواره وأمعنت النظر في وجهه.. يالهذا الوجه الصافي المنير!! لم يكن وجهه يبدو كوجه ميت ،بل كان كأنه طفل صغير قد غفا بأمان... جلست بجواره على السرير ،وقبلت جبينه .. كان بارداً وكذا كانت يداه... رحت أتأمل وجهه واغرورقت عيناي بالدموع ثم سالت غزيرة.. هنيئاً لك ماقدمت فلطالما عملت لهذا اليوم ولم تلق بالاً لشيخوختك وضعفك... إلى رحمة ربي بإذن الله...ثم كانت مني ابتسامة ولكن...........باكية |
#34
|
||||
|
||||
![]() خيوط من دخان راكضا ...... مسرعا ..يحث الخطى .. يسعى جاهدا للوصول .. فقد لاح في الأفق . شيئ وآنس أن وجد معين ولكن ....! كان ثَمَّ أثر لم يبقى إلاّ رماد .. وخيوط من دخان |
#35
|
||||
|
||||
![]() إبتسامة باكية
عندما أرآه ..والألم يغلّفُه والحزن قد وجد طريقا ليرتسم على تعابير وجهه أرقبه ..؟ وفي صلاتي أدعو رب كريم ، وأطلبه ؟؟ ويقيني أن لا يرد طالبه ويحين لقانا ...، وأذكر ما كنت آمله ، وأبحث في عينيه علّي أرى فرحة تفرحني و لكن ....! ما أسعفتني إلا إبتسامةً أرتسمت لتخفي ألم يعتصر الفؤاد لتكتم عبرة ، لتخرج معلنة عن قلب أحب وتمنى .......!! ولكن....! رضينا بحكم الله رضينا ولم نرضى أن يعرف السخط فينا |
#36
|
||||
|
||||
![]() و تعطّلت لغة الكلام الوقت وقت ظهيرة ،واليوم صيفيّ حار ، فماذا تريد ؟؟ وأيّ أمر أخرجها وأطفالها خلفها والشمس تكوي رؤسهم الصغيرة ،وتتلظّى أقدامهم بحر الرمال ، دخلت عليهم ،،! شاخصة البصر ،وفي نظرتها قد بان شيء ، ولكن ما هو ....؟ أستقبلتها الأم وأخذت منها الرضيع تسكته وتلاعبه وأعدّت له زجاجة حليب لترضعه ، وأمه تلاحقها هيا بنا ، تلّح عليها لتذهب معها ،ففي رأسها أمر ! ولكن ما هو ....؟ أكرموا ضيافتها وأعُطِيَا الأطفال ما ينعش أفئدتهم ويروي ضمأهم وأمهم لازالت تلح على الأم أن هيا بنا ومضت الدقائق ولم تكتمل الساعة حتى أتى زوجها فقد أبلغ عنها من قبل الجيران فما كان منه إلا أن أحضر أخاها ليأخدها ، ليأخدها لبيت أهلها فقد ضاق ذرعا بجنونها أخد ينادي عليها ، علي زوجته ولكن أبت ، فما كان خرجت (صاحبة الدار ) الأم والرضيع بين ذراعيها ، حتى لحقتها المرأة ، وإذ بالمرأة تصرخ صرخة خرجت على أثرها البنت من داخل الدار ، خرجت مسرعة إذ بها تلتقي بالمرأة قائلة إني قتلت أمك فأذهبي لتبلغي عني ,!!! ذهلت البنت صدمت ،أمي لوهلة لم تصدق ،ولكن أسرعت إلى أمها ،فوجدتها واقفة والرضيع بين يديّها تتألم ولا تدري ما أصابها ،وما أن رأت الأم أبنتها حتى أستدارت تريها ظهرها وأشارت لها سائلة ماذا أصابها أرادت أخبارها ولكن تعطلت لغة الكلام وأكتفت بالإشارة أن قد طعنت ، عندها إلتفتت إلى المرأة تعطيها رضيعها وركضت إلى خارج الحديقة وسقطت ،وسقطت زجاجة الرضيع من يدها |
#37
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم جمالية الرضى والاكتفاء الرضى تلك الثمرة التى تنبت على فرع التوكل فى شجرة اليقين فى بستان الاسلام ما اروعه من شعور ان نشعربه فى داخلنا احساس الرضا الذى يمثل الطمانينة والانس والسكينة والقناعة التى تؤدى الى الاكتفاء مما يولد شعور بالسلام الداخلى حيث لا احقاد ولا حسد ولاتمنى ماعند الاخرين والرضا ليس بالضرورة يؤدى الى الكسل او السلبية فعلينا السعى لتحقيق ما تصبو اليه نفوسنا ولكن النتائج نتركها لله وحده ونرضى بما يقدر فيها فقد قال صلى الله عليه وسلم : (( ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً و بالإسلام ديناً و بمحمد نبياً )) .. قال تعالى : (( فلا و ربك لا يؤمنون حتى يُحَكِّموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيتَ و يُسَلِّموا تسليماً )) قال يحيى بن معاذ لما سئل : متى يبلغ العبد إلى مقام الرضا؟قال :إذا أقام نفسه على أربعةِ أصولٍ يُعامِل بها ربه فيقول : إن أعطيتني قبلتُ وإن منعتني رضيتُ وإن تركتني عبدتُ وإن دعوتني أجبتُ . فالرضا انواع : رضى بالله لا يحب الا الله ولا يقبل بحكم سوى حكمه ورضى عن الله فلا يسخط او يجزع من اى ابتلاء يتعرض له وان يصبر على الطاعات ويصبر عن المعاصى فلا ياتى بما نهى الله عنه ولا يمتنع عن ما امر الله به علامات الرضا: غضب قيده حلم فقر قيده صبر غنى قيده شكر عمل قيده اخلاص ولقد قيل ان فى الدنيا جنة من لم يدخلها لن يدخل جنة الاخرة وهى جنة الرضى فالرضا هو مفتاح الدخول على الله جاء في الحديث القدسي : ( عبدي .. خلقتك لعبادتي فلا تلعب ، و قسمت لك رزقك فلا تتعب ، ان قل فلا تحزن ، و ان كثر فلا تفرح ، ان أنت رضيت بما قسمته لك ، أرحت بدنك و عقلك و كنت عندي محمودا ، و ان لم ترض بما قسمته لك ، اتعبت بدنك و عقلك و كنت عندي مذموما . و عزتي و جلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في البريه، فلا يصيبك منها الا ما كتبته لك ) دمتم بكل خير وحفظكم الله |
#38
|
||||
|
||||
![]() أوراق تغير لونها هي حد فاصل بين مرحلة وأخرى .. بداية النهاية .. جرس الإنذار.. لكل شيء مرحلة شباب وهي تمثل مرحلة القوة .. يليها مرحلة الكهولة وهي مرحلة فاصلة بين القوة والضعف المتمثل في الشيخوخة .. على الشخص أن يقف مع نفسه وقفة صارمة .. يعيد حساباته ويدقق فيها .. لا يتهاون في سرد أخطاءه ولا يبررها .. فليسعى بجد نحو خالقه وتجاوز ما تم التفريط فيه في جنب الله.. فكل شيء إلى تراجع ومادامت الجوارح سليمة ،والأعضاء قوية .. فليسخرها للطاعة ويحمد الله على تدارك الأمر قبل فوات الأوان .. فهذه مرحلة فيها تراجع لا عود ة.. مرحلة الفتور في الحياة الزوجية.. يتكرر فيها نفس الروتين يومياً .. التصرفات آلية ينعدم فيها الإحساس .. استمرار هذه المرحلة إذن ببدء نهاية العلاقة .. فالملل والفتور عندما يتسرب لهذه العلاقة يقضي عليها .. عندها يسعى الطرفين للبحث عن شيء لقتل الروتين الممل ، وينشد ضالته في مكان آخر .. فكل فردمنهما يحتاج أشياء من الطرف الآخر وعندما لا يجدها يشرع في البحث والتنقيب حتى يجد ما يريد عند شخص آخر عندها تتسع المشكلة و تبدأ بالانحدار نحو الهاوية .. فعلى الزوج أو الزوجة التعمق في شريكه وملاحظته ماذا يريد، ما يحب ، ما يكره ويحاول أن يوفر له قدر استطاعته هذه الاحتياجات.. عند استقلال الابن أو الابنة عن الوالدين بحياتهم الخاصة فإن عاطفة الوالدين تزيد تجاه الأبناء .. لوجود عناصر أخرى تشاركهم في أبناءهم .. لإحساسهم بتسرب الضعف إلى أوصالهم.. هنا ستكون مشاعر الوالدين حساسة تتأثر بسهولة نتيجة لأي تقصير بقصد أو بغير قصد .. وعند تكرار اللوم يبدأ ناقوس الخطر بالدق.. وكل نقطة ضدك تسجل عنهم وتشهد معها سابقتها .. فأجعل لهم الأولوية وتذكر إنك قد تمر بهذه المرحلة فأعمل بما تحب أن تعامل به.. العلاقة المادية والمعنوية مهمة في مرحلتي الطفولة المبكرة والمتأخرة .. أما في مرحلة المراهقة فتكون خاصة ..لأنها أيضاً مرحلة تغير أي الانتقال من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الشباب وفيها يكون المراهق مضطرب ، قلق، متقلب المزاج ، خجول ، خائف.. فيجب ملازمة المراهق أو المراهقة ومعاملتهم برفق واحتوائهم بكل شذوذهم وتقلبهم وتصرفاتهم وتكوين مسارات لتسريب هذه الشحنات المتضاربة .. لأن الصبي أو الصبية يخضعون إلى تغير هرموني ، جسدي، عقلي ، عاطفي .. ففي الوقت الذي يشعر فيه المراهق بالخجل لما يطرأ على جسده من تغيرات فإنه يريد أن يعامل معاملة الكبار ويكون حساساً لكل نبذ .. كما إن نمو الإدراك المعنوي يجعل المراهق يشعر بالكثير من الأحاسيس والمشاعر فلا يعرف كيفية التعامل معها ... وعدم التوجيه يربك السلوك .. ولهذه المرحلة دور كبير في تكوين معالم الشخصية السوية أو الشاذة .. العلاقة بالمحيطين علاقة إنسانية يسودها الاحترام ، الود ، التعاون ، النصح ، التقبُّل المتبادل ، التروي ، فهي علاقة حساسة فلن تجد فيها التغاضي الذي تجده من ذويك .. فأي تقصير أو إساءة تجاه الأقارب أو الجيران أو الأصحاب أو المعارف يؤثر في العلاقة معهم .. أي تغير سيكون له ضوضاء.. سيكون نقطة التحول .. إذن ٌ بالغروب .. وتراجع اللاعودة .. الإبحار نحو التلاشي.. والضياع خلف الأفق .. تداعيات أفول النجم .. وغياب الدرب.. شحوب النضارة .. وهشاشة الكيان .. كتبته أم سلمى2 يوم الاثنين 5ـ رجب ـ 1429هـ الموافق 8ـ 7ـ 2008/م الساعة 12:34 مساء |
#39
|
||||
|
||||
![]() كتابة على الماء الشمس تشرق مرسلة خيوطاً ذهبية .. تبدي حقيقة الأشياء.. كانت الطفلة الصغيرة ذات السنوات الخمس تجثو على ركبتيها على الشاطئ .. هواء رقيق يتخلخل خصلاتها المسترسلة بوداعة حانية .. الماء يداعب ركبتيها الجاثيتين برفق .. تنحني لتحرك الماء بأصبعها الصغير حركات تبدو عشوائية لمن يراها أول ولهة.. كانت تردد مع حركتها .. أنت كبير جداً أيها البحر ..! لا أرى لك نهاية .. وقالوا إنك عميق أيضاً .. أنت تعرف كل شيء لأنك كبير .. وتحفظ الأسرار لأنك عميق .. أريد أن أكون طفلة .. ألهو بدميتي الحبيبة .. أحادثها وتحادثني .. أحضنها عند نومي .. أجمع قطع القماش لأصنع لها فساتين جميلة مثل الأميرة .. أريد أن أسمع طرقات أبي على الباب .. سأترك كل شيء حتى دميتي لأجري نحوه .. أفتح ذراعي َّ لأحضنه بقوة .. لأطبع على وجنتيه الكثير من القبلات .. لأقول له إني أحبك يا أبي .. ويطلب مني إغماض عينيّ ثم فتحها .. لأرى أمامي الكثير من قطع الحلوى و الشكولاتة .. سأشكره بقبلة كبيرة .. أريد أن أرى أمي تبتسم .. ويشرق وجهها بالفرح لعودة أبي .. أريد أن أطلب منها ..... رباه... طائرات مرة أخرى.....!! و...صوت أمي تناديني .... نعم إنه صوتها لا يكاد يسمع .. اختفى الشروق .. حل ظلام الدخان .. ودوت أصوات الفزع المألوفة .. وتطايرت أشلاء صغيرة .. أحتضنها البحر .. صراخ أم يعلو أمامه.. والبحر الكبير لا يجيب .. لأنه أعتاد هذه المشاهد وألفها .. أم سلمى2 بتاريخ 6ـ رجب ــ 1429 ـ هـ الموافق 9 ـ7ـ2008م 3:33 بعد الظهر التعديل الأخير تم بواسطة ام سلمى2 ; 09-07-2008 الساعة 07:32 PM. سبب آخر: تحويل التوقيع |
#40
|
||||
|
||||
![]() كتابة على الماء بمناسبة ستة عناوين كنت لا أنو التغيب كنت أهفو للجديد قلت مهلاً يا أخية أتحفتني بالمزيد جحظت عيناي ذهلاً أردفت ويلي جديد بعد أن كانت ثلاثة أينعت ضعفاً مديد كنت لا أهوى التقيد كبلتني بالحديد كنت أمشي بالهوينا أعقب جرياً شديد حرتُ من أين البداية تهتُ كالطفل الوليد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ كل ما في هذا النظم من أخطاء يندرج تحت بند الضرورة الشعرية لأنها كلمات ألحت .. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |