افكار دعوية - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-(سؤال وجواب) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 65 - عددالزوار : 52052 )           »          الحرص على الائتلاف والجماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          شرح كتاب الصلاة من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 80 - عددالزوار : 45837 )           »          الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 196 - عددالزوار : 64229 )           »          فتح العليم العلام الجامع لتفسير ابن تيمية الإمام علم الأعلام وشيخ الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 374 - عددالزوار : 155272 )           »          6 مميزات جديدة فى تطبيق الهاتف الخاص بنظام iOS 18 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          إيه الفرق؟.. تعرف على أبرز الاختلافات بين هاتف iPhone 12 و Google Pixel 9 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          برنامج الدردشة Gemini متاح الآن على Gmail لمستخدمى أندرويد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          كيفية حذف صفحة Word فى 3 خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          خطوات.. كيفية إعادة ترتيب الأزرار وتغيير حجمها في مركز التحكم بـiOS 18 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29-12-2011, 10:08 PM
الصورة الرمزية امير قريش
امير قريش امير قريش غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: في اكناف بيت المقدس
الجنس :
المشاركات: 1,807
الدولة : Jordan
Icon1 افكار دعوية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني و اخواتي الاعزاء
ارجو منكم المساعدة عندي موضوع مهم و احتاج الى ما يقارب 25 فكرة دعوية تساعد على توصيل الدعوة للشباب والبنات بشكل مقبول ...
ارجو من اهل الاختصاص المساعدة
__________________
{ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها}

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29-12-2011, 10:12 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية


السلام عليكم

55 طريقة

لنشر الخير في المدارس


المجموعة الثانية



إعداد

إبراهيم الحمد




بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما يحب ربنا و يرضى ... وبعد:
فهذه بعض الأفكار والطرق لنشر الخير في المدارس وقد سبقها كتاب " 46 طريقة لنشر الخير في المدارس "
أسأل الله أن ينفع بها ، وأن يبارك فيها ، وأن يجعلنا ممن يعلم ، ويعمل مخلصاً صادقاً ... آمين.

الطريقة (1):
إذا كان هناك محاضرة في إحدى المساجد تناسب الطلاب ، فيوزع على الطلاب أوراق موافقة لحضور المحاضرة مساء ، ثم تجهز لهم وسيلة نقل.
ومن الغد يكافأ الطلاب بعد ذلك بأي وسيلة كبرنامج ترفيهي من الغد في المدرسة يخص هؤلاء ، أو جوائز عينية ، أو شهادات شكر ، أو غيرها.
وما أجمل أن تكون هذه المحاضرات للمدارس ، ويذكر بها الدعاة على مستوى إدارة التعليم.

الطريقة (2) : كارت الدليل الخيري:
بحيث يوضع كارت فيه هواتف العلماء ، والمبرات الخيرية، وجمعيات التحفيظ ، والمؤسسات الدعوية ، والإغاثية وغيرها كهدية من المدرسة لأسرة الطالب، ثم إهداؤه إلى المدارس الأخرى.

الطريقة (3) :
أن تحرص المدرسة على تهيئة وقت لقراءة القرآن كأن يكون بعد صلاة الظهر ، وهم في أماكنهم ، أو في الفصول (بمقدار خمس دقائق) تؤخذ من الحصة الأخيرة أو من الفسحة . المهم تشجيعهم على أن يعيشوا مع القرآن ،وأن يحرصوا على ختمه ، ومن المستحسن وضع منافسة في ذلك.

الطريقة (4) :
يوزع على الطلاب كارت الأذكار (أذكار الصباح والمساء) ويغلف لكل طالب، ويطالب بوضعه في جيبه ، ويقرؤه في بداية الحصة الأولى بتذكير المعلم له.



الطريقة (5) : الاستعارة المتنقلة :
وهي أن يقوم بعض المعلمين المهتمين بنشر الخير بإعداد حقائب فيها كتيبات متنوعة ، وعند دخوله الفصل (في حصته الرسمية) يعرض الكتيبات للاستعارة إلى الحصة القادمة ،مع تسجيل أسم المستعير ،والأفضل أن يكون لكل مستوى دراسي معلم يتابع هذه الفكرة .

الطريقة (6) :
توفير شريط مرئي أو مسموع كل شهر (مثلاً) ويعلن عنه في المدرسة (شريط الشهر ) ثم إسماع كل فصل مقطعاً من هذا الشريط في إحدى الحصص المناسبة ، ثم عرضه للبيع بسعر مناسب ، ثم وضع مسابقة على هذا الشريط.

الطرقة (7) :
في كل فصل دراسي ينتقى بعض الأشرطة المرئية ، والمسموعة المفيدة والمناسبة للتوزيع وتعرض في ورقة مع بيان سعرها (مع التخفيض ) وتوزع على كل طالب، ليختار هو وأهله ما يرونه مناسباً للشراء.
ومن أحسن الأوقات التي تستخدم فيها هذه الفكرة شهر رمضان.

الطريقة (8) :
التواصل بين المدرسة ، وحلقات تحفيظ القرآن القريبة من المدرسة ، ومحاولة توجيه الطلاب للمشاركة في هذه الحلقات مع وضع الحوافز أمام الطلاب، ويستحسن إقامة بعض البرامج المشتركة بينهما .

الطريقة (9) :
وقت الفسحة يستغل بما هو مفيد وممتع للطلاب لمن يرغب من الطلاب ، ومن المقترحات :
· ألعاب . * مسابقات ثقافية وجوائز .
· برنامج من إحدى جمعيات المدرسة.
· مقابلة * تحديات.

الطريقة (10) البرنامج المسائي :
حيث يعلن في المدرسة عن برنامج مسائي من فترتين الفترة الأولى : حلقة قرآن ، أو دورات مفيدة ... أو غيرها . الفترة الثانية : فقرات ترفيهية (كرة القدم ، ألعاب ميدانية ... إلخ).
ويكون أحد المعلمين مسؤولاً عن ذلك ، أو توزع حسب صفوف المدرسة ، ولو أقيم هذه البرنامج يوما أو يومين ، لكان فيه خير كثير.

الطريقة (11):
- توزيع فصول المدرسة على بعض المعلمين فمثلاً:
- الصف الأول للمعلم.....
- الصف الثاني للمعلم......
- بحيث يهتم كل معلم بمرحلة، ويعطيها ما يناسبها من الأمور الخيرية والترفيهية.

الطريقة (12):
تعويد الطلاب على نشر الخير كإحضار المطويات الخيرية، وحثهم على توزيعها بين أقاربهم وفي مساجدهم ، وفي الأماكن الأخرى بين فترة وأخرى.

الطريقة (13):
حصر الأخطاء الموجودة في الطلاب ، ثم تخصيص وقت لعلاج كل خطأ ، تجمع فيه الحلول ويتعاون عليه المعلمون ... مثلاً.
- عدم وضوء بعض الطلاب .
- عدم القيام لصلاة الفجر .
- ظاهرة قلة الاهتمام بواجبات الدروس.
- ظاهرة الإسبال وقص الشعر بطريقة محرمة..وهكذا.

الطريقة (14) :
جعل بعض المعلمين او الطلاب مندوبين للمؤسسات الخيرة فمثلاً .
هؤلاء مندوبون في جميعه البر، وهؤلاء في مكتب دعوة الجاليات ، وهؤلاء في المكاتب الدعوية.. أو غيرها.
يشاركون - أحياناً - فيها ويأتون بالمستجدات والمشاريع المناسبة وفي ذلك :
(1) نفع للمدرسة.
(2) تعويد الطلاب على الخير وجعلهم قدوات .
(3) توزيع الجهود والأعمال .
وفي المدارس عموماً كثير من الطلاب ممن يحب الخير وهم محتاجون إلى من يوجههم الوجهة الصحيحة.


الطريقة (15):
في حصة الانتظار يحاول المعلم ملء فراغ الطلاب بالمقترحات التالية:
(1) حثهم على الوضوء ، ثم قراءة القرآن .
(2) حثهم على الوضوء ، ثم صلاة الضحى .
(3) إحضار شريط مرئي أو مسموع يجذب الطلاب ، ثم وضع أسئلة وجائزة عليه داخل الحصة.
(4) وضع فقرات للحصة : (قصة ـ نصيحة ـ لعبة ـ لغز ـ تحديات ... الخ) ويكتبها على السبورة .
(5) وضع مسابقة ،وتقسيم الطلاب على مجموعات .
(6) توزيع مطوية خيرية سريعة القراءة ، ثم أخذها منهم ، ووضع مسابقة عليها (شفهية ) وجوائز خفيفة.

