|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . كيف حال القلوب ... ![]() ![]() ![]() إن شاء الله دائما بخير ؟ * ! ؟ * ! ؟ طـمِّـنـونـا ... ! إن العبد المتأهب للأخرة إذا لزم الذكر ، وقعد فقيرا لا شيء له عند باب ربه حينئذ يمنحه الله تعالى ويعطيه من العلم به والأسرار الإلهية ، والمعارف الربانية ، التي أثنى الله سبحانه بها على عبده فقال : " عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا " وقال الله تعالى : # وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ # .وقال : # إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا #. وقال : # وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ #. فيحصل لصاحب الهمة مع الله وبه ، جلت هيبته وعظمته منتـه من العلوم ما يغيب عندها كل متكلم على البسسيطة ، بل كل صاحب نظر وبرهان ليست له هذه الحالة ، فإنها وراء النظر العقلي . ولو لم يقع الإنكار لهذه العلوم في الوجود لم يفد قول أبي هريرة : ( حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وعاءين علم فأما أحدهما فبثثته ، وأما الآخر فلو بثثته قطع مني هذا البلعوم ) عن صحيح البخاري . وقال البخاري في صحيحه في كتاب العلم ، وشرح البلعوم مجرى الطعام . ولم يفد قول إبن عباس حين قال في قول الله عز وجل : # اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ # ، لو ذكرت تفسيره لرجمتموني ، وفي رواية :لقلتم أني كافر . ولم يكن لقول الرضى من حفدة علي بن أبي طالب رضي الله عنه معنى إذ قال : يا رب جوهر علم لو أبوح به .. لقيل لي أنت ممن يعبد الوثنا *ولستحل رجال مسلمون دمي .. يرون أقبح ما يأتونه حسنــا * فهؤلاء كلهم سادات أبرار فيما أحسب ، واشتهر عنهم قد عرفوا هذا العلم ورتبته وأكثروا العلم به ، وإن الأكثر العلماء منكرون له . ويننبغي للعاقل العارف أن يأخذ عليهم في إنكارهم فإنه في قصة موسى في سورة الكهف مندوحة لهم ، وحجة للطائفتين ، وبهذه القصة عينها ليست حجر على المسلمين ، ولكن نحتج بها على المنكرين ، ولا سبيل إلى خصامهم . إن النفس الأبية إنما يحملها على إتيان الأخلاق الفاضلة دين ومرؤة ، فالجهل يضاد الدين ، فإن الدين علم من العلوم ، وسؤ الطبع يضاد المرؤة . ثم إن هذه العلوم لا يلتذ بها إلا ### صاحب ذوق ### يتصف به الإنسان في الدنيا والآخرة ، كالمشاهدة والجلال والجمال والأنس والهيبة والبسط . ومنها ما يتصف به العبد إلى حين موته إلى يوم القيامة إلى إول قدم يضعه في الجنة ، ويزول عنه ، كالخوف والقبض والحزن والرجاء ، ومنها ما يتصف به العبد إلى حين موته كالزهد والتوبة والورع والمجاهدة ، والتخلي والتحلي على طريق من أراد القربة في الدنيا والآخرة . ولنبدأ : بسم الله ، وبالله ، وعلى الله توكلت . قد بينا لك الطريق باختصار كبير على غاية الإيجاز والبيان والإستيفاء العام . فإن سلكت وصلت إلى المحبة الربانية ، والله سبحانه يرشدنا وإياكم . ومدار هذا العلم الذي يختص به أهل الصدق : ### وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ ### من أهل الله ، من عرفه لم يعتصِ عليه شيء من علم الحقائق ، حقائق : # إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ # ، و معرفة أسماء الله تعالى الحسنى . معرفة التجليات : #فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ # ، ومعرفة خطاب الحـق عباده بلسان الشرع ، ومعرفة كمال الوجود ، ومعرفة الإنسان من جهة حقائقه ، و قول عمر بن الخطاب : ((( يا سارية الجبل ))) ، ومعرفة العلل والأدوية في بدايات اليقظة ، وهي : الفهم من الله تعلى : ### فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ ### ، والرجوع إلى الله تعالى في التوبة النصوح . الإنابة : إلى الله عن الإنقهار بسلطان التجلي عن رؤية المتجلي : # رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ # .. المحاسبة : بين الذكر والغفلة . الخوف : من الهيبة والإجلال . الخشوع : لحفظ الحرمة مع الملك الشهيد . الإخبات : هو السكون والإطمئنان والخضوع إلى الله بالقطع عن أنفسهم : # إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم #. الورع : وهو التجنب عن كل ما فيه شبهة مضرة عما يدعوا إلى التفرق: ### وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ ### .. التبتل والمراقبة : هو الإتقطاع إلى الله تعالى ، والإستغراق في مراقبته : # إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا #: #وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا * مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ # . الرجاء : وهو الطمع في بلوغ الأمل في تصفية القلوب لحصول المطلوب في لقاءالمحبوب . الرغبة : وهي رغبة النفس في التحقيق بالحق المصون بالتحقيق السلوك إلى الله تعالى : # فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ # . والرهبة : هي الخشية والخوف من عدله لتحقيق أمر النفس . الإخلاص : وهو تصفية الأعمال # وهو الأصعب على الرجال # وهو تهذيب التحقيق بعدم رؤية غير الله : ###وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ ### ، كالسر الذي وقره الله في صدر أبو بكر الصديق رضي الله عنه . الإستقامة :هو التوجه إلى الله تعالى والسير نحوه بالثبات إلى طريق السنة ، وعدم الإلتفاف إلى الكونين ، وحظ الدارين ، وأوفى كرامة ((( الإستقامة ))) ولها شعاب منها : إستقامة العوام : الثبات على ظاهر الشريعة . وإستقامة الخواص الثبات على حمل أعباء الطريق إلى الله ، وهو العبور من ظاهر الشريعة إلى باطنها كما قالت أكثر العلماء ، من أسمائه تعالى : # هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ # . وإستقامة خواص الخواص : الثبوت مع ### القوي المتين### تـمـوَّج بحر الطريق إلى الله ، مع عدم إلتفات إلى السلامة أو العطب ، والتبري من طلب القرب بسبب ، أو نسب ، أو ريب . التوكل : وهي من أصعب المنازل عند العامة , ومن أهونها عند غيرهم . التسليم : هو توكيل العبد نفسه إلى ربه في جميع أحواله ، مع إنتفاء مزاحمة العقل والوهم . الرضى : هو الوقوف الصادق حيث ما وقف العبد . فرضى العامة بالله ربا وبلإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا ونبيا. ورضى الخاصة بالله مالكا ومتصرفا في جميع أحوالهم كما قضى وقدر ، وثمراته رضى الحق على العبد ، ورضى المحبة بإرادة الله تعالى بسقوط : (( العبد لا يملك شيء مع سيده ))) . التواضع : هو التواضع للخلق بعدم الخضوع لهم عند الحاجة إليهم ، وعدم التكبر عند الغناء عنهم . الفتوة : وهي عدم شهود الإنسان لنفسه فضلا ولا حقا ، وترك الخصومة ، والتغافل عن الزلة ، ونسيان الإذاية ، وتقريب المؤذي بالظاهر والباطن بالكرامة والإعتذار إليه . العزم : وهو تحقيق القصد بالله لئلا يحسره إلتفات إلى أثـر من الآثار ما إنقطع إليه ### فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ ### . الأدب : وهو حفظ الحد بين الإفراط والتفريط .فالأدب مع عدم التقصير في الخدمة لئلا يصير من أهل المخالفة ، وعدم التجاوز إلى حـد يوجب العجز عن القيام بالفرائض والأدب مع الخلق التوسط بين الغلو في إكرامهم ، بما لا يجوز في الشرع ، وعدم التقصير بتضييع حقوقهم الواجبة . اليقين : وهو الإطمئنان بالغيب لإرتفاع الريب ، فإن كان لقوة الدليل فهو ((( علم اليقين ))) وإن كان لإستجلاء العين بشهود الفعل الساري في كل شيء فهو ((( عين اليقين ))) ، ثم إذا أسفر فجر التجليات الرحمانية أولا ، ثم شمس التجلي : ( الموسوي ) ثانيا فهو ((( حق اليقين ))) . حديث اليقين : # خشيت على أمتي كبر البطن، ومداومة النوم، والكسل، وضعف اليقين #الدارقطني في الأفراد عن جابر . # عليكم بالصدق، فإنه مع البر، وهما في الجنة، وإياكم والكذب فإنه مع الفجور، وهما في النار، وسلوا الله اليقين والمعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة، ولا تحاسدوا ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا كما أمركم الله # . أحمد في مسنده والبخاري في الأدب عن أبي بكر . اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما يهون علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا؛ واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا . ولنا جولة تكملة ثانية إن شاء الله * أكـتـبـوهـا بـماء الـذهـب . |
#2
|
|||
|
|||
![]() سبحان من تفرد بتربية عباده ، وحجب من حجب منهم بالوسائط
الأنس : إسترواح الأرواح بروْح القرب . فأنس المسلم بالطاعات والموافقات ، وأنس المؤمنين بإستذاد بالبواعث على الخير ، وتوطن النفس عليها ، والتروح بها. وأنس المحسنين مشاهدة جمال الذات # أعبد الله كأنك تراه# هو ما يتقرب بـه العبد إلى الله .فذكر المسلم كلمة الشهادة ، وذكر المؤمن من التسبيحات والأدعية ، وذكر المحسن ( أي مقام الإحسان ) ما يكون إلا بتلقين مرشـد عارف بأدواء النفوس ، لأنه يكون أقوى أثرا في إزالة حجب النفس عن القلب . ولا يكون كشف القلب إلا من الذكر والمراقبة ، فإذا إستقر القلب عليهما لا يكون لهما حصر فيهما ،و يشاهـد : ### أن تعبد الله كأنك تراه ### ، ويتجلى القرآن ، ويكشف عـن ((( ...... ))) ويطلع على ما في الآفاق والصدور : ### حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ### . وما وصل موسى عليه السلام ، وأخذ ما أخذ إلا عند ##مدين## واتصل بالنبي شعيب عليه السلام وترقى إلى مقامه ، وقال لـه : # قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ # . ثم إستعمله بالمجاهدة في الله ،والمراقبة في رعاية الأغنام : # الْقَوِيُّ الْأَمِينُ # الذي لا يخون عهد الله بالوفاء ، ولقد إبتلى بالسنوات العشر : # فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ # . وهن الكمالات العشر التي إبتلى بها إبراهيم ربـه فأتمهن ، وجعله للناس إماماً ،. والله أعلم . العلم : وهو ظهور عين اليقين " علم الشريعة " وما يتعلق بـه تكميل الهيئات البدنية.وعلم المؤمن ، ما يتعلق بـه تكميل الهيئات النفسانية ، والروحانية الجسدية . وعلم الحقيقة هو معرفة الحق بإسمائه وصفاته . السكينة : وهو ما يجده المؤمن والمحسن من الطمأنانية عند نزول الإلهام على القلب . البرق : وهو نور يقذفه الله تعالى في قلب عبده المسلم ، فيدعوه إلى الدخول إلى حضرة ((( الإيمان ))) ، وهو أول مبادىء التجليات على القلوب . الذوق: علوم لا تنال إلا بخلو القلب عن العلائق والعوائق المذمومة . الإتصال : هو توارد الإمداد للعبد بالعلوم والحكمة من حضرة # الكريــــــــــم #. وإتصال المحسن سقوط الحجاب بالكلية من مقام قول عمر رضي الله عنه :# يا سارية الجبل # . ويجب ان نتذكر : ان الانسان ليس معصوم عن الخطا !!! لكن إن إخطأ يجب عليه الرجوع لنفسه ومحاسبتها والندم على ما فعله. فلا يخطئ الانسان ويبيت ليله ويقضي نهاره وهو لا يحس بذلك... لانه ان فعل فهناك خلل لا محالة! ، فإنه محروم بأنه يرى( الـقـذا ) في أعين الناس فقط ، أما في عينه ؟ ؟ ؟ لا .. وألف لا !!! ، وكل ما ينقل ويكتب هو الصح ، وغيره لا ... فبالله عليكم : إليس هذا برجل مريض عقلياً ! . التفكر:في خلق الله ...سبحان الله حين يشطح بنا التفكير بقدرة الله وجلاله...في خلقه لنا...في اجسادنا ...في كل ذرة من جسمنا فكيف بكامل الكون؟! وأن نخاف الله مخافة في كل عمل نقوم به ، ونعمل للخير ونجتنب قدر المستطاع عن الشر ، والحسد في العلم محمود ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا . أكـتبـوها بـماء الذهب.* والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . لا تغضب . ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما يهون علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا؛ واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا . جزاك الله خيرا اخي الكريم وجعله في ميزان حسناتك وفقك الله الى كل ما يحبه ويرضاه
__________________
:85: عندما تغيب شمس الحياة وتسلم النفس للخالق لا يبقى سوى اعمالك:85: :85: فكوني السباقه في عمل الخير:85: ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما يهون علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا؛ واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا . جزاك الله خيرا اخي الكريم وجعله في ميزان حسناتك وفقك الله الى كل ما يحبه ويرضاه |
#5
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ماشاء الله موضوع مميز بحق مشكور اخى القدير على موضوعك الشامل جزاك الله عنا كل خير وان شاء الله فى ميزان حسناتك اختك مسلمه
__________________
![]() ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() [quote=في رحاب الله]
بسم الله الرحمن الرحيم أعجبني هذا القول :اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما يهون علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا؛ واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا . جزاك الله خيرا اخي الكريم وجعله في ميزان حسناتك وفقك الله الى كل ما يحبه ويرضاه ================ :85: عندما تغيب شمس الحياة وتسلم النفس للخالق لا يبقى سوى اعمالك:85: :85: فكوني السباقه في عمل الخير:85: ومن هـو القائل . وشكرا للمرور . |
#7
|
|||
|
|||
![]() انيس ادريس : بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما يهون علينا مصائب الدنيا، ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا؛ واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا . جزاك الله خيرا اخي الكريم وجعله في ميزان حسناتك وفقك الله الى كل ما يحبه ويرضاه . ========================= بارك الله فيك ، وشكرا لمرورك ، وسامحوني على التقصير . |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
====================== شكرا أختي الفاضلة . وبارك الله فيك على هذه الجملة : بحثت عن شيء ...... ألخ . لا تغضب . |
#9
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله عليك اخى الكريم موضوعك رائع اسأل الله ربى ان يثقل به ميزانك وان يوفقك بارك الله فيك وأضاء لك من نوره
__________________
![]() وما من شدة إلا سيأتى لها من بعدشدتها رخاء لقد جربت هذا الدهر حتى أفادتنى التجارب والعناء ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمان الرحيم
بارك الله فيك أخي الكريم على هدا الموضوع القيم اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عداب النار جزاك الله خير جزاء |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سـمـكـه كـأنهـأ.. خـُـلقـت مـن( ذهــب ) $صور$ | onies design | ملتقى غرائب وعجائب العالم | 18 | 21-12-2012 10:02 AM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |