|
ملتقى الفتاوى الشرعية إسأل ونحن بحول الله تعالى نجيب ... قسم يشرف عليه فضيلة الشيخ أبو البراء الأحمدي |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() حابة اعرف احلام اليقظة احنا بنتحايب عن الاشياء الي احنا بنفكر فيها يعني ايش ما تصورت بحلم اليقظة عادي
ام انا احاسب ويجب فقط ان افكـر باشياء حلااال؟؟ |
#2
|
||||
|
||||
![]() إن شاء الله سيتم الرد عليكي لكن أنصحك أن تواظبي على وضوءك وعلى الصلاة في وقتها تقل حدة تلك الأحلام وإلى حد بعيد. |
#3
|
||||
|
||||
![]() لم أفهم عليك ممكن توضحي بكلمات أخرى ،،بالأصح أيش نتحايب؟؟ما فهمتها؟؟ وإسألي بوضوح أكثر حتى أقدر أساعدك.. آسفة إختي بس والله ما فهمت عليك،، وإن شاء الله أفيدك وتستفيدي
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#4
|
||||
|
||||
![]() أظن بتقصد بنتحاسب عن الأحلام الي بنحلمها؟؟؟مو هيك؟؟
|
#5
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمة(ع‘ـأشقة طيور الجنه) هذه الفتوة لي_ الشيخ ابو البراء الاحمدي_ تشبه سؤالك وهذا هو الرابط http://forum.ashefaa.com/showthread....ED%CD%C7%D3%C8
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ![]() اللّهم ارزُق شبابَ المُسلمينَ عِفَّةَ يوسف عليه السلام و بَناتَ المسلمينَ طهارةَ مريم عليها السلام |
#6
|
||||
|
||||
![]() حقيقة ليس لي إجابة بعد إجابة الشيخ أبو البراء ولكن سأجلب لك ما يفيدك بتساؤلك بالتحديد في كونك ممكن تسترسلي في التفكير بلا قيود أم لا.. تابعي الردود التالية وبالله التوفيق
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#7
|
||||
|
||||
![]() هنا سائلة سألت الشيخ وليد العبري...وتقول: بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله السلام عليكم ورحمـة الله وبركاتـه -لدي أفكار سيئة جدا و لكن لا أستطيع التخلص منها لدرجة ينتابني الخوف من أموت على ملة غير الاسلام أو على كبيرة من الكبائر هل نحاسب على أفكارنا إذا بقيت بين أنفسنا فقط ؟ بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وحفظك المولى عز وجل ---------------------------------- الإجابة: وعليكم السلام ورحمـة الله وبركاته ثبت في الصحيحين من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ)). وفي لفظ : (( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي عَمَّا وَسْوَسَتْ)). فعليه كل ما دار في الصدر من خواطر سيئة لا يؤاخذ العبد فيه، إذ في ذلك مشقة لا تخفى. قال ابن القيم رحمه الله في الإعلام: ( فَإِنَّ خَوَاطِرَ الْقُلُوبِ وَإِرَادَةَ النُّفُوسِ لَا تَدْخُلُ تَحْتَ الِاخْتِيَارِ ، فَلَوْ تَرَتَّبَتْ عَلَيْهَا الْأَحْكَامُ لَكَانَ فِي ذَلِكَ أَعْظَمُ حَرَجٍ وَمَشَقَّةٍ عَلَى الْأُمَّةِ ، وَرَحْمَةُ اللَّهِ تَعَالَى وَحِكْمَتُهُ تَأْبَى ذَلِكَ) لكن هنا تنبيهات مهمة: الأولى: أن لا يسترسل العبد مع تلك الخواطر السيئة، فإنها تنمو ويذكيها الشيطان بحطبه فتصبح بعد ذلك همة ثم أقوالا أو أفعالاً. وعلاجها أن يراقب الله في خواطره وما يرد على القلب منها، ويستحي من نظر الله إليها فإن القلب محط نظر الله لأنه مسكن العبودية والمحبة والخشية وإلانابة. الثانية: قولك (أموت على غير ملة الإسلام) كأنك تشيرين إلى الوسوسة الكفرية، اعلمي بارك الله فيك أن الوساوس الكفرية لا تأتي إلا عند صاحب الدين (المؤمن )كما ثبت في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه : إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به قال وقد وجدتموه ؟ قالوا نعم قال ذاك صريح الإيمان)) وفي لفظ: ((الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة)) وفي معنى (صريح الإيمان) قولان ذكرهما ابن القيم: أحدهما: أن رده وكراهيته صريح الإيمان. والثاني: أن وجوده وإلقاء الشيطان له في النفس صريح الإيمان فإنه إنما ألقاه في النفس طلبا لمعارضة الإيمان و إزالته به. وكلاهما موجود عندك أيها الأخت الفاضلة فأنت تردين وسوسته وتكرهينها ، ولم يلقه الشيطان إلا ليعارض به إيمانكم واستقامتكم، ولذا لا توجد هذه الوسوسة الكفرية عند الفسقة لأنحرافه إذ لو ألقاها إليه لتنبه. الثالث: أن يعلم العبد أن هذه الوسوسة الكفرية من الشيطان لا منه هو لأن سبب تعب العبد منها أنها يظنها من نفسه وهو ما يطمع الشيطان في توصيله لإضلال العبد فيقول: "الفاسق أفضل منك لأنه لا يصدر منه ما يصدر منك" فينحرف العبد بعدها، وإنما لا تأتي هذه الوساوس عند الفسقة لخراب قلوبهم. ودليل أن هذه الوسوسة الكفرية منهم لا منك أن العبد يكرهها تلك الوساوس ويصيبه الحزن وما ذلك إلى لمحبته الشديدة لله ولو طلب منه الحلف بالله هل أنت صاحب الوسوسة لأبى مما يدل على أنه من شيطان رجيم. الرابع: أن يأخذ العبد الأسباب في قطعها وهو أن ينتهي من الاسترسال ويستعذ بالله من الشيطان ويقول: (آمنت بالله ورسوله) وقد يزيد الشيطان بعدها حتى يقنع العبد أنه لا فائدة من هذا الذكر لكن ليستمر العبد عليه فلو كرر وسوسته في اليوم ألف مرة فليقلها الف مرة ولو امتد به الوقت إلى أكثر من شهر أو ثلاثة لكنها لا تطول إلى أكثر من أربعة أشهر فإن هذا الذكر يقطعه بإذن الله. حفظكم الله من كل سوء ومكروه أنه ولي ذلك والقادر عليه.
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#8
|
||||
|
||||
![]() غاليتي -هنا بعض الشروحات بالأدلة- يقول ابو هريرة رضي الله عنه: «لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، «لله ما في السموات والارض وان تبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله».. شق ذلك على اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ثم جثوا على الركب، فقالوا: يا رسول الله كلفنا من الاعمال ما نطيق الصلاة والصيام والجهاد والصدقة، وقد انزل الله عليك هذه الآية ولا نطيقها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اتريدون ان تقولوا كما قال اهل الكتابين من قبلكم: سمعنا وعصينا، بل قولوا «سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير». فلما قرأها القوم وذلت بها السنتهم انزل الله في اثرها «آمن الرسول بما انزل اليه من ربه» الآية. فلما فعلوا ذلك نسخها الله فأنزل «لا يكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت».. الآية. رواه مسلم. وفي الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال: ان الله غفر لهذه الامة ما حدثت به انفسها ما لم تتكلم او تعمل. ولكن قد يحاسب الانسان على ما في النفس، كالرياء وظن السوء بالله تعالى، وبعض ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم. والمحاسبة اعم من المعاقبة. والاصل ان الانسان لا يعاقب على ما تحدثت به نفسه دون كلام او عمل ما دام هماً مجرداً، لكن اذا تجاوز مرحلة همّ الخطرات بحيث اقترن مع هذا الهم ما يستطيعه الانسان من قول وعمل حتى ولو لم يصل الى ارتكاب المعصية او كان الحائل بينه وبين فعل المعصية هو عجزه عنها او نحو ذلك فهذا مما يحاسب عليه الانسان. وقد جاء في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: اذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار، قالوا: هذا القاتل فما بال المقتول، قال: انه كان حريصا على قتله صاحبه. فهذا الانسان مع انه لم يقتل ولكن لما همّ بالقتل - همّ اصرار - وفعل ما يستطع في سبيله، ولكن حال بينه وبين قتل اخيه المسلم عجزه عن ذلك كان آثما مستحقا للعقوبة، وقد قال الامام احمد: الهمّ همّان، همّ خطرات، و همّ اصرار. فهم الخطرات هو الذي يعرض ثم يذهب، ويدافعه صاحبه، فلا يأثم في ذلك ربما كان مأجورا لانه مجاهد لنفسه، ترك السيئة ابتغاء وجه الله، وهمّ الاصرار هو الذي يكون معه ما يستطيع الانسان من الاقوال والاعمال حتى ولو عجز عن فعل المعصية فهذا آثم مستحق للعقوبة. ومن هم بسيئة ثم تركها خوفا من الله وطلبا لمرضاته فإنها تكتب له حسنة
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
التعديل الأخير تم بواسطة سامية الحرف ; 14-08-2011 الساعة 04:09 AM. سبب آخر: تكرار غير مقصود |
#9
|
||||
|
||||
![]() وأعتذر لأني فهمت خطأ بالبداية بسبب وجود خطأ في الكتابة،،وأشكر أبو الوليد عالتصحيح وكذلك المحب للحبيب كونه وضع رابط مساعد في المسألة الله يوفقه.. وأسأل الله أن تتضح لك الأمور.. وأتمنى لك التوفيق دومآ وأبدآ فتساؤلك جميل يدل على صفاء قلبك. ![]()
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#10
|
||||
|
||||
![]() عفوأًَ شكراًَ الكم بسس مشش هادا الي انا بدي اياه ..
انا الاشياء الي بفكر فيها بارادتي يعني مش بتيجيني غصب بنعني .. وهي اشياء محرمة بس انا ما بحكي لحدا عنهاولا بطبقها |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |