|
ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() حذر من خطورة "الدعوات المذهبية" العوا.. الشيعة لم يحرفوا القرآن والتقريب بين المذاهب "تعبير خاطئ" أكد المفكر الإسلامي الدكتور محمد سليم العوا أن هناك نوعا من "المعرفة المغلوطة" التي تشيع بين السنة والشيعة. وأن أكثر أهل السنة لا يعرفون عن الشيعة سوى أنهم طائفة تغالي في التشيع، إلا أن الشيعة يعرفون عن السنة الكثير. وحول قضية تحريف القرآن الكريم أوضح العوا أن الشيعة لم يحرفوا القرآن الكريم وهذا من الأخطاء الشائعة والتي تم إنكارها مرتين من قبل أئمة الشيعة أنفسهم، وأما مقولة أنهم، أي الشيعة يعتبرون كلا من سورتي "الشرح والضحى واحدة"، فأقول إن الإمام محمد عبده كان يقرأ السورتين ببسملة واحدة دون أن يكون شيعياً. وأشار العوا إلى أنه تأكد بنفسه من أن مصاحف إيران كلها مطبوعة على قراءة حفص، وأن السورتين مفصولتين في المصحف المطبوع وذلك لعدم مخالفة جمهور المسلمين في ذلك حتى وإن كان لهم رأي مختلف. وكشف الدكتور العوا في المحاضرة التي القاها في نقابة الصحفيين المصريين مؤخرا أن بعض متأخري الشيعة هم الذين قالوا بتحريف القرآن الكريم وذلك عام 1320 هجرية أي منذ 107 سنة والوحيد الذي قال بذلك هو "الشيخ محمد النوري" في كتابه "فصل الخطاب في تحرف كتاب رب الآفاق" قائلا بتحريف القرآن الكريم. رفض مقولات النوري وأشار العوا إلى أن الحوزة العلمية وعلى رأسها الإمام الشيرازي رفضت مقولات المحدث النوري وسفهت من رأيه واستبعدت كل ما جاء به هذا النوري. إلا أن النوري ألف كتابا آخر بعنوان "رفع الارتياب عمن شكك في تحريف كتاب رب الأرباب"، لكن أئمة الشيعة قالوا إن الروايات التي جمعها النوري غير صحيحة، والخميني شخصيا رد عليه وقال إن رواياته ضعيفة ووصفه بالكاذب". وأن أكثر من 22 من علماء الشيعة الكبار يرفضون ما جاء به النوري. وفيما يخص حكاية مصحف فاطمة أوضح الدكتور العوا أنه لم يقل أحدا من الشيعة أن مصحف فاطمة قرآن وقالوا إنه كتاب فيه علم، لكن لا يوجد عالم قال إنه قرآن أو نقص من القرآن وخلافه. ومزيد من اقوال الشيعه للانصاف حول مصحف فاطمه اليكم الرابط التالي http://www.al-kawthar.com/shobohat/moshaf/moshaf1.htm نقطه اخري بالنسبه الي موضوع مصحف فاطمه فلتنظر اخي القارئ الي تلك الروايه اقتباس:
هل يجوز ان نقول ان عندنا اهل السنة مصحف عائشة وبه زيادات غريبة وعجيبة؟؟ بالطبع لا وننتقل الي كلام الدكتور العوا مره اخري وأشار الدكتور العوا إلى أن الالتزام بالأركان العملية كالصلاة والزكاة والصوم والحج والصيام، لا خلاف فيها بين سني وشيعي، والخلاف الموجود فهو في مسائل فرعية، مستشهدا بما قاله الإمام التسخيري بأن هناك 90% مشترك والخلاف في 10% فقط. وانتقد العوا ما يقول به بعض أئمة الشيعة فيما يخص مسألة "العصمة" أي عصمة الأئمة الاثناعشر والنظر إلى الإمام باعتباره مؤتمن على وحي أي أنه "قيم"، وأن هذه العصمة جاءت من وراثة الأئمة لمنصب النبوة عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وهذه العصمة بالطبع نرفضها جملاً وتفصيلاً. وانتقد العوا في حديثه ما يسمى بمنهج التقريب بين المذاهب، قائلاً: إنه تعبير خاطئ لأنه لا يمكن التقريب بين المذاهب ولكن التقريب يكون بين أهل المذاهب فهناك فروق عقدية ومذهبية بين السنة والشيعة، ورغم ذلك هناك ما يسمى بالجوامع بيننا وبينهم والتي تتلخص في الإيمان بالله ربا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا وبكل ما جاء به هذا النبي العظيم. الإمامة وولاية الفقيه وانتقل العوا في حديثه إلىٍ مسألة أخرى شائكة ألا وهي مسألة "الإمامة" حيث يرى الشيعة أنها وضع إلهي والحقيقة أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يعين أحداً من بعده إماماً على المسلمين وترك الخلافة شورى بين المسلمين، أي بالبيعة العامة. وأضاف أن هذا الأمر ترتب عليه الإيمان بالإمام المهدي المنتظر وهو الإمام الاثنا عشر الغائب، والحقيقة أن كل ما جاء عن المهدي من مرويات عندنا أو عندهم ليست من أصول الإسلام. وانتقد الدكتور العوا ما يسمى بعقيدة "التقيه" وعلى المسلم أن يقول ما لا يعتقد لاتقاء الشر، موضحا أننا "نرفض هذه العقيدة وعلى المسلم ألا يقول ما لا يعتقد" . "خطورة أموال التشيع" ووجه العوا اللوم في كلامه إلى "خطورة الدعوات المذهبية" مشيرا إلى أن كل مذهب يعتقد أنه على الطريق الصحيح، ولكن ليس من حق أتباع المذاهب المختلفة الدعوة إلى التشيع أو التسنن. وألا تتخذ الدعوة إلى التشيع المذهبي سلماً للتشيع السياسي، وحذر من "خطورة الأموال التي توجه إلى التشيع" والسبب في ذلك هو أن خمس مال كل شيعي يذهب على سبيل الزكاة لمؤسسات تسعى إلى نشر الدعوة إلى المذهب الشيعي. ورفض العوا ماجاء ببعض المؤلفات الشيعية من سب لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبو بكر وعمر وأم المؤمنين السيدة عائشة، قائلاً: إن مسألة ترك سب الصحابة تنتشر شيئا فشئيا في إيران، والشيخين التسخيري والخراساني، لم يخالفا الإمام القرضاوي في دعوته إلى التخلي عن سب الصحابة رضوان الله عليهم. ورفض الدكتور العوا هذه "التجاوزات والتجرؤ على الصحابة الكرام"، مشيرا إلى أن كتاب "بحار الأنوار" الذي جاءت به هذه التجاوزات والمكون من 25 مجلدا في طبعته القديمة قد تمت طباعته الآن بدون الأجزاء الخمسة التي يسب فيها الصحابة، والطبعة الجديدة هي طبعة بيروت.
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته نعود مره اخري لموضوع فريه تحريف القران التي نسبها البعض من الجهال لاخواننا الشيعه وفي سياق هذا الرد ساطرح قول اخي الفاضل ابو الشيماء اذ قال موجها الخطاب لي اقتباس:
انا اعترض علي اتهامكم لي من وراء القلم فانت تعلم جيدا انني سني واعتز بمذهبي وادعو اليه في كل مكان بل انني اتشرف بالانتماء الي تلك الدعوه المباركه الا وهي دعوه الاخوان المسلمين ولكني تعلمت الانصاف التي ربما يجهله البعض وان علم به البعض لا يطبقه بل يتنطع فيه لقد غرس فينا الامام حسن البنا حب الصدق في كل مكان وقول الحق في اي زمان وموقف ان كنت تتحدث عن الادله ياعزيزي فانها مقتبسه من كلام وكتب مراجع شيعيه ثانيا سارد عليك بما طلبت من ثلاث جهات الاولي انك لم تذكر ال2000 روايه المزعومه والتي وصفتها حضرتك بالمتواتره اريد منك ذكرها كامله فالبينه علي من ادعي مع تفصيل التواتر في الروايات الثانيه بالنسبه لكتاب بحار الانوار فقد بينت اعلاه قيمه هذا القول عند المراجع الشيعيه المعتمده وبالمصدر فلا حاجه الي بحث بحار الانوار مره اخري الثالثه خذ هذه الادله وهي من مصدر شيعي وبدون تعليق كلنا يعلم بأن الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه و آله و سلم وكّل الامام علي رضي الله عنه بتجميع آيات و سور القران الكريم و كان هذا المصحف الشريف الذي اقام بجمعه الامام علي رضي الله عنه بحسب الروايات الموثوقة الوارده من علمائنا الابرار كان يشمل تفسيرالايات و معاني السور و قول العلماء الشيعة بتحريف القرآن الذي ياخذه الوهابية ليستدل به على الشيعة لا محل له إذا ان التحريف الوارد في روايتنا هو بتحريف التفاسير الواردة بالمصحف الذي اجمعه أمير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه ... اي التحريف عندنا هو بمعنى التحريف بالتنزيل و التأويل و لا وجود للزيادة و النقصان في القران الكريم -قال الشيخ المفيد رحمَهُ الله في (أوائل المقالات) : «ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين رضي الله عنه من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله، وذلك كان مثبتاً منزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وقد يسمّى تأويل القرآن قرآناً ، قال الله تعالى : (ولاتعْجَل بالقُرآنِ مِن قَبْل أن يُقْضى إليْكَ وَحْيُه وَقُلْ رَبِّ زِدْني عِلماً) (طه 20: 114) فيسمّى تأويل القرآن قرآناً ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف». أوائل المقالات : 55 ـ يقول الاِمام الشيخ الصدوق ، محمّد بن علي بن بابويه القمي ، المتوفّى سنة (381 هـ) في كتاب (الاعتقادات) : «اعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلى الله عليه وآله وسلم هو مابين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة.. ومن نسب إلينا أنّا نقول إنّه أكثر من ذلك فهو كاذب» . الاعتقادات : 93 ويقول الاِمام السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي ، المتوفّى سنة 1413 هـ ، في (البيان في تفسير القرآن) : «المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأنَّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبي الاَعظم صلى الله عليه وآله وسلم ، وقد صرح بذلك كثير من الاَعلام ، منهم رئيس المحدثين الشيخ الصدوق محمد بن بابويه ، وقد عدّ القول بعدم التحريف من معتقدات الاِمامية» . البيان في تفسير القرآن : 200 ويقول أيضاً : «إنّ حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لايقول به إلاّ من ضعف عقله ، أو من لم يتأمّل في أطرافه حقّ التأمّل ، أو من ألجأه إليه من يحبّ القول به ، والحبّ يعمي ويصمّ ، وأمّا العاقل المنصف المتدبّر فلا يشكّ في بطلانه وخرافته» . البيان في تفسير القرآن : 259 و اما عن قول الخميني رحمة الله هذا هو رأيه بالنسبة لتحريف القران : يقول الخميني المتوفّى سنة 1409 هـ : «إنّ الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءةً وكتابةً ، يقف على بطلان تلك الروايات المزعومة . وما ورد فيها من أخبار ـ حسبما تمسّكوا به ـ إمّا ضعيف لا يصلح للاستدلال به ، أو موضوع تلوح عليه إمارات الوضع ، أو غريب يقضي بالعجب ، أمّا الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل ، والتفسير، وإنّ التحريف إنّما حصل في ذلك ، لا في لفظه وعباراته . تهذيب الأصول 2: 165 وهذا رأي آخرللخميني ينفي تحريف القرآن قال في تقريرات بحثه في تـهذيب الأصول : " فان الواقف على عناية المسلمين على جمع الكتاب وحفظه وضبطه قراءة وكتابة يقف على بطلان تلك المزعمة ، وأنه لا ينبغي أن يركن إليه ذو مسكة ، وما وردت فيه من الأخبار ، بين ضعيف لا يستدل به ، إلى مجعول يلوح منها إمارات الجعل ، إلى غريب يقضى منه العجب ، إلى صحيح يدل على أن مضمونه تأويل الكتاب وتفسيره إلى غير ذلك من الأقسام التي يحتاج بيان المراد منها إلى تأليف كتاب حافل ولولا خوف الخروج عن طور الكتاب لأرخينا عنان البيان إلى بيان تاريخ القرآن وما جرى عليه طيلة تلك القرون وأوضحنا عليك أن الكتاب هو عين ما بين الدفتين ، والاختلاف الناشئة بين القراء ليس إلا أمرا حديثا لا ربط له بما نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين " تـهذيب الأصول ج2ص165 هذا النقل مره اخري هو من مصادر شيعيه ولكن مع بعض التنقيح مثل استبدال عليه السلام ب رضي الله عنه وحذف كلمه الامام ارجو ان يكون هذا الرد اقنع اخي ابو الشيماء
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله. إذا أنت تتفق معي على أن من ادعى بتحريف القرآن فهو كافر. وعليه يبقى كل من ادعى بالتحريف كافر حتى يصدرون كتابا، يكفرون فيه كل من ادعى بالتحريف من نقص وزيادة...أما تلك المقالات الفردية فهي من باب التقية للحفاظ على الإمامية لأن(من لم تكن له تقية فلا إمامية له فهو كافر). أما مقال العوا فإنه ...يعوي. البيان: لماذا انضم العوا لهيئة الدفاع عن خلية حزب الله؟ ـ الهيثم زعفان. الهيثم زعفان (المصريون) : بتاريخ 14 - 8 - 2009 **** على مدار الأيام الماضية صدرت وسائل الإعلام الإيرانية المرئية شريط أخبارها بخبر انضمام الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين (دون تسمية الشخص شاغل المنصب) لهيئة الدفاع عن خلية حزب الله، والتي وجهت إليها السلطات المصرية جملة من الاتهامات من بينها العمل على تيسير المد الشيعي في مصر. راجعت الخبر في وسائل الإعلام المصرية فوجدت خبر انضمام المحامي المصري الدكتور محمد سليم العوا (والذي يشغل ذات المنصب في الاتحاد) لهيئة الدفاع عن خلية حزب الله، وذكرت تلك الوسائل الإعلامية أن جملة أتعاب المحامي الدكتور العوا وحده في هذه القضية هي 15 مليون جنيه يتكفل بدفعها حزب الله الشيعي. وحاولت هذه الوسائل تقديم تفسيراً لقبول المحامي الدكتور العوا لهذه القضية، خاصة وأن هناك حساسية بالغة بين مصر وإيران فيما يتعلق بمسألة المد الشيعي، فاستشهدت وسائل الإعلام بالعلاقات الممتدة والقوية على المستوى الشخصي بين المحامي الدكتور العوا وقيادات حزب الله وعلى رأسها حسن عبد الكريم الأمين العام لحزب الله، إضافة إلى إشارتها لسفريات المحامي الدكتور العوا المتكررة لإيران وصداقته وعلاقته الوثيقة بجملة من كبار علماء وساسة إيران، وعضويته لكافة مراكز ومجالس التقريب مع الشيعة، وكذلك عضويته لبعض المنابر الإعلامية المرتبطة بصورة مباشرة بالشيعة ونشر التشيع مثل مجلة نصوص تراثية الشيعية. وخلصت الوسائل الإعلامية إلى أن هذه الصداقات والعلاقات هي التي مهدت الطريق لقبول المحامي الدكتور العوا للدفاع عن هذه الخلية المتهمة بتيسير المد الشيعي. ما سبق هو رصد إخباري للموضوع وهو رصد لم يستوقفني فيه إلا أمر واحد، وهو استثمار الجانب الإيراني لمنصب الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بطرحه إعلامياً بأن هذا المنصب يدافع عن حزب الله وهنا إشكالات معقدة منها: الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين له ثقل كبير على الساحة، وإقحامه في هذه القضية من قبل الجانب الشيعي يعطي إيحاءً بدخول الاتحاد طرفاً في الخصومة ضد السلطات المصرية، وما عهدنا بالعلماء أن يدخلوا طرفاً في قضية جنائية. القضية حساسة وبها اتهامات مرتبطة بالمد الشيعي وضد السلطات المصرية له، وطرح خبر دخول الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في مواجهة مع السلطات المصرية في ساحة القضاء أمر يعطي إيحاءً بكون ميل الاتحاد للجانب الشيعي، وموافقته على المد الشيعي ومن ثم إقراره بالمطالبات العقدية الشيعية المطروحة كشروط للتقريب. فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي أطلق في العام الماضي صرخة التحذير من الطموح الفارسي والمد الشيعي، ولكن المحامي الدكتور العوا خطأ فضيلة الشيخ الدكتور القرضاوي في هذه الصيحة، وحاول الدفاع عن الجانب الشيعي وإخماد صيحة العالم السني الجليل بكافة الوسائل، وكون فضيلة الشيخ القرضاوي رئيساً للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فإن بث الجانب الشيعي لخبر تولى منصب من مناصب الاتحاد للدفاع عن خلية حزب الله، قد يكون فيه نوع من التدليس على فضيلة الشيخ الدكتور القرضاوي، تدليس قد يمثل إهانة أدبية في حقه. من هنا كان التساؤل لماذا انضم المحامي الدكتور العوا لهيئة الدفاع عن خلية حزب الله؟ هل لأنه أمين عام لاتحاد علماء المسلمين وهو من كبار مجموعة التقريب مع الشيعة في مصر ومن ثم فهو يحاول تأليف القلوب؟. وهذا يفسر استثمار الإعلام الإيراني لمنصبه كأمين عام لاتحاد علماء المسلمين وتصوير المنصب إعلامياً على أنه هو المدافع عن خلية حزب الله، ولكن إذا قبلنا بهذا الافتراض فسيكون مبلغ الخمسة عشر مليون جنيه التي تحدثت وسائل الإعلام عن أنها أتعاب المحامي الدكتور العوا ومدفوعة من حزب الله ستكون برمتها من حق الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وتدفع كاملة للاتحاد لأنه في هذه الحالة لولا المنصب ما آلت لأمين الاتحاد، القضية ثم بعد ذلك يقرر مجلس الاتحاد مكافأة للمحامي الدكتور العوا على حبس وقته وجهده في القضية. أم لأنه محامي لديه مكتب محاماة مثل باقي المحامين يسعى للاستفادة المالية من أي قضية يحصل عليها؟. لكن في هذه الحالة ورداً على ما تبثه وسائل الإعلام الإيرانية الشيعية ينبغي للمحامي الدكتور العوا إما أن يستقيل من منصبه كأمين عام لاتحاد علماء المسلمين ليرفع الحرج عن الاتحاد، أو على أقل تقدير أن يصدر بياناً ينفي فيه صلة الاتحاد العام لعلماء المسلمين بالقضية وأن استثمار الجانب الشيعي لأحد مناصب الاتحاد المؤثرة عبر الزج به إعلامياً في هذه القضية هو من باب التدليس والتأثير على الرأي العام، وهذا حتى نبقي على الاتحاد في خانة الحيادية وبذلك يبتعد عنه تأويل التربح من أتعاب القضايا الجنائية المتعلقة بعقيدة وأمن البلاد السنية لأن الاتحاد ليس مكتب محاماة، وليس من أهدافه الدخول في صراعات قضائية.ا.هـ. ***** الغريب في الأمر و الذي يدعوا إلى التساؤل هو انك تحتج بالكتاب المصريين فقط الدين يناسبون ميولاتك المذهبية... علما أن من هؤلاء العلماء :المتردية و الناطحة و الناعقة .... تحياتي. |
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته . اقتباس:
كان الشيعه قديما بالفعل يستخدمون تلك العقيده لحمايتهم من السنه وقتها كان الشيعه ضعفاء اما الان فالوضع مختلف فلقد اصبح لهم دول تدين بالمذهب الشيعي بل اصبحوا قوه لا يستهان بها في معقل السلفيه وهوالممكله السعوديه اذا فلا مجال مجددا لاستخدام تلك العقيده هذا من ناحيه من ناحيه اخري لقد امرنا رسول الله صلي الله عليه وسلم الا نفتش في قلوب الناس اما انك تخالف قول رسول الله الثابت في الصحيحين فهذا شئ اخر اقتباس:
اقتباس:
فالتادب مع العلماء من شيم المسلم التقي لي عوده ان شاء الرحمن
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
*** وعليكم السلام و رحمة الله وبكاته. هذا اعتراف جميل، بارك الله فيك. فعلا الآن لا يحتاجون إلى تقية فعندهم قنبلة نووية. لكن قوتهم في السعودية ضعيفة أمام السلفية. *** مسألة التأدب مع العلماء على هذا الرابط: http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=87279 وإن عدتم عدنا. تحياتي. |
#6
|
||||
|
||||
![]() اهلا بك يارياض منور الموضوع
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#7
|
||||
|
||||
![]() لو اقتصر تكذيب فريه تحريف القران على أكابر الشيعة لكان من العجب أن يتمسك أولئك الأعراب الجهال بافتراءاتـهم ولكن ما يصدم العقل البشري أن كثيرا من علماء أهل السنة نفوا تلك الفرية عن الشيعة جملة وتفصيلا هذا فيض من قليل يقول الشيخ محمد أبو زهرة : " القرآن بإجماع المسلمين هو حجة الإسلام الأولى وهو مصدر المصادر له ، وهو سجل شريعته ، وهو الذي يشتمل على كلّها و قد حفظه الله تعالى إلى يوم الدين كما وعد سبحانه إذ قال{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}(الحجر/9). وإن إخواننا الإمامية على اختلاف منازعهم يرونه كما يراه كل المؤمنين " ( 1 ). وقال :" إن الشريف المرتضى وأهل النظر الصادق من إخواننا الإثنا عشرية قد اعتبروا القول بنقص القرآن أو تغييره أو تحريفه تشكيكا في معجزة النبي صلى الله عليه وآله وسلم واعتبروه إنكارا لأمر علم من الدين بالضرورة " ( 2 ). وقال الشيخ رحمة الله الهندي : " القرآن المجيد عند جمهور علماء الشيعة الإمامية الاثني عشرية محفوظ من التغيير والتبديل ومن قال منهم بوقوع النقصان فيه،فقوله مردود غير مقبول عندهم " ( 3 ) . وقال الشيخ محمد الغزالي : " سمعت من هؤلاء يقول في مجلس علم : أن للشيعة قرآنا آخر يزيد وينقص عن قرآننا المعروف ! فقلت : أين هذا القرآن ؟ ! ولـماذا لم يطلع الإنس والجن على نسخة منه خلال هذا الدهر الطويل ؟ لمـاذا يساق هذا الافتراء ؟ … ولمـاذا هذا الكذب على الناس وعلى الوحي " ( 4 ) . وقال محمد علي الزعبي : " لقد اتفق المسلمون - ويحز في قلبي الألم حين أصفهم بالسنة والشيعة بعد أن دعاهم الله مسلمين ورضي لهم الإسلام دينا - اتفقوا على عصمة القرآن وحفظه منذ عهد نـزوله حتى الآن فالسنيون على تعداد مذاهبهم الفقهية المعروفة ، والتي أصبحت في ذمة التاريخ ، والشيعة ، سواء أكانوا إمامية اثني عشرية أو زيدية أو إسماعيلية : بـهرة أم موحّدين أم آغاخانية… جميعهم ينظرون كتاب الله الموجود بين أيدي الناس معصوما محفوظا كما أنزل ، ويعتقدون أنه هو نفسه الذي أنزله الله لرسوله محمد صلى الله عليه وآله وسلم ووصل الناس دون زيادة أو نقص ، نعم هذا ما اتفق عليه مسلمو العالم في جميع عصورهم وهذا ما سجله مؤلفوهم ومحققوهم ومخلصوهم ولو أردنا أن نقول للقارئ راجع كتاب كذا وصفحة كذا لأذهبنا سجلا بأسماء الكتب " ( 5 ) . وقال البهنساوي : " إن الشيعة الجعفرية الاثني عشرية يرون كفر من حرّف القرآن الذي أجمعت عليه الأمة منذ صدر الإسلام … وإن المصحف الموجود بين أهل السنة هو نفسه الموجود في مساجد وبيوت الشيعة وأنه لا يوجد منهم في عصرنا من يقول بما جاء في بعض كتبهم القديمة عن مصحف فاطمة بل يقولون إن هذه روايات غير صحيحة مردودة كما أن أئمة الشيعة في عصرنا يؤكدون ذلك " ( 6 ) . أقول إن قصد أن كتب الشيعة تنص على أن مصحف فاطمة عليها السلام هو قرآن الشيعة ، فهذا الكلام غير صحيح وهي من الإشاعات التي حيكت على مذهب أهل البيت عليهم السلام ، والحق أن الشيعة الإمامية يعتقدون أن لفاطمة عليها السلام كتابا يسمى في كلمات أئمة أهل البيت عليهم السلام ب مصحف فاطمة لا يوجد به شيء من القرآن ، وإنما فيه أخبار من يملك والحوادث الآتية على الناس ، وليس بقرآن للشيعة كما يحاول الوهابية إدارتـها على السذج متوسلين بتسميته باسم (مصحف) الذي يتبادر منه القرآن في عرفنا اليوم ، مع أن