@حتي تكوني زوجة صالحة@

[نور الايمان]

ما الفائدة من أن تكوني زوجه صالحة؟

قال الرسول صلى الله عليه وسلم [ الدنيا متاع وخير

متاعها الزوجة الصالحة]

تخيلي يا اختي الكريمة انك بصلاحك حتكوني اجمل شئ ومتعة

في هذه الدنيا لزوجك!!! يعني احلى من المال والمنصب

والسفر والحدائق والأزهار وكل حاجة حلوه في هذه

الدنيا وزي ما تلاحظي هذا مو كلامي ولكنو كلام سيد

الخلق, ومن المعروف انو النساء مستويات في الجمال –

اقصد الجمال الشكلي- فدائما تنظر الفتاة الى من هي

اجمل منها وممكن تتحسر, اعلمي ان جمال الشكل ليس

لصاحبتها فضل ولكنها هبه من الله ممكن تكون نعمة وممكن

نقمة ولكن الصلاح هو بيدك انتي –طبعا بتوفيق من الله-

وتقدري تغيريه وتزيدي فيه وتكوني خير ممن هي اجمل منك.

حتنالي الأجر والثواب في الدنيا والاخرة قال تعالى

{ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ

وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ (23 (سَلاَمٌ

عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّار}ِ

نعم الموضوع صعب و يحتاج الى صبر ولكن الجزاء كبير الجزاء

انو الملائكة تصبح وسلم عليكم في الجنة

وقال تعالى { هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ

مُتَّكِؤُونَ}

زي ما كان مصيرك مع زوجك في الدنيا بالصلاح والخير

حيجمعكم الله في الجنة بالخير

قال الرسول صلى الله عليه وسلم [ايما امرأه ماتت

وزوجها راضى عنها دخلت الجنة]

نعم الثواب ونعم العمل

حتعيشي بسعاده ليس لها مثيل لا يمكن شرائها بالمال وليس

من السهل الحصول عليها لكنها موجودة فلا تضيعيها.

كيف تكون زوجة صالحة؟

سُئل النبي صلى الله عليه وسلم أي النساء خير فقال التي

تسره اذا نظر وتطيعه اذا أمر ولا تخالفه فى نفسها ولا

ماله بما يكره.

الرجل بصري ويحب ان يرى زوجته في احسن واجمل حال وذلك

يساعده على طاعة ربه وغض بصره فلا تحرميه من حلالك

الطيب ومتعي حواسه بصره وسمعه وشمه ولاحظي انو الرسول

صلى الله عليه وسلم ذكر هذه كأول صفة. لا تعصيه وريحي

باله ولا يسمع منك الا كل حسن واتركي الأفكار الهدامه

من انو الراجل على ماتعوديه وكدا واسمعي كلام سيد

الخلق, وطبعا هذا لا يعني انو مايكون لكي رأي او

شخصية, ولا تكلفيه بصاريف لا يطيقها وتضغطي عليه او

تسرفي وضيعي ماله في تفاهات فذلك يسبب له الم وحزن.

نصائح للزوجة الصالحة:

- ليست مهملة ومرتبة في بيتها ونفسها

- ليست منانه فلا تداوم على تذكير الزوج بما فعلته من

أجله حتى لا يذهب ما بداخل الزوج من اعتراف الجميل

- ليست نزاعة للسيطرة

- تجيد معاملة أهل الزوج وتعينه على برهم

- متبسمة لزوجها – والله الإبتسام في وجه الزوج خاصة

عندما يكون في كربه له مفعول سحري عجيب-

- متفهمه لأوضاعوا المالية والنفسية وضغوط العمل

- تثق فيه

- تشاركوا همومه وتهونها عليه

والكثييييير والله يجعلكم كلكم صالحات ويسعدكم

__________________

[المحبة دين الله]

جزاكى الله خيرا اختى الكريم ان زوجى طيب ومتفهم وحنون ولكن ى بعض الاحيان اشعر انة بخيل على انا واولادة بالاخص بخيل على فى مشاعرة وايضا هناك امر اخرى فانة الى حد ما غير ملتزم تجاهى فما نصيحتكى لزوج من هذا النوع

[نور الايمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحبة دين الله

جزاكى الله خيرا اختى الكريم ان زوجى طيب ومتفهم وحنون ولكن ى بعض الاحيان اشعر انة بخيل على انا واولادة بالاخص بخيل على فى مشاعرة وايضا هناك امر اخرى فانة الى حد ما غير ملتزم تجاهى فما نصيحتكى لزوج من هذا النوع

جازاك الله خيرا أختي في الله تفضلي هدية مجانية
سلسلة / هو... وهى

نصائح للزوجين
***

متى سابقت زوجتك آخر مرة ؟
***

بقلم / محمد رشيد العويد

أجل متى سابقت زوجتك آخر مرة؟
إذا أحببت أن تبـتسم ساخـراً ، أو تبتسم ضاحكاً، أو تبتسم مستنكراً .. فإن السؤال يبقى : لأنه دعوة لك لتطبيق سنة من سنن المصطفى في إحسانه إلى زوجاته فإذا كنت تقتفي سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في إطلاق اللحية ، واستعمال السواك ، وتقصير الثوب.. فإنك مدعوأيضاً إلى اقتفاء سنته صلى الله عليه وسلم في معاملته زوجاته رضي الله تعالى عنهن .

لا بل إن رِفقه - عليه الصلاة والسلام - بنسائه ، ورحمته بهن ، وصبره عليهن ليس سنة فحسب ، بل هو فرض واجب أكدته آيات كثيرةف ي القرآن الكريم ، مثل قوله تعإلى : ( وعاشروهن بالمعروف ) ،ومسابقتك زوجتك من هذه المعاشرة بالمعروف ، ومن سنن النبي صلى الله عليه وسلم في ملاطفته نساءه ، ورفقه بهن.

قالت أم المؤمنـين عائشة رضي الله عنها إنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر ، وهي جارية ( صغيرة ) ، قالت : " لم أحمل اللحم ، ولم أبدن ".

فقال لأصحابه : تقدموا، فتقدموا ، فقال تعالي أسابقك ! فسابقته فسبقته على رِجلَيّ .

فلما كان بعد - وفي رواية - فسـكت عني ، حتى إذا حملت اللـحم ، وبدنت، ونسيت ، خرجت معه في سفر ، فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا. ثم قال: تعالي أسابقك ، ونسيت الذي كان، وقد حملت اللحم ، فقلت: كيف أسابقك يا رسول الله ، وأنا على هذه الحال ؟ فقال: لتفعلن. فسابقته فسبقني ، فجعل يضحك وقال: هذه بتلك السبقة .

وقد يتعلل بعض الأزواج - في اعتذارهم عن مسابقة زوجته - بكثرة الانشغال ، وزيادة الأعباء ، وتعدد المسؤوليات . فنرد عليه بالقول : لن تكون أكثر انشغالاً من النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحمل رسالة الله تعالى يعلمها الناس ويقود الغزوات، ويؤدي حقوقاً مختلفة نحو أهله وبيته .. ومع هذا لم يمنعه هذا من مسـابقة السيدة عائشة مرتين .

وقد يعتذر غيره بأن الشوارع ليست مكاناً ملائماً للمسابقة .. فنقول له : لن تعدم فرصة خروج مع زوجتك إلى البر.. تبتعدان فيها عن أعين الناس .. ثم لماذا تقصر المسابقة على الجري ؟ لماذا لا تسابق زوجتك في البيت في لعبة إلكترونية مباحة .. أو في مبارزة ثقافية مفيدة.. فتسألها وتسألك.. وتسجلان الدرجات لكل من يجيب إجابة صحيحة .

وقد يرى زوج ثالث أن مثل هذه المسابقات تذهب برجولته، وتنزع المهابة من قلب زوجته، ومن ثم لا تطيعه فيما يأمرها به، وهذا غير صحيح على الإطلاق، لأن النبي صلى الله عليه وسلم فعله ، وفعلُه سنة يُقتدى بها ، والاقتـداء بسنته مع زوجاته لا يمكن أن يأتي إلا بخير .

وهذا ما أكدته الدراسات الحديثة في العلاقات الزوجية ، حين بينت بأن ملاطفة الزوجة وملاعبتها يجعلها أقرب إلى طاعة الزوج ، ويسلس قيادها له .

والآن .. ماذا يحمل هذا الحديث الشريف الذي نقلت فيه السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها سنة من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم مع زوجاته أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ؟

أولاً : الرسول صلى الله عليه وسلم دعا أم المؤمنين السيدة عائشة إلى مسابقته في المرتين.. وهذا توجيه للرجل بأن المبادرة إلى أمثال تلك المسابقات يحسن أن تصدر عنه ، فالزوجة قد تخشى صد زوجها ،وقد يشغلها عملها عن المبادرة .. إضافة إلى أن ما طبعها الله تعالى عليه يجعلها تستحي من عرض المسابقة على زوجها.وإن كان هذا لا يمنع من أن تبادر الزوجة فتدعو زوجها إليها .. إن رأت استعداده النفسي وفراغ وقته .

ثانياً: يحسن ألا يظهر الزوج تفوقه الدائم على زوجته .. فيسبقها دائماً .. فقد لاحظنا أن النبي صلى الله عليه وسلم سبق السيدة عائشة في الثانية .. وسبقته في الأولى.

ثالثاً: لكن ما سبق لا يعني أن يجعل الزوج نفسه خاسراً دائماً من أجل إرضـاء زوجته .. فهذا الأمر يفقد المسابقة حقيقتها .. وينزع منها الندية .. فقد وجـدنا النبي صلى الله عليه وسلم تسبقه السيدة عائشة في المرة الأولى لأنها كانت نحيفة صغيرة ، بينما سبقـها صلى الله عليه وسلم في الثانية بعـد أن سمنت وزاد وزنها
فصار جريها أبطأ .

رابعاً : ينبغي أن ينتبه الزوج إلى أن هذه المسابقة يجب أن تبقى في إطـار المودة والمرح ، فلا غضب ولا هياج ، حتى لا تنقلب إلى الشجار ، فتحقق عكس الغاية المرجوة منها .

وهذا ما يوجهـنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم، ونفهمه من قول السيدةعائشة رضي الله عنها : " فجعل يضحك صلى الله عليه وسلم " .

اللهم صلى و سلم عليك يا رسول الله..
...

أتمني من الله أن يوفقك مع زوجك الى ما يحب و يرضى أختي المحبة دين الله

[البيضانية]

الله يجزيش خير يا نور الايمان على الموضوع الطيب
وان شاء الله نكون زوجات صالحات في المستقبل القريب

[نور الايمان]

أختي البيضانية جازاك الله خيرا على مرورك العطر وسدد خطاك وألزمك هداه
وجعلك من الصالحين
اللهم آمين

[حواء بنت حواء]

بوركت على الموضو وجوزيت خيرا وجعلك الله من السباقين للجنة يارب

[ღ فجر الأحلام ღ]

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
**الله يجعلكم كلكم صالحات ويسعدكم**
اللهم آميــــــــــــن
باركَ الله فيكِ غاليتي نصائح مهمة جداً لكل زوجة
ودمتم في حفظ الله ورعايته

[نور الايمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حواء بنت حواء

بوركت على الموضو وجوزيت خيرا وجعلك الله من السباقين للجنة يارب

جازاك الله خيرا أختي في الله على المشاركة

[نور الايمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تحت السراج

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
**الله يجعلكم كلكم صالحات ويسعدكم**
اللهم آميــــــــــــن
باركَ الله فيكِ غاليتي نصائح مهمة جداً لكل زوجة
ودمتم في حفظ الله ورعايته

والله أسعدني مرورك كثيرا أختي تحت السراج جازاك الله الجنة