الطريقة (16) :
حث الطلاب أو الطالبات على حضور المحاضرات التي تقام في المساجد أو غيرها ، وخاصة النسائية ، ويكون الحث من جميع أعضاء المدرسة ، بل ما أجمل أن تقام مساءاً داخل المدرسة مع وضع حفلة عشاء ، أو مسابقة الطبق.

الطريقة (17) :
يوضع صندوق يضع فيه الطالب أو الطالبة أي سؤال ، أو مشكلة ، ثم يخصص يوم في الأسبوع بعد الصلاة يجاب فيه على سؤال أو سؤالين.

الطريقة (18) :
عند اقتناع الطلاب بأمر ، كالمحافظة على الصلاة ، أو حفظ القرآن الكريم، أو غير ذلك ، تجري مقابلة لطالب قدوة في ذلك الأمر أمام الطلاب ، ويعطي جائزة تشجيعاً له ولغيره.

الطريقة (19) :
بإمكان المعلم الذي يظن أنه يستطيع إكمال دروسه في حصص أقل أن يخصص الحصص لنفع الطلاب بأي طريقة مما ذكر سابقاً ولول بدأ تطبيق الفكرة على ختم القرآن بحيث يجعل الطلاب يقرؤون في الحصص التي يستغني عنها ، ويجعل ذلك عن طريقة المنافسة .


الطريقة (20) :
إيجاد علاقة قوية مع الطلاب الكبار في المدرسة ، يقوم بذلك أحد المعلمين المناسبين لهم، ويكون لهم رحلات خاصة وممتعة كرحلات السفر والشوي ، وذلك بعد موافقة أولياء الأمور، ومن خلال هذه الرحلات يقوم بتوجيههم .

الطريقة (21) :
الإعلان عن مشروع " كسوة الشتاء " يحث الطلاب فيه على إحضار الملابس الزائدة في المنزل من الغد ، ثم تجمع وتعطى إحدى المبرات.
ويستحسن التنسيق مع إحدى المبرات ، لتقوم هي بالإعلان عن ذلك داخل المدرسة ثم تتواجد سيارة نقل الملابس من الغد لمدة يومين.
__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 29-12-2011, 10:14 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية

الطريقة (22) :
التنسيق مع مكتب دعوة الجاليات ، لحث الطلاب على دعوة غير المسلمين من السائقين والعمال وغيرهم ، ثم توزع كروت لدعوة أولياء الأمور لإحضار من لديه خادم أو سائق أو عامل غير مسلم غداً الساعة .. صباحاً في المدرسة ليتم الذهاب به للمكتب ثم توجيهه للخير ، ويقوم بتوصيله ، وإرجاعه المكتب نفسه.
الطريقة (23):
تشجيع الطلاب على الصيام عند قدوم يوم لصيامه فضل كـ (يوم عرفة ـ الأيام البيض ـ عاشوراء..) ويعلن عن إفطار للصائمين مساءاً في المدرسة يتبعه برنامج رياضي ، ويكون الإعلان قبل ذلك اليوم .

الطريقة (24):
صقل مواهب الطلاب، وتنمية المهارات لديهم ، وذلك بوضع مسابقات في :
1- الإلقاء .
2- حسن الترتيل والتجويد .
3- الأناشيد الإسلامية .
4- الحاسب الآلي.
5- الخط .
6- الرحلات البرية .
7- الرسم .
8- الكهرباء . .. وغيرها.
والأفضل إعطاؤهم في البداية مبادئ قبل لدخول في المسابقة من ثم متابعة تلك المواهب ، أو يكون التسجيل في المواهب قبل المسابقة.
ومن الجميل إظهار تلك المواهب أمام الطلاب.
الطريقة (25):
وهي أن يوضع صندوق لمن أراد إرسال رسالة جادة إلى أحد المعلمين.

الطريقة (26): (كارت هدية):
يشجع المعلم الطالب قائلاً : من يسمع سورة كذا أو آخر سورة كذا، يعطي (كارت ) يذهب به إلى معلم الرياضة ، ويجعله يشارك اللعب مع فصل (هدية حصة رياضة )وذلك عند ما تكون عند ذلك الطالب حصة فراغ .

الطريقة (27) : مسابقة (الفصل المثالي):
وتكون على البنود التالية:
1- أفضل فصل يتحلى طلابه بالأدب داخل الحصة وبعدها ، وهنا تخرج ابتكارات الطلاب الطريفة والمفيدة في الوقت نفسه.
2- أفضل فصل في المظهر الداخلي.
وأقترح أن تكون جائزة الفصل زيارة أو رحلة خاصة بهم ، ولو وقت الدوام الرسمي إلى إحدى المصانع ، أو الاستراحات أو غيرها.

الطريقة (28) التوصيل المجاني ) :
وهي أن توزع قائمة بأسماء بعض الكتيبات القصصية وغيرها من مكتبة أو دار نشر ، ثم توزع الورقة على الطلاب ينتقي الطالب ما يريد مع دفع المبلغ مباشرة ، ثم يوفر للطلاب في وقت موحد.

الطريقة (29) :
تشجيع الطالبات على الالتحاق بحلق التحفيظ ثم يطرح استبيان عن مدى حماس الطالبات فيما لو أقيمت حلقة مسائية في المدرسة فإذا كانت النتيجة جيدة خوطبت الجمعية الخيرية بالفكرة لاسيما إن كان الحي في أمس الحاجة لمثل هذه الحلقات ، ومن الجميل دعوة الطالبة إلى حفلة مسائية ـ بعيداً من جو المدرسة ـ بداية لهذا البرنامج .

الطريقة (30) " خيمة الشتاء":
وهي أ، يوضع في المدرسة في مكان مناسب خيمة يأتيها الطلاب والمعلمين مساءاً فتقوى الروابط بين المعلم والطالب ، وتزداد التربية يوماً بعد يوم ، ويرتب برنامج مناسب ذلك اليوم يجمع بين الترفيه والفائدة ، كمسابقة واستضافة لأحد الدعاة ، ولعبة ميدانية ، وشواء أو غيرها.
ومن المستحسن أن تقسم الأيام حسب الصفوف، وتكون دعوة الطلاب ترشيحاً مع موافقة أولياء أمورهم ، ويتولى كل معلم يوماً من الأيام.

الطريقة (31):
يتفق مع إحدى المجلات الإسلامية (للشباب أو للفتيات ) أن تعرض ما لديها مع التخفيض لبيع المجلة أو الاشتراك فيها سنوياً في المدرسة مع حث الطلاب أو الطالبات وأوليائهن على فائدة هذه المجلة عن طريق خطاب لولي الأمر يبين إيجابية هذه المجلة وحبذا أن يكون مع الخطاب نخسة مجانية من المجلة.

الطريقة (32):
عندما تقام محاضرة عن موضوع ما ، يوزع على الطلاب أوراق فيها عناصر المحاضرة مع فراغات لكي يكمل الطالب الفراغ ويتابع المحاضرة ، ثم تسلم للمعلم الذي يقوم بتسليم جائزة لافضل (5) طلاب.

الطريقة (33): فكرة : (حوار وإبداع ومواقف):
يجهز أحد المعلمين مع بعض الطلاب إخراج شريط منوع يحتوي على :
1- تسجيل بعض المواقف للطلاب لبعضهم مع بعض داخل المدرسة .
2- حوار منقطع بين الفقرات بين أثنين عن ترك أو التهاون بالصلاة أو عن التقليد ، وتكون النتيجة نافعة ومفيدة.
3- بعض الأناشيد وبعض المقاطع من الإذاعة وحصة الرياضة ..إلخ.
بحيث يكون تسجيلها مفاجئ ثم توضع مسابقة على ربط بعد توزيعه أو بيعه في المدرسة ، ومن المستحسن نشر شريط ،والطريقة في المدارس الأخرى.

الطريقة (34) :
يحاول المعلم أن يوجه الطلاب الذين يتم توصيلهم إلى منازلهم بسيارة النقل، وأن يحثهم على التناصح جميعاً فيما بينهم في ذهابهم وإيابهم حتى لو لم يكن معهم.

الطريقة (35) : لقاء مع البطل " :
وهي أن يؤتي بعد الصلاة بأحد الصغار يلبس مشلحاً وهو ممن يحفظ القرآن كاملاً ، ثم يجرى معه لقاء مصغر ، ثم يوجه الطلاب لحفظ القرآن ، والتسجيل في حلقات التحفيظ ، بل ومن الجميل أن يقوم مدير المدرسة بتشجيع الطلاب بالدرجات للالتحاق بحلقات التحفيظ .

الطريقة (36) فكرة " لقاء مع العدو" :
ويعلن عن هذا اللقاء في أحد الأيام مع محاولة شد انتباه الطلاب.
والمقصود بهذا اللقاء هو : مع الدش " الطبق الفضائي " وبيان أضراره ثم يعرج على ما في التلفاز من أخطاء.
ثم توزيع مسابقة على هذا اللقاء وأشرطة مناسبة للمعلمين ورسائل إلى أولياء الأمور بشأن هذا الخطر العظيم وأقترح أن يوضع مجسم يحي هذا الجهاز أثناء اللقاء، وأن يدخل في اللقاء مقاطع من بعض الأشرطة لبعض العلماء والدعاة كمشاركة.

الطريقة (37) مسابقة الذوق الرفيع:
حيث يعلن عن مسابقة الذوق الرفيع ، ويحضر كل طالب طبقاً من المنزل للمشاركة في هذه المسابقة ، وأحسن الأطباق يأخذ جائزة قيمة.
وبعد ما يقيم المعلمون المسابقة ،يبدأ دخول الطلاب للأطباق بسعر رمزي (ريالين) وتصرف لصالح مشاريع خيرية (في المدرسة أو غيرها).
وبالإمكان إقامة هذه المسابقة على مستوى الصفوف ، فالشهر الأول يقيمها الصف الأول ويعلن الفائزون من الطلاب وفي الشهر الثاني يقيمها الصف الثاني. وهكذا، وفي النهاية يعلن الصف الفائز على مستوى الصفوف ، وهذه المسابقة تحتاج إلى ترتيب تام .

الطريقة (38) : (المدرسة ، وإمام الحي ):
وهي أن يستضاف إمام المسجد القريب أو أثنان أو ثلاثة قريبين ، ثم يلقي كلمة بشأن الصلاة ويذكر أنه يرى بعض الطلاب في الحي لا يواظبون على الصلاة ،ويتمنى ويحب رؤيتهم في المستقبل القريب ، ثم يقوم مشكوراً بنصحهم وآبائهم في الحي.

الطريقة (39) :
يقوم أحد المعلمين بجمع الطلاب الذين فيهم الخير والصلاح ،فيحثهم على إحياء روح النصيحة ، والبعد عن الانعزالية مع زملائهم ،فعند ما يرون أو يسمعون منكراً ، يبادرون بالنصح بالحكمة ولا يتغاضون بحجة كثرة من يفعل ويقول الخطأ بل لا بد من إحياء الأمر ، والنهي بالحكمة والمعروف ، ولا بد أن يعرف بين الطلاب (حلال وحرام) وأن هناك جنوداً خيرين غير المعلمين ، فحينها يهاب الطلاب التهاون بهذه الأخطاء ، ثم تتابع هذه المجموعة الطيبة وتسمع تنبيهاتهم وآراؤهم وملاحظاتهم ، وبهذا ينتشر الخير ويعلو .


الطريقة (40) : محاضرة بعنوان : (كنت تافهاً) :
ويعلن عن هذه المحاضرة ويبين أنها مع مطرب معروف تاب ورجع إلى الله ، وتؤخذ أسئلة الطلاب قبل المحاضرة ، ثم تجري مقابلة فيها يذكر حاله قبل وبعد الهداية ويوجه الطلاب من خلال هذا اللقاء ، ثم يكون هناك إجراء عملي، كجمع أشرطة الغناء وحرقها أو استبدالها بأشرطة قرآن وخطب.

الطريقة (41) : فكرة " الصالة الترفيهية" :
وهي أن يهيئ صالة فيها بعض الألعاب الرياضية تستخدم حصص الانتظار ويستخدمها المعلمون للترفيه عن أنفسهم ،ويكون الدخول للطلاب أثناء الفسح لمن حصل على بطاقة " التميز " الذي حصل عليها بسبب اجتهاده أو أخلاقه أو حفظه لسورة معينة أو فوزه في مسابقة ما ..إلخ لمدة أسبوع ، ويكون لها تنظيم وترتيب.

الطريقة (42) :
كثير من الطلاب يحضر قبل بداية الطابور ، فما أجمل أن يحث كثير من هؤلاء على قراءة القرآن ، والأجمل أن يكون المعلم أو المعلمون قدوة في ذلك ، وقد جربت فكان لها أثر عظمي.
الطريقة (43) :
عند إحساس المعلم بقلة انتباه الطلاب للشرح يقسم الفصل إلى (3) مجموعات ، ويسميها بأسماء ، ثم يشرح قليلاً ويسأل كل مجموعة سؤالاً على الشرح ، ثم يعلن النتيجة ، ثم يشرح قليلاً ، ثم يسأل .. وهكذا ويجعل اختيار المجيب من المجموعة عشوائياً لينتبه الجميع، وفي ختام الدرس يعلن النتيجة.

الطريقة (44) :
إذا كان المعلم أو المدرسة يشكو أحد فصول المدرسة أو الطلاب بعدم قبول النصيحة وعدم الانتباه وبكثرة اللعب لعدم قبولهم لهذا المعلم أو لأي سبب فهناك فكرة وهي :
أن يقوم المعلم برحلة لهؤلاء خاصة بهم (مع إجراءاتها الرسمية ) ثم ينظر أثرها بعد ذلك.

الطريقة (45) : ( أحسن معلم ) :
وهي : أن يقوم المعلم داخل الفصل بإجراء مسابقة في الحصة وهي: أن يطلب المعلم من الطلاب القيام بدور المعلم في الفصل في الدخول ، وفي ضبط الفصل وخطوات الدرس وشرحه مفصلاً تاماً.
وفائدة هذه الطريقة : أنها تجعل الطالب يحاول فهم الدرس جيداً من أجل أن يشرحه أمام الطلاب ثم أنها تعوده على الإلقاء مع ما فيها من المتعة والطرافة.

الطريقة (46): (الكأس المتنقل):
يحضر المعلم داخل الفل (كأس الفوز ) ويجعل الفصل مجموعات ، والمجموعة التي تشارك وتتفاعل أكثر ينتقل إليها الكأس، ثم إلى غيرها في الحصة نفسها .

الطريقة (47) : حصة الكروت الذهبية :
أثناء شرح المعلم للدرس يعطي صاحب المشاركة الإجابة الصحيحة كارت ، والذي يجمع كروتاً أكثر ، يعطي جائزة في آخر الحصة ، أو يوضع أسمه في لوحة الفصل (المثالي الأسبوع).

الطريقة (48):
ينبغي أن يكون هم المعلم والمعلمة صلاح الطلاب عملياً : فلا مانع أن يشجع الطلاب على سماع شريط يتحدث عن أمر مهم ، ثم يقومون بتلخيصه ، ومن يفعل ذلك يعف من أثنين من الواجبات أو ثلاثة ويعطي درجات المشاركة والأفضل أن يكون العمل قد تعرض المعلم لشرحه أثناء الدرس.
الطريقة (49) :مسابقة " في بيتنا خطأ " :
يعلن المعلم عن هذه المسابقة في المدرسة ، وتكون طريقتها كالتالي :
1- يكتب كل طالب رسالة إلى والده لا تقل عن خمسة أسطر بشأن منكر في المنزل ينصحه فليها بأسلوب مناسب، ويكتب الطالب أسمه خلف الرسالة ، ثم يجمعها المعلم، ويعلن الفائز في (أحسن رسالة ـ مع التحفظ عن ذكر ما هية الرسالة لما تحوي عليه من منكرات خاصة وأسرار ).
2- تجمع أحسن الرسائل في ورقة وترسل إلى كل منزل باسم المدرسة مع بعض الكتيبات والمطويات المفيدة ويكون عنوان هذه الورقة (هذه رسائل أبنائكم ) وفي آخرها : نستقبل ردودكم واقتراحاتكم . (ولا ينسى مدير المدرسة السرية التامة في هذه الأمور).
ولتنوع منكرات المنزل ، أقترح أن تكون على شكل اعداد مع عدم كتابة اسم المرسل.

الطريقة (50) :
ينتقى أحاديث مفيدة كل أسبوع ، ويقوم الطلاب بتسميعها ويكلف طالب في كل فصل بالتسميع لزملائه ، والحافظون يكرمون نهاية كل أسبوع.

الطريقة (51) :
ربط الطلاب بإذاعة القرآن الكريم وما فيها ، كتوجيههم إلى وقت البرنامج ، ووضع مسابقة قيمة لهم ، أو أن يقوم القائمون على الإذاعة ـ مشكورين ـ بوضع برنامج خلال الفصل خاص بالطلاب يستمعون إليه وقت الدوام الدراسي ، أو خارج وقت الدوام ، أو يقدموا برنامجاً رائعاً وتعريفاً للإذاعة داخل المدارس (البنين والبنات).

الطريقة (52):
إقامة مخيم مشترك بين الطلاب المتوجهين للخير وغيرهم بضوابطه مع وجود المشرفين ، وتنبيه الطلاب المتوجهين للهدف من المخيم،ويكون مشتركاً بين بعض المدارس ،ومن ثم إيجاد برامج لهؤلاء الطلاب بعد المخيم، ومن أحسن ما تستخدم هذه الطريقة في المراحل المتقدمة.

الطريقة(53):
أن يتفق المعلمون الأخيار على تصحيح بعض المفاهيم والكلمات لدى الطلاب إما عن طريق عرضها في الحصص أو بلقاء عام في المدرسة ، ويختار لكل كلمة أسبوع يتعاون على تصحيحها ،مثلاً (أنا حر ـ العلمانية ـ النظافة ـ التشدد والوسط ـ الرافضة ـ الولاء والبراء ... وغيرها).
الطريقة (54) لقاء بعنوان أيام السجن:
يدعي بعض من دخل في السجن وتاب ورجع عما كان يفعل مبيناً الأسباب والأضرار ، والعاقبة ، والعلاج لكل هذه الأمور ،ولا مانع من ذكر بعض المواقف والحكايات العجيبة أو الطريفة.
ومن الجميل أن يكون في الأسبوع الذي يليه لقاء مع أحد الناجحين في الحياة.
وإن يتيسر اللقاء ، فيستضاف أحد الدعاة في السجون .

الطريقة (55) : برنامج الخير:
حيث يختار المعلم موضوعاً يمس جانب الطلاب (الكون ـ القبر ـ التفحيط ـ بر الوالدين ..) ويكلف بعض الطلاب بجمع فقراته المتنوعة ما بين إلقاء وعرض، وشريط ومحاورة أو مشهد وتعليق.
ويكون أساس المادة المطروحة : العرض المشاهد عبر الأجهزة الحديثة .
ويختار لهذه الفكرة اسم كـ (برنامج الخير ) يكون يومياً في الأسبوع بعد الصلاة ، ثم يشكر فيه الطلاب الذين شاركوا في إعداد البرنامج ، وأقترح دعوة بعض المدارس لحضور البرنامج .
وفي الختام نسأل الله التوفيق والإخلاص والسداد ،وإن يجعلنا مباركين أينما كنا.
وصلى الله على نبينا ممد وسلم تسليماً كثيراً .
إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى
ولا قيت بعد الموت من قد تزودا
ندمت على ألا تكون كمثله
وأن ترصد العمل الذي كان أرصدا.
__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 29-12-2011, 10:14 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية

أفكار دعوية للملاعب والأندية الرياضية
أبو محمد الأشقر

أخوتي في الله حفظكم الله ورعاكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نداء أخوي إلى الدعاة حفظهم الله ورعاهم
هناك في المجتمع الإسلامي شرائح كبيرة من الناس وهي النوادي الرياضية والملاعب الرياضية و اللاعبين والمدربين والمعلقين والجمهور الرياضي ويشمل جميع أنواع الرياضة ( كرة القدم – كرة الطائرة – كرة السلة –كرة اليد – طاولة التنس ......... الخ ) هذه الشريحة الواسعة من المجتمع لا تجد اهتماما كبيرا ( ملحوظا ) من الدعاة وأهل الدعوة
ولأهمية وحجم هذه الشريحة الواسعة من المجتمع أحببت أن أوجه رسالة دعوية الى كل الدعاة وإلى كل من يحب الله ورسوله ويسعى إلى نشر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والى كل مسلم يقرأ رسالتي هذه
لنجتمع معا إلى ولتتكثف الجهود كله وذلك بعد الإستعانة بالله سبحانه وتعالى الى نشر الكتاب والسنة في هذه الشريحة الواسعة من مجتمعنا

أخوتي في الله حفظكم الله ورعاكم
أخوتي في الله الدعاة حفظهم الله ورعاهم لا أريد أن أقدم نصائح علمية ودعوية فأنتم أهل النصح والعلم والدعوة ولكنه من باب قوله تعالى :" والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر "

أقدم إليكم هذه الرسالة مع بعض الأفكار الدعوية :
تخصيص حلقات من العلماء والمشايخ والدعاة حول أهمية الدعوة وخصوصا في هذه الشرائح الكبيرة من مجتمعنا والحث علي الإهتمام بهذا الباب من الدعوة ( حلقات في الفضائيات – في الإعلام والصحافة وغيرها )

نشر الدعوة ونشر الكتاب والسنة ( كتب إسلامية – كتيبات دعوية – مطويات دعوية – أشرطة إسلامية - اسطوانات ليزر دعوية – يافطات إسلامية وغيرها .......... الخ ) داخل الأندية الرياضية وأيضا داخل الملاعب والصالات الرياضية وغيرها

الزيارات الدعوية عن طريق الزيارات الميدانية للنوادي الرياضية وغيرها أو من خلال زيارة مواقع الأندية على الأنترنت او الوسائل الأخري

دعوة اللاعبين جميعا بلا استثناء وخصوصا المشهورين لدى الجماهير والحث على اللاعبين وتوضيح دورهم الطيب في نشر الكتاب والسنة
وكيف انهم قدوة في مجال الرياضة فلا بد أن يكونوا قدوة في نشر الكتاب والسنة وبيان أجر ذلك عند الله سبحانه وتعالى

ارسال رسائل الكترونية بريد الكتروني الى كل المواقع الإسلامية والى كل المسلمين تشير إلي أهمية هذا الباب من أبواب الدعوة وأهمية هذه الشريحة من المجتمع

هناك الكثير من الفضائيات التي تنشر في شريط التمرير رسائل sms ويمكن الإستفادة من هذا الشريط لتعريف المسلمين الي اهمية هذا الباب من أبواب الدعوة وأهمية هذه الشريحة من المجتمع
نسال الله سبحانه وتعالى أن يفتح علينا وعلى جميع المسلمين وعلى الدعاة والعلماء أبواب الخير في جميع المجالات التي تعود على الأمة الإسلامية بالخير ..... اللهم أمين
وفي الختام جزا الله كل من نشر هذه الأفكار الدعوية وكل من دعى الى نشر الكتاب والسنة وكل من قام بنشر هذه الرسالة


أخوكم في الله
أبو محمد الأشقر
فلسطين غزة

__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29-12-2011, 10:15 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية

وسائل وأفكار للدعوة في المستشفيات



1) إلقاء الكلمات الوعظية في المساجد والمصليات التابعة للمستشفى ، والدروس العلمية ، المحاضرات والندوات .
2)
إقامة الندوات العلمية الطبية التي تبين إعجاز الله في خلق الإنسان .
3)
تبصير الناس بالأمراض الناتجة عن معصية الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
4)
زيارة المرضى والتخفيف من مصابهم ، وتعليمهم ما يجهلون في فقه وأحكام المريض.
5)
الدعاء للمرضى بالشفاء في الخطب ونهاية المواعظ والدروس .
6)
توزيع الكتب والمطويات والمجلات النافعة على المرضى .
7)
توزيع المصاحف على المرضى أو أجزاء القرآن الكريم .
8)
إنشاء شبكة تلفزيونية داخلية في غرف المنومين ، لعرض البرامج المفيدة والنافعة فيها.
9)
إيجاد مكتبة علمية وصوتية في المستشفى بمختلف اللغات .
10)
أيجاد مكتبة علمية وصوتية بلغات الجاليات .
11)
إقامة دورات شرعية للأطباء والممرضين في الفقهين ، الأكبر العقيدة ، والأصغر الأحكام.
12)
تقديم الهدايا النافعة للمرضى بعد شفائهم وبها كتيبات ومطويات دعوية .
13)
توزيع فتاوى أهل العلم على المرضى .
14)
أعداد اللوحات الحائطية في مصلى المستشفى أو في الإستراحات ، وتعدها بالفوائد والنصائح والتوجيهات .
15)
وضع لوحة إلكترونية وكتابة عبارات دعوية موجهة فيها .
16)
القدوة الصالحة والأخلاق الحسنة من الأطباء والممرضين في المعاملة من أبلغ ما يؤثر في الناس .
17)
ربط قلوب المرضى وتعليقها بالله تعالى ، وأنه هو الشافي وحده ، من قبل الطبيب والممرض .
18)
الإعجاز العلمي من القرآن والسنة الصحيحة يفتح الله به قلوب مغلقة .
19) التنسيق مع مراكز الدعوة وتوعية الجاليات في دعوة غير المسلمين
__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29-12-2011, 10:16 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية

مهارات فن الخطاب الدعوي
أ. أسماء البشري

الداعية المحاضرة التي تمتلك مهارات سيكون لها تأثير
أبلغ وأقوى في توصيل مادتها الدعوية والتأثير
على المستمعات والمتلقيات .

وللخطابة أسس ثلاثة هي :-
* لغة الجسد.
* نبرة الصوت.
* نوعية الكلمات.
ولعل من الملاحظ بأن بعض الداعيات قد تجعل جل تركيزها
على الكلمات و تهمل لغة الجسد أو النبرة المنسجمة
مع طبيعة الكلمة إلا أن المفاجأة هو ما أثبته فريق من
ا لباحثين البريطانيين عام 1970م ,
وهو بأن لغة الجسد هي
الأقوى بالتأثير حيث يبلغ تأثيرها 55% ويأتي بعدها
بنسبة 38% للنبرة, ثم تأتي الكلمات في آخر المطاف
لتبلغ مالا يتجاوز- عادة - في نسبتها التأثيرية 7% فقط!
وهذه المعلومة تجعلني أبدأ بكيف تلم الداعية بموضوع حركات الجسد ,
والتعابير الجسدية المصاحبة لخطابها فعندما تقابل الداعية مدعواتها
فأول ما يلفت الانتباه هو
شكل الداعية - الهندام, تعابير الوجه,حركات اليد.. وغير ذلك-؛
ولذا أول المنطلق هو تفقد الإطار الخارجي -
إن صح التعبير-
للداعية فاهتمامها بنظافتها وشكلها الخارجي وأناقتها المتزنة له أهميته ,
هنا ستفتح أول أبواب القبول كما أن ابتداءها بابتسامة
يعطي إيحاء للحاضرات بالراحة والاسترخاء النفسي ,ويكون العقل
متقبلا بشكل أكبر حيث يتخلص من بعض الضغوط ,
وتكون المدعوة مهيأة لاستقبال ما ستقوله الداعية, وقد نلاحظ بعض الأحيان
بأنه قد يتركز نظر الداعية -
خصوصا في حال حضور أعداد كبيرة-
على من هم بالصفوف الأمامية أو مع من تتفاعل معها أو تركز نظرها
على جهة أو على صف دون آخر,وهذا الأمر يفقد تواصل البقية معها ,
فالتواصل البصري مع جميع الحاضرات يشد المدعوة,
وفي حال لا تستطيع الداعية التواصل بصرياً مع كل واحدة من الحضور
لزخم العدد فهناك طريقة المسح البصري أي تجول بنظرها
متطلعة إلى كل صف بشكل كاف ,ولكل الجهات وقد يكون الأمر
في البداية صعب,ولا بأس فمع الممارسة يسهل الأمر فتجد بأنه أصبح جزء
من أدائها ولا تحتاج مع الوقت لتذكير نفسها به ,وقد يكون من عادة البعض
هو عدم النظر في عين المتحدثة أو المتحدث إليها خصوصا في حالة
الحديث الفردي مما يشعر المتلقية بأنها ليست موضع اهتمام فينصرف
عقلها ويقل قبولها لحديث الداعية, ومن الأفضل النظر
إلي عيني المدعوة بنظرات تودد وليست نظرة حادة مع حاجبين مقطبين,
ولقد ورد بأن نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم-
(كان لا يثبت نظره في وجه أحد، خافض الطرف‏,‏ نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء، جُلُّ نظره الملاحظة) .

* والنظرة المؤثرة:
هي التي تنطق بتمني الخير للمدعوة مع انبساط لتعابير الوجه
كالحاجبين وعضلات الوجه
كما أنه من الجميل لو زينت بابتسامة ومصافحة حميمة ,
هنا التأثير سيرتفع وسيكون للكلمات-
مهما قلت-
وقع أكبر وتأثير أشد, ولفت الخطاب القرآني لأثر تعابير
الوجه والحركة في قوله تعالى
:{عَبَسَ وَتَوَلَّى}(1) سورة عبس, وقوله تعالى :{ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ} (22) سورة المدثر,
وقد تلاحظ الداعية أمر وهو ابتعاد أو اقتراب البعض منها وهذا له
تفسيره العلمي وعائد للنظام التمثيلي لديها وكي لا يبتعد الحديث,
فتقبلي قربها أو بعدها بدون محاولة منكِ للاقتراب في حال كانت مبتعدة أو العكس؛
فالبعض قد يفقد تركيزه كلياً في حال اقترابه من محدثه ,
والبعض الآخر لا يرتاح إلا باقترابه من محدثه, ومعرفة هذا الأمر من صالح الداعية
والخطابة لا تقتصر على ذلك ,فحركة اليدين بالاشارت المناسبة
للكلمات والجمل وتعابير الوجه المتوافقة مع الحديث
كانبساط أو تعجب ,ومما روي بأن الرسول صلى الله عليه وسلم
كان يعض على شفته السفلى عند التعجب,
وإذا أشار أشار بكفه كلها، وإذا تعجب قلبها،
وإذا غضب أعرض وأشاح،
وإذا فرح غض طرفه،
جل ضحكه التبسم،
ويفتر عن مثل حب الغمام‏).‏
بالإضافة لحركة الجسد
من توجه للجذع إلى الأمام أو الخلف وغيرها لها تأثير خفي لا يُستهان به!
ولعل من السنة ما يؤكد هذا المعنى
فلقد روي في الحديث ( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة)
ثم أشار بالسبابة و الوسطى عليه الصلاة والسلام ولعل نظرة حانية من إحداهن
مع كلمة جميله تجعلنا ندرك هذه الحقيقة!.
* وأما حديثنا عن النبرة:
فنستطيع أن ندرك مدى تأثيرها في مكالمة هاتفية نستطيع بأن نعرف
حال المتصل إن كان سعيداً أو مضطربا أو لديه مشكلة مؤلمة ,
وغيرها من المشاعر التي تنبيء بالحال فاختيار النبرة المصاحبة
للكلمة يعطي دلالة على صحة معناها.
دعيني أعطيك مثال:-
عندما تحدثكِ إحداهن بأنها مشتاقة إليكِ ,وهي ترفع نبرة صوتها بحدة
وتنطق كلماتها بسرعة وتلفظها كالتوبيخ
بالله كيف سيكون شعورك؟وما مدي تقبلك لما تعنيه الكلمة من مشاعر نبيلة؟
صدقيني ستشعرين بالانزعاج ويخالجك التعجب!
اختيار النبرة الأفضل
أن يكون موافق مع نوع الحديث, فإن كان الحديث
يحمل سمة الود فهي النبرة الحانية اللطيفة,وإن كان بالمعنى تعجب
فالنبرة المتأنية المشددة على بعض الكلمات المنتقاة لتتوقفين
عندها ,وكأنك تضغطين عليها بفمك وكأنها بالكاد تخرج ومما يضجر السامع
هو الصوت العالي - نعم -
قد يسمح برفعه في كلمة ,وكلمتين وأما أن يكون غالب حال المتحدثة بهذه الصورة!
فهذا مخالف للمنهج الرباني ومنفر أشد ما يكون للمستمعة,
وقال الله تعالى :
{وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ}
(19) سورة لقمان,
ولعل من العجيب في الوصف القرآني عندما حث النساء
على عدم الخضوع بالقول بترقيق الصوت لما فيه تأثير على القلوب,
قال تعالى :{يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا}
(32) سورة الأحزاب.
وفي هذا إرشاد على أن للنبرة الوادعة المتهادية تأثير
على المتلقية
فالحديث مع الرجال لابد أن يضبط بضوابطه,
لكن الأمر يختلف مع النساء ,ولذلك لابد هنا من ترقيق القول
لهن كما أن علو النبرة أو انخفاضها-
خصوصا في الحديث الفردي-
يكون بحسب المتحدثة معها فإن كانت من النوع الذي
يرفع نبرة الصوت قليلا فلترفع الداعية كي يحدث انسجام بينهن,
وهذا سهل وتستطيعه الداعية في حال الحديث الفردي.
ولعلنا نذكر ما ورد في السيرة النبوية
بأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأنه
علم ألسنة العرب، يخاطب كل قبيلة بلسانها، ويحاورها بلغتها،
اجتمعت له قوة عارضة البادية وجزالتها، ونصاعة ألفاظ
الحاضرة ورونق كلامها، إلى التأييد الإلهي الذي مدده الوحي‏).
إذن فلقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
يحادث كل قوم بما يناسبهم برفع الصوت للمنادى عليه
ومده للكلمات بنفس صورة المتحدث ,
وهنا ندرك بأن هذا الأمر لم يكن هكذا بدون غاية تذكر,
بل أنه له أصل نفسي بتأثير ذلك على المتلقي إيجابا
ولعلي أُجّمل ذلك باختصار بأن تقوم الداعية بقدر طاقتها
بالتجاوب مع طريقة حديث المتلقية من حيث مستوى النبرة,
مع ملاحظة التناغم بين الكلمة, وبين طريقة نطقها بالتوسط في نطقها
أو الإطالة لإعطاء تصور ذهني فلو قلت لكِ,
وقضيت في هذا البحث
مدة طويــــلة
ثم مددتها ستشعرين بها أكثر مما لو قلت

( طويلة) بسرعة أليس كذلك! .* والآن نأتي للكلمات:
فعندما أوجه الكلمات يجب أن تعمل على مستويات
وماذا يعني هذا؟
هناك من الناس من هو ذو مرجعية داخلية,
ومنهم من هو ذو مرجعية خارجية
وللتوضيح أكثر فصاحبة المرجعية الداخلية
لا تبالي بكلام الناس أو ما يقوله الآخرون عنها,
فهي لا تؤمن إلا بما يكمن داخلها من قناعة ,
ولذلك فالطريق إليها لابد أن تحدد مساراته.
ولعلي أذكر مثال توضيحي:-
يذكر بأنه في أحد الدورات التدريبية كانت إحدى المتدربات
تستهين بالحجاب الشرعي,حاولت الأخوات نصحها
إلا أن السبل أعيتهم لإقناعها فطلبوا من المدرب
أن يتدخل؛ لعله يستطيع الإقناع فعندما تحدث معها أدرك
بأن لديها مرجعية داخلية, فوجه الحديث نحو مساره الصحيح
فقال لها بما مضمونه :
إن فتاة بمثل عقلك ونضجك هل يحسن بها أن تفعل ذلك,
وأن تتصرف بطريقة لا تناسبها ولا تليق
بمن هي مثلها؟
وغيره من الكلمات التي لا تصب في خانة
الناس يقولون أو افعلي كذا
أو هذا هو الصحيح
فهي لا تستمع إلا لكلماتها الداخلية فقط
!فكان الحديث المقنع هو ما شعرت بأنه يمس ذاتها الداخلية
وينتهي الأمر بعزم الفتاة على الحجاب بقناعة تامة
والقيام به فعليا.
ومن الجيد أن نشير إلى ما قد يرد من كلمات لأصحاب
هذه المرجعية مثل قول
لم أقتنع,لا يهمني أحد,والأهم قناعاتي وغير ذلك
وكأنها تقول ما أريكم إلا ما أرى
ككلام فرعون في قوله تعالى
:{يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَن يَنصُرُنَا مِن بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ}(29) سورة غافر
,ولعلنا نستعرض قوله تعالى
لموسى عليه السلام عندما طلب منه أن يخاطب فرعون:
{فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى}
(44) سورة طـه
,وهنا نجد بأنه لابد من اللين مع هذه النوعية,كونها معتزة بذاتها
وبعقلها ,ونستطيع بأن نرمز إليها-
أي أصحاب المرجعية الداخلية - بــ أنتِ .
أما أصحاب المرجعية الخارجية
فالتأثير عليهم يأتي من الخارج, ورغم بساطة التأثير
عليهم إلا أن هذا الأمر يحمل اتجاه النجدين فهي
ستتأثر سلبا أو إيجابا لأنه يكفى مثلا بأن تقولي لها إن هذا اللون
لا يناسبها , أو القسم الدراسي غير جيد ,
أو وصفها بالمتحجرة كونها تتحفظ على بعض الأمور
مثلا! لتتغير بعض قناعاتها ولو قلتِ
لو فعلتِ كذا؛ فأن الناس سيعجبون بك
لكان لها تأثيراً قوي لا يتصور! إنها باختصار
تقتنع بما يقوله الآخرون,وليس بما تعتقد هي !
,ولو تأملنا بعض سور القرآن؛ لوجدنا بأن بعض من كذب الرسل
هو متبع لقومه,فهو لا يرى إلا ما يراه الآخرون-
خصوصا إن كان لهم موقع قوة -
قال تعالى:{وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا}(67) سورة الأحزاب,
ونستطيع أن نرمز لأصحاب المرجعية الخارجية بـــ هــم.

ومجْمل القول بأنه من الرائع لو حملتِ دفتي حديث الداعية
التنقل بين الوترين وتر المرجعية الخارجية,والداخلية
ليمس الحديث جمع من الحاضرات,فيكون التأثير واسع النطاق.
واختم :
بأن التوقف من فتره لأخرى لاستجلاب النفس العميق,
لا يستغنى عنه في أي حديث دعوي ,سواء أكان فردي أو جماعي.



__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 29-12-2011, 10:17 PM
الصورة الرمزية امير قريش
امير قريش امير قريش غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: في اكناف بيت المقدس
الجنس :
المشاركات: 1,807
الدولة : Jordan
افتراضي رد: افكار دعوية

الله الله بالدعوة
اخيتي عبير العتيبي
والله انك مشرفة من حق

__________________
{ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها}

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 29-12-2011, 10:17 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية

بعض النشاطات الدعوية الممكن عملها في مقر العمل

د.مهدي قاضي

1. توزيع شريط ـ مصرح به ـ دورياً (بمعدل كل شهرين تقريباً) على العاملين.
2.
توزيع كتيب ـ مصرح به ـ دوريـاً (بمعدل كل شهرين تقريباً) على العاملين.
3. أ- وضع حاملات للكتيبات في مقر العمل خاصة في المكان الذي يتواجد فيه مجموعة من العاملين أو مخصص لإنتظار المراجعين.

ب-
متابعة توفر الكتيبات في الحاملات بصفة دورية (كل شهرين على الأقل) وتوفير ما تحتاجه وزيادتها بالجديد المؤثر بإستمرار.
4.
الحرص على دلالة الزملاء والمتواجدين في مقر العمل على كل سبل الخير بشتى الوسائل مثل تعليق إعلانات المحاضرات التي تنظمها مراكز الدعوة أو إعطاء ورقة عن مواعيدها، وبمثل التعريف بالجديد النافع من الكتب والأشرطة وبالدلالة على النشاطات النافعة الأخرى.
5.
عمل عزائم أو أمسيات عامة أو رحلات عمره أو غيرها مع الزملاء في العمل بحيث تتخللها برامج دعوية حسب المناسب.
6.
إنكار المنكرات الموجودة في نطاق العمل ومعالجتها بالحكمة وبما يناسب وحسب أهميتها وأولويتها في نطاق الدعوة الشامله.
7.
محاولة عمل محاضرات دورية (مرتين في السنة تقريباً) لبعض العلماء في مقر العمل إذا كان ذلك مناسباً أو قد تلقي في مكان آخر بإسم العمل.
8.
دعوة غير العاملين بمقر العمل مثل المراجعين أو المرضى في المستشفيات بالطرق المناسبة.
9.
دعوة غير المسلمين الموجودين في مقر العمل.
10.
في حالة وجود عاملات أو قسم نسائي في العمل فيجب عدم نسيان هذا القطاع من حيث توجيه
الدعوة إليه وتذكير المتدينات
فيه بأهمية الدعوة ووجوب العمل لها.
11. نشاطات دعوية أخرى مثل :
توفير بيع الأشرطة والكتيبات المصرحه في مقر العمل وما يتبع له.
وضع لوحة في صالة العمل والإنتظار تعلق عليه بعض الكلمات الطيبة أو الأخبار المؤثرة.
إستغلال المناسبات العارضه مثل الولائم والحفلات للدعوة بوسائلها المختلفة (مثل نقاش نافع أو توزيع شريط أو كتيب).

أمور ينبغي عدم إغفالها:
الإخلاص والإجتهاد الدؤوب في الدعوة وبذل غاية الجهد في سبيلها.
أن يكون الداعية قدوة حسنه في تصرفاته وأفعاله.
اللين والعطف والرفق والمحبة والأسلوب الحسن المناسب مع المدعوين.
الدعاء بإلحاح للمدعوين بالهداية والصلاح.
الإحسان إلى المدعوين ومساعدتهم وكسب ثقتهم ومحبتهم.
__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 29-12-2011, 10:18 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية

أفكار دعوية لأصحاب محلات الكمبيوتر و مقاهي الانترنت


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه وسلم
وأما بعد،
فهذه عدة أفكار سهلة التنفيذ لأصحاب محلات الكمبيوتر و مقاهي الانترنت ، ويمكن كذلك لمرتادي مقاهي الانترنت عملها :-
1-
أجعل صفحة البدأ Home Page تقود إلى أحد المواقع الإسلامية.
مثال للمواقع التي يمكنك الاختيار من بينها...
تسع لغات
http://www.islam-guide.com
خمس لغات
http://www.islamway.com

12 لغة مختلفة
http://www.islamhouse.com/

مزيد من المواقع؟
http://www.saaid.net/

http://sultan.org/a/

الروابط المفيدة للمواقع الإسلامية ( لدعوة غير المسلمين ) بجميع اللغات
وعموما اختيار الموقع يعتمد على جنسيات أصحاب الجهاز ومرتادي المقهى.

2- أضف المواقع الإسلامية إلى المفضلة Favorites والاهم من ذلك قم بمسح المواقع غير المناسبة منها .

3- غير خلفية شاشة جهاز الكمبيوتر Wallpaper إلى خلفية دعوية.
الطريقة:
اذهب إلى موقع منابر الدعوة
http://www.dawah.ws/show_background.php
سوف تجد الكثير من الخلفيات اختر واحدة ثم انتظر حتى تصبح الصورة بحجم الشاشة ثم اضغط على زر الفأرة الايمن واختر Set As Wallpaper وبذلك تتغير الخلفية.

بالنسبة لخلفيات الشاشة باللغات الأجنبية لم أجد منها ما يفي بالغرض ، وأتمنى من الأخوة الذين لديهم خبرة في هذا المجال تغطية هذه الثغرة بتصميم خلفيات دعوية باللغات الأجنبية.
خلفيات للشاشة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
http://daawah.com/wallpaper
موقع المصمم
http://www.almosamem.com

ومن يتوفر لديه حافظة شاشة تصلح للدعوة فحبذا لو يستخدمها وخصوصا أصحاب مقاهي الانترنت.

4- تنصيب بعض البرامج الإسلامية المفيدة.
أمثلة على بعض البرامج الإسلامية المفيدة:-
برنامج المحدث وبرنامج أوقات الصلاة بواجهتين عربي وانجليزي من موقع المحدث
The Nobel Quran 3.0 القرآن الكريم بترجمة انجليزية
برامج اسلامية مجانية أجنبية من موقع السنة
برامج أجنبية أخرى

5 -
أنشئ ملفا على سطح المكتب يحوي مجموعة مميزة من الخطب والأناشيد الحماسية ، تجدها في موقع طريق الإسلام.
http://www.islamway.net
موقع فلاشات :
http://flashyat.20m.com/
http://www.saaid.net/flash/

6 - قم بتسجيل CD وضع به بعض البرامج المفيدة مثل والريل بلاير وغيرها ، وأضف معها أيضا بعض الأناشيد والمحاضرات والفلاشات الإسلامية ، ووزع هذا السي دي مع كل كمبيوتر جديد أو أي جهاز يخضع للصيانة.
7- جمع عدة مواقع في ورقة ثم تصويرها وتوزيعها مع كل اشتراك إنترنت ويكتب في أسفلها اسم المحل للدعاية .

المصدر : الأخ proxy بتصرف يسير
شبكة الفجر
__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 29-12-2011, 10:20 PM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,063
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: افكار دعوية

طرق ووسائل الدعوة إلى الله في أماكن العمل



الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين، أما بعد
فانه لا يخفى على مسلم أهمية الدعوة إلى الله تعالى فهي الطريق إلى صلاح البلاد و العباد، وهي وظيفة صفوة الخلق من الأنبياء و المرسلين عليهم الصلاة و السلام، و قد دلت نصوص الكتاب و السنة على أهميتها و بينت جزيل ثواب من قام بها، فمما ورد في الكتاب العزيز : قوله تعالى:{ وادع إلى ربك } وقوله عز وجل :{ ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة } و قوله تعالى : { ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير}
و من الأحاديث الواردة في هذا الشأن

قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : ( من دل على خير فله مثل أجر فاعله ) رواه مُسْلِم من حديث أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ.
و قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ) رواه مُسْلِمٌ من حديث أبي هريرة رَضِيِ اللَّهُ عَنْهُ.
و قوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يوم خيبر لعلي رضي الله عنه: ( فوالله لأن يهدي اللَّه بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم )متفق عَلَيْه من حديث أبي العباس سهل بن سعد الساعدي رَضِيِ اللَّهُ عنه.

و في هذه الكلمة المختصرة أحاول تسليط الضوء على أمور ينبغي مراعاتها من قبل الاخوة الذين يحملون هم دعوة زملائهم في مواقع العمل المختلفة، و في الحقيقة لم آتي بجديد لكنه من باب التعاون على البر و التقوى، فان أصبت فمن الله تعالى و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان ، والله و رسوله صلى الله عليه و سلم من الخطأ بريئان.

العناصر الرئيسية:
أهمية الدعوة في أماكن العمل
وسائل الدعوة في أماكن العمل
إلقاء الكلمات
صفات ينبغي توفرها فيمن يتصدى للإمامة و إلقاء الكلمات
توزيع الأشرطة و المطويات
المجلة الحائطية
التمويل
أنشطة أخرى
=================

أهمية الدعوة في أماكن العمل
للدعوة في أماكن العمل من جهات حكومية و شركات و مؤسسات أهمية خاصة لأسباب منها:
1-
إن شريحة كبرى من أفراد المجتمع تعمل في الشركات و المؤسسات و الجهات الحكومية
2- إن قسماً كبيراً من هذه الشريحة ليسوا ممن يحضر المحاضرات و مجالس الذكر بل و ليسوا ممن يحافظ على الصلوات جماعة في المساجد خارج وقت العمل، فصلاتهم في مساجد و مصليات العمل فرصة عظيمة لدعوتهم وتبيين الحق لهم فلا بد من استغلالها على أفضل حال.

وسائل الدعوة في أماكن العمل
1- إلقاء الكلمات في المسجد أو المصلى .
2-
توزيع الأشرطة والمطويات.
3- مجلة الحائط .

1- إلقاء الكلمات :
الكلمة هي سلاح الدعوة الأول ، و هي إما تكون مرتجلة أو قراءة من كتاب و في كلا الحالين لا بد من مراعاة الأمور التالية:
1-
مراعاة حال المدعوين و ما عندهم من نقص لينبه عليهم لتفاديه.
2-
عدم الإطالة فان ذلك سبيل الإملال ، و إذا كثر الكلام أنسى بعضه بعضاً.
3-
مراعاة المناسبات فتبين الفضائل الخاصة بزمان معين كصوم عاشوراء مثلاً، و يحذر من البدع المرتبطة بزمان معين كالاحتفال بالمولد النبوي أو بليلة الإسراء و المعراج و غير ذلك.
4-
إشعار المصلين بمصائب إخوانهم المسلمين و ما أكثرها في هذه الأيام و كذلك تذكيرهم بعدواة الكافرين الدائمة للإسلام و أهله.
5- تذكير المصلين بالمحاضرات و الدروس ما لم تكن ضمن سلسلة متكاملة فان كانت كذلك فالأفضل أن يوضع الجدول ضمن مجلة الحائط.

صفات ينبغي توفرها فيمن يتصدى للإمامة و إلقاء الكلمات :
1- الاستقامة و اتباع السنة في ظاهره بحيث يكون حسن السمت
2-
حسن الخلق فذلك ادعى للقبول منه
3-
أن يكون لديه قدر معين من العلم الشرعي، وكذلك لا بد أن يكون شجاعاً بحيث يقول لا اعلم إن سئل عما يجهله ، فالمتعالم ضرره كثير.
4-
أن يكون ممن يغلب تواجده في مكان العمل ، فان كثرة تغيب الإمام المكلف بإلقاء الكلمات تدفع المصلين لعدم المتابعة لعدم إمكانية وصل المواضيع بعضها ببعض.
5-
جمال الأسلوب و وضوح الصوت
6-
التحضير الجيد للمادة المراد إلقاؤها، فلا يليق به أن يتلعثم عند قراءة آية أو حديث لأنه لم يقرأ ما يريد قوله إلا قبل الإقامة ، كما أن التحضير الجيد يجعله مستعداً لأسئلة قد يسألها بعض المصلين.
7-
عند بيان الأخطاء و البدع للتحذير منها لا بد أن يكون ذلك بأسلوب بعيد عن الشدة و الغلظة فالرفق ما كان في شئ إلا زانه ، مع ضرورة إيراد الأدلة من الكتاب و السنة.
العودة للبداية

2- توزيع الأشرطة و المطويات :
الشريط الإسلامي سلاح من أمضى أسلحة الدعوة في العصر الحاضر، يحوي خلاصة فكر و أسلوب المتحدث مدعم بأدلة الشرع من الكتاب و السنة، و قد نفع الله تعالى به الكثيرين .

أما المطويات فهي تقدم المعلومة المطلوب إيصالها بلا كثير عناء ، سهلة العبارة مع اختصار يعين من لا يقدر على مطالعة المطولات من الكتب ، و لتحصل الفائدة من الأشرطة و المطويات لا بد من مراعاة ما يلي:
1- الالتزام بجدول معين ، ولعل تخصيص يومي الأحد و الثلاثاء لإلقاء الكلمات يعد مناسباً اكثر من غيرهما، مع تخصيص يوم الاثنين لتوزيع المطويات و الأشرطة، فأسبوع يوزع فيه شريط و أسبوع توزع فيه مطوية، فيكون هناك شريطان و مطويتان كل شهر.

2-
مراعاة قبول المصلين لشيخ من المشايخ فإذا لم يكن لديه قبول عندهم فلا ينبغي توزيع أشرطته وكذلك مراعاة مستوى المصلين العلمي الشرعي فذلك أدعى لحصول الفائدة المرجوة .

3-
يستحسن أن يكون هناك شريط ، بين حين و آخر، موجه للمرأة، فهذه وسيلة لدعوة من إذا صلحت كان لها ابلغ الأثر في صلاح أهل بيتها.

4-
إذا كان هناك من الموظفين المسلمين من لا يتكلم العربية فينبغي تخصيصهم بمطويات أو كتيبات بلغاتهم المختلفة، إذ أن وجودهم بيننا فرصة لدعوتهم و تصحيح مفاهيمهم فبعضهم من بلاد يغلب عليها الجهل بتعاليم الإسلام.

5-
تكليف أحد الاخوة بمتابعة سجل الاشرطة و المطويات التي يتم توزيعها تفادياً للتكرار.

6-
مواضيع لا تناسب مصليات و مساجد العمل :
= الردود المتبادلة بين أهل العلم والدعاة فإنها لا تعني العامة ، وهي كذلك تنقص احترام أهل العلم في قلوبهم لأنهم في الغالب لا يفقهون أسباب اختلاف العلماء .
= شرح متن من المتون العلمية فان هذا ليس مكانه و لا زمانه.

3- المجلة الحائطية :
المجلة الحائطية وسيلة مهمة من و سائل الدعوة ، و لتكون فعالة و ناجحة لا بد من مراعاة ما يلي:

1- أن تستعمل لوحة حائطية من النوع الذي يمكن إغلاقه و التحكم فيما ينشر فيها، فلا يصح أن تكون مشاعاً يضع فيها من شاء ما شاء.
2-
تخصيص أحد الاخوة بالإشراف عليها فذلك ادعى للإتقان، فالتخصص من طرق الإبداع.
3-
أن تتناسب المادة المعروضة في المجلة الحائطية مع المدة التي تبقى فيها، فكلما كثرت المادة طالت مدة عرضها، و الأفضل أن لا تزيد عن شهر.
4-
مراعاة عدم إهمال تغيير المادة المعروضة، فان الناس إذا لاحظوا ذلك اعرضوا عنها، و يمكن إشعارهم بالتغيير عن طريق و ضع لوحة في أعلى المجلة الحائطية تبين أنها لشهر كذا مثلاً، أو عن طريق تغيير ترتيب المادة المعروضة.
5-
توجد في المكتبات مطبوعات معدة خصيصاً للمجلات الحائطية و هي تفي بالغرض لكن ينبغي عند استعمالها التنويع، ففائدة فقيهة مع موعظة مع تنبيه على مخالفة افضل من التركيز على جانب واحد.
6- تفادياً لتكرار المعروض يمكن كتابة زمن عرضها في المجلة الحائطية في ظهر الورقة المعروضة ، على انه لا حرج في إعادة العرض بعد مرور مدة كافية من الزمن ( سنوات مثلاً) ، و كذلك لا حرج في إعادة عرض ما يتكرر حصوله كزمن فاضل ينبه على استغلاله مثل شهر رمضان أو العشر الأيام الأولى من ذي الحجة، أو للتحذير من محظور يتكرر زمانه كتهنئة الكفار بأعيادهم أو الاحتفال بالمولد أو غير ذلك.

التمويل
إذا كان هناك تمويل من جهة العمل فبها و نعمت، و إن لم يكن ثمة تمويل - و هو الغالب- فلا بد من تمويلها عن طريق العاملين في الجهة المعنية سواء كانوا من الاخوة المهتمين بالدعوة، أو من العامة الذين يلتمس فيهم الخير فيرغبوا بالتبرع دعماً للأنشطة الدعوية و احتساباً للأجر من الله تعالى، و سواء كان التمويل رسمياً أو خاصاً فلا بد من توثيق الإيرادات و المصروفات في سجل خاص عند أحد الاخوة إذ الطعن في ذمم الدعاة والمخلصين سلاحٌ طالما استخدمه المغرضون.
أنشطة أخرى :
1- تفطير الصائمين : وجد – في الغالب – عمال مسلمون من محدودي الدخل في كل الشركات و المؤسسات، فمساعدة أمثال هؤلاء و تفطيرهم في شهر رمضان من أعمال الخير و البر .

2- مساعدة المحتاجين :
ففي هذا تقريب لهم للخير و أهله، إذ القلوب يستعبدها الإحسان.

3- دعوة غير المسلمين : لا يخفى على مسلم ما في هذا الأمر من الأجر، و هنا أمر يخفى على بعض الأخيار فيظن أن من معاداة الكافرين و بغضهم مقاطعتهم و عدم التحدث معهم بالكلية، وهذا فيه مجانبة للصواب بل للمسلم التحدث معهم و التبسط بنية تقريبهم للإسلام و دعوتهم إليه، مع الحرص كل الحرص على بغضهم بالقلب .

__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 154.53 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 148.68 كيلو بايت... تم توفير 5.85 كيلو بايت...بمعدل (3.79%)]