المصحف في اللغة تعني ما جمع في الصحف سواء كانت صحفا كتب فيها قرآن أم غيره ، ولكن الوهابية يخادعون ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين . وقال الأستاذ محمد المديني عميد كلية الشريعة بالجامعة الأزهرية : " وأمّـا أن الإمامية يعتقدون نقص القرآن ، فمعاذ الله . إنما هي روايات رويت في كتبهم ، كما روي مثلها في كتبنا . وأهل التحقيق من الفريقين قد زيّفوها ، وبينوا بطلانـها وليس في الشيعة الإمامية أو الزيدية من يعتقد ذلك كما أنه ليس في السنة من يعتقده ". وقال أيضا : " وقد ألّف أحد المصريين كتابا اسمه ( الفرقان ) حشاه بكثير من أمثال هذه الروايات السقيمة المدخولة المرفوضة ، ناقلا لها عن الكتب والمصادر عند أهل السنة ، وقد طلب الأزهر من الحكومة مصادرة هذا الكتاب بعد أن بين بالدليل والبحث العلمي أوجه البطلان والفساد فيه ، فاستجابت الحكومة لهذا الطلب وصادرت الكتاب ، فرفع صاحبه دعوى يطلب فيها تعويضا ، فحكم القضاء الإداري في مجلس الدولة برفضها . أفيقال أنّ أهل السنة ينكرون قداسة القرآن ؟ أو يعتقدون نقص القرآن لرواية رواها فلان ؟ أو لكتاب ألفه فلان ؟ فكذلك الشيعة الإمامية ، إنما هي روايات في بعض كتبهم كالروايات التي في بعض كتبنا " ( 7 ) . قال الدكتور محمد عبد الله دراز رحمه الله : " ومهما يكن من أمر فإن هذا المصحف هو الوحيد المتداول في العالم الإسلامي ، بـما فيه فرق الشيعة ، ومنذ ثلاثة عشر قرنا من الزمان ، و نذكر هنا رأي الشيعة الإمامية – أهم فرق الشيعة – ثم ذكر كلام الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه " ( 8 ) . وقال الدكتور علي عبد الواحد وافي :" يعتقد الشيعة الجعفرية كما يعتقد أهل السنة أن القرآن الكريم هو كلام الله عز وجل المنـزل على رسوله المنقول بالتواتر والمدوّن بين دفتي المصحف بسوره وآياته المرتبة بتوقيف من الرسول صلوات الله وسلامه عليه ، وأنه الجامع لأصول الإسلام عقائده وشرائعه و أخلاقه ، والخلاف بيننا وبينهم في هذا الصدد يتمثل في أمور شكلية وجانبية لا تمس النص القرآني بزيادة ولا نقص ولا تحريف ولا تبديل ولا تثريب عليهم في اعتقادهم " ( 9 ) . وقال أيضا : " أما ما ورد في بعض مؤلفاتـهم من آراء تثير شكوكا في النص القرآني وتنسب إلى بعض أئمتهم ، فإنـهم لا يقرونـها وتعتقدون بطلان ما تذهب إليه ، وبطلان نسبتها إلى أئمتهم ولا نعدها من مذهبهم ، مهما كانت مكانة رواتـها عندهم ومكانة الكتب التي وردت فيها …وقد تصدى كثير من أئمة الشيعة الجعفرية أنفسهم لرد هذه الأخبار الكاذبة وبيان بطلانـها وبطلان نسبتها إلى أئمتهم وأنـها ليست من مذهبهم في شيء " ( 10 ) . وقال الدكتور محمد عزة دروَزة :" وبحيث يمكن القول بجزم بناء على ذلك إن ما ورد في الروايات التي جلها أو كلها غير وثيق السند مع ذلك من زيادات أو نقص في الكلمات والآيات والسور ، ومن مخالفة للترتيب لم يثبت عند الملأ من أصحاب رسول الله وناتج عن وهم وخطأ ، ولبس وعدم تثبت فأهمل ، ومنه ما يصح القول بقـوة : إنـه مخـترع و مـدسـوس بنيـة سيئـة وقصد مغـرض . وجمهور العلماء والمـؤلفيـن مجمـعون على هذه الحقائـق بدون خـلاف ، ومن جملة ذلك علماء ومؤلفو الشيعة الإمامية " ( 11 ) . وقال مصطفى الرافعي : " والقرآن الكريم هو الموجود الآن بأيدي الناس من غير زيادة و لا نقصان . وما ورد من أنّ الشيعة الإمامية يقولون بأن القرآن قد اعتراه النقص …هذا الادعاء أنكره مجموع علماء الشيعة الأعلام … فالقرآن الكريم –إذن هو عصب الدولة الإسلامية ، تتفق مذاهب أهل السنة مع مذهب الشيعة الإمامية على قداسته ووجوب الأخذ به . وهو نسخة موحدة لا تختلف في حرف ولا رسم لدى السنة والشيعة الإمامية في مختلف ديارهم وأمصارهم " ( 12 ) . وها قد أوردنا كلمات علماء الإمامية ومراجعهم في سلامة القرآن من التحريف وأتبعناهم ثم الآخرين من علماء أهل السنة وكلهم متفقون على تكذيب من يرمي الشيعة بـهذه الفرية ، وكلماتـهم واضحة صريحة في اعتقاد الشيعة بسلامة القرآن من التحريف من ألفه إلى يائه بلا زيادة أو نقصان ، ومن نسب لـهم خلاف ذلك فهو كاذب مفتر عليهم ، وبعد أن شهد شاهد من أهلها ، هل بقي مجال للادعاءات الباطلة والافتراءات الزائفة ؟! المصادر ( 1 ) الإمام جعفرالصادق رضي الله عنه ص296. ( 2 ) ن.م ص 329 . ( 3 ) إظهار الحق : تعليق الدكتور أحمد حجازي ص 431 . ( 4 ) دفاع عن العقيدة و الشريعة للشيخ محمد الغزالي ( 5 ) لا سنة ولا شيعة ص 239 . ( 6 ) السنة المفترى عليها ص60 ( 7 ) مجلة رسالة الإسلام العدد الرابع من السنة الحادية عشرة ص 382 و 383 . ( 8 ) مدخل إلى القرآن الكريم ص 39- 40 . ( 9 ) بين الشيعة وأهل السنة ص35 . ( 11 ) المصدر السابق ص37-38 ( 12 ) القرآن والملحدون ص 322 . ط المكتب الإسلامي الأولى 1393 ه . ( 12 ) إسلامنا ص 75 .
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وانقل لك يا ابو مالك ومن نفس مصدرك الرافضي الذي تاخذ عنه بل من نفس الموضوع الذي اقتبست انت ما يلي اقتباس:
هذا هو مصدر ابومالك الذي ينقل عنه موقع فدك الرافضي لتعليم التقيه وفن اللف والدوران http://www.fadak.org/quran/book/1.htm |
#9
|
||||
|
||||
![]() سامحك الله يارياض هل هؤلاء العلماء شيعه؟ الشيخ محمد أبو زهرة : الشيخ محمد الغزالي : محمد علي الزعبي : البهنساوي : الأستاذ محمد المديني عميد كلية الشريعة بالجامعة الأزهرية : الدكتور محمد عبد الله دراز رحمه الله : الدكتور علي عبد الواحد وافي الدكتور محمد عزة دروَزة يبدو انك لا تعرفهم فانني ساحسن الظن بك ولكن لا تتهمهم ياعزيزي فهؤلاء علماء اثروا الامه الاسلاميه جمعاء تحياتي
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#10
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم الي الاخ ابو الوليد كل من يحكم بكفر مسلم فلقد انطبق عليه هذا التوصيف وذلك بناء علي كلام شيخ الاسلام فإن الكفر ليس حقا لهم ، بل هو حق الله ، وليس للإنسان أن يكذب على من يكذب عليه، انتهي السلام عليكم اخي رياض هدئ من روعك يااخي نحن لسنا في معركه بل في حوار لاستجلاب حقيقه كفر الشيعه من عدمها انت تقول بكفرهم وانا انفي ذلك وعندي ادلتي واليك فيض من قليل يقول شيخ الاسلام ابن تيمية : (وأما مسائل العقائد فكثير من الناس كفروا المخطئين فيها. وهذا القول لا يعرف عن أحد من الصحابة والتابعين لهم بإحسان ، ولا يعرف عن أحد من أئمة المسلمين ، وإنما هو في الأصل من أقوال أهل البدع الذين يبتدعون بدعه ، ويكفرون من خالفهم كالخوارج والمعتزلة والجهمية ، ووقع ذلك في كثير من أتباع الأئمة، كبعض أصحاب مالك والشافعي وأحمد وغيرهم ، وقد يسلكون في التكفير ذلك ؛ فمنهم من يكفر أهل البدع مطلقاً ثم يجعل كل من خرج عما هو عليه من أهل البدع ، وهذا بعينه قول الخوارج والمعتزلة والجهمية . وهذا القول – أي تكفير كل مبتدع لبدعته أيضا لا يوجد في طائفة من أصحاب الأئمة الأربعة ، ولا غيرهم ، وليس فيهم من كفر كل مبتدع ، بل المنقول الصريح عنهم يناقض ذلك ، تحياتي
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |