الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4518 - عددالزوار : 1311346 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4943 - عددالزوار : 2041925 )           »          تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1174 - عددالزوار : 131964 )           »          3 مراحل لانفصام الشخصية وأهم أعراضها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          متلازمة الشاشات الإلكترونية: كل ما تود معرفته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          ما هي أسباب التعرق الزائد؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          أضرار الوجبات السريعة على الأطفال: عواقب يُمكنك تجنبها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الوقاية من القمل بالقرنفل: أهم الخطوات والنصائح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          علاج جفاف المهبل: حلول طبيّة وطبيعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الوقاية من القمل في المدارس: دليل شامل للأهل والمعلم! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > ملتقى الحوارات والنقاشات العامة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-06-2010, 07:31 PM
الصورة الرمزية أبومحمودالسوري
أبومحمودالسوري أبومحمودالسوري غير متصل
مشرف ملتقى الحوارات والنقاشات العامة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: اينما تحط قدمي
الجنس :
المشاركات: 4,136
الدولة : Syria
افتراضي الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث

السلام عليكم
تنتهي حرية الفرد عندما تبدأ حرية الآخرين
أخوتي الكرام
لطالما يتردد على مسامعنا كلمة (أنا حر/ه)
وكثيرًا ما نسمع إنسانًا يقول حينما نريد أن ننبهه إلى خطأ ما قد ارتكبه: (أنا... حر).
ولكن هل نحن ملمون بمعنى الحريه في الاسلام!!؟
فنقول له: إنه ليس من حق الإنسان أن يقول إنني حر ثم يخطئ في غيره ويضربه؛ فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(لا ضرر ولا ضرار)
[ابن ماجه ومالك].
ويشير هذا الحديث إلى ضرورة فهم المعنى الصحيح للحرية، فهي لا تعني أن يفعل الإنسان ما يحلو له وما تشير إليه نفسه دون النظر إلى نتيجة هذا الأمر على نفسه أولاً ثم على غيره بعد ذلك.
والإسلام لم ينكر الحريات والحقوق، بل صانها وأكد عليها، فالحرية في الإسلام مشروعة بضوابط الأمر والنهي (افعل ولا تفعل). فالإسلام أعطانا جوانب كبيرة من الحرية، وأمرنا أن نمارس الحرية في إطار ضوابطها الشرعية التي حددها
الله -سبحانه-.
فمثلاً أباح الإسلام التزين للمرأة ولكن بحدود معينة وضوابط محكومة، فإذا خرجت عن هذه الضوابط بزعم الحرية فقد أضرت بنفسها لأنها قد عصت الله تعالى وخالفت أوامره، وأضرت بمن حولها من الشباب الذين قد يفتنون بما يرونه من مظاهر التبرج
وإذا نظرنا إلى المجتمعات الغربية، نجد أهلها يفهمون معنى الحرية فهمًا غريبًا وعجيبًا؛ فعندهم أنه من حق الإنسان أن يفعل ما يراه صحيحًا من وجهة نظره، ما دام لا يخرج على القانون، ومن المعروف أنهم هم واضعوا هذه القوانين؛ لتتوافق مع رغباتهم وأهوائهم، وهي قوانين غير محكومة بضوابط أو محدودة بحدود.
وهذا كلام جميل فهم أحرار بنظر أنفسهم حتى يصلو إلا القانون الذي وضعوه بأنفسهم لتتوقف حريتهم....
فنقول لمن يتخذ الغرب قدوةً إفعل ياسيدي مثلهم وتوقف عند القانون الملتزمون به نحن كمسلمون....
فماذا نحن فاعلون في إنتشار الفاحشة في الطرقات في بعض الدول الاسلاميه بحجة الحريه....
فوالله أصبح الرجل لايستطيع المشي في الشارع وكل هذا الكم الهائل من هؤلاء الفاسقات في الطريق وإن تكلم المسلم يقولون له هم أحرار وكف أنت النظر(سبحان الله)...
كمن يقول لك يتوجب عليك المشي فوق الجمر ولك الحريه بإرتداء الحذاء الملائم لتتفادى الجمر....
دعوه للمناقشه في آفة الحريه العصريه
فلاتبخلوا بآارائكم
ودمتم بحفظ الله وعونه

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19-06-2010, 07:57 PM
الصورة الرمزية المسلمة الملتزمة
المسلمة الملتزمة المسلمة الملتزمة غير متصل
مشرفة الملتقى العام
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
مكان الإقامة: راحلة الى الله "فأدعوا لى "
الجنس :
المشاركات: 2,962
افتراضي رد: الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث

الحرية
رحم الله أمير المؤمنين عمر بن [cالخطاب -رضي الله عنه- حينما قال لعمرو بن العاص -رضي الله عنه- وهو وإلى مصر: (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟!).
وذلك عندما ضرب ابنٌ لعمرو بن العاص غلامًا من مصر، ولم يقتص عمرو من ولده، فبعث عمر بن الخطاب -لما علم بذلك- إلى عمرو بن العاص أن يضرب ابنه.
وكثيرًا ما نسمع إنسانًا يقول حينما نريد أن ننبهه إلى خطأ ما قد ارتكبه: (أنا... حر).

والإسلام لم ينكر الحريات والحقوق، بل صانها وأكد عليها، فالحرية في الإسلام مشروعة بضوابط الأمر والنهي (افعل ولا تفعل). فالإسلام أعطانا جوانب كبيرة من الحرية، وأمرنا أن نمارس الحرية في إطار ضوابطها الشرعية التي حددها
الله -سبحانه-.
فمثلاً أباح الإسلام التزين للمرأة ولكن بحدود معينة وضوابط محكومة، فإذا خرجت عن هذه الضوابط بزعم الحرية فقد أضرت بنفسها لأنها قد عصت الله تعالى وخالفت أوامره، وأضرت بمن حولها من الشباب الذين قد يفتنون بما يرونه من مظاهر التبرج. وقد كفل الإسلام الحرية السياسية للأفراد والجماعات، فليس في الإسلام كبت للرأي، أو قيد على حرية، فمن حق الشعب أن يحاسب حكامه على التقصير، ويجب على الحاكم أن يشاور شعبه في أمور بلدهم.
ولنا في رسول الله ( الأسوة والقدوة الحسنة في ذلك؛ فكان الرسول ( يشاور أصحابه في الأمور كلها، وكذلك فعل خلفاؤه الراشدون، فقال أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- في يوم توليه الخلافة: (إن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني). وكذلك فعل عمر بن الخطاب وعثمان وعلي
-رضي الله عنهم-.
وإذا نظرنا إلى المجتمعات الغربية، نجد أهلها يفهمون معنى الحرية فهمًا غريبًا وعجيبًا؛ فعندهم أنه من حق الإنسان أن يفعل ما يراه صحيحًا من وجهة نظره، ما دام لا يخرج على القانون، ومن المعروف أنهم هم واضعوا هذه القوانين؛ لتتوافق مع رغباتهم وأهوائهم، وهي قوانين غير محكومة بضوابط أو محدودة بحدود.
وبعض هذه القوانين قد أباحت بعض التصرفات غير الأخلاقية، بل إن القانون هو الذي يحميها ويحرسها، فالقانون عندهم يبيح لعب القمار وشرب الخمر والتعامل بالربا وممارسة الزنا وممارسة الشذوذ، وهناك قوانين لبعض الدول تعطي الحق للفتى والفتاة بعد سن البلوغ حرية الاستقلال عن أسرهم، وبلغ الأمر في بعض المجتمعات أن هناك جمعيات موجودة تقدم الإرشادات لأولئك الذين يرغبون في الانتحار والتخلص من حياتهم!! وتبين لهم أفضل وسائل الانتحار!! كل ذلك بحجة أن هذه حريات شخصية، لا ينبغي المساس بها أو منعها!!
أما في الإسلام، فليس من حق المسلم أن ينهي حياته بنفسه وينتحر، فالانتحار جريمة يحاسب عليها المرء يوم القيامة، وشرب الخمر، والزنا، ولعب القمار والربا جرائم يحرمها الإسلام. ويجب على كل مسلم أن يوقن أن الله -عز وجل- ما حرم شيئًا إلا وفيه ضرر عظيم للإنسان، وما أحل شيئًا إلا وفيه الخير له.
ومن عظمة الإسلام وحكمته أن من يخالف أوامر الله وتعالىم الإسلام ويتعدى الحدود المقررة، جعل الله له عقوبتين، فإذا أفلت من واحدة لن يفلت من الأخرى فالذي يسرق أو يزني أو يشرب الخمر -مثلاً- يُقام عليه الحد أمام أعين الناس؛ حتى يعتبروا به، وبذلك تنتظم شئون الناس فيما بينهم، وهذه عقوبة دنيوية.
أما العقوبة الأخروية فهي التي يذوقها الإنسان يوم القيامة، فالذي ينتحر -على سبيل المثال- قد أفلت من عقاب الدنيا، ولكنه سوف يحاسب حسابًا عسيرًا يوم القيامة على جرمه الكبير في تدخله في قدر الله -عز شأنه-
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 21-09-2010, 09:07 PM
الصورة الرمزية أبومحمودالسوري
أبومحمودالسوري أبومحمودالسوري غير متصل
مشرف ملتقى الحوارات والنقاشات العامة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: اينما تحط قدمي
الجنس :
المشاركات: 4,136
الدولة : Syria
افتراضي رد: الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلمة الملتزمة مشاهدة المشاركة
الحرية
رحم الله أمير المؤمنين عمر بن [cالخطاب -رضي الله عنه- حينما قال لعمرو بن العاص -رضي الله عنه- وهو وإلى مصر: (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟!).
وذلك عندما ضرب ابنٌ لعمرو بن العاص غلامًا من مصر، ولم يقتص عمرو من ولده، فبعث عمر بن الخطاب -لما علم بذلك- إلى عمرو بن العاص أن يضرب ابنه.
وكثيرًا ما نسمع إنسانًا يقول حينما نريد أن ننبهه إلى خطأ ما قد ارتكبه: (أنا... حر).

والإسلام لم ينكر الحريات والحقوق، بل صانها وأكد عليها، فالحرية في الإسلام مشروعة بضوابط الأمر والنهي (افعل ولا تفعل). فالإسلام أعطانا جوانب كبيرة من الحرية، وأمرنا أن نمارس الحرية في إطار ضوابطها الشرعية التي حددها
الله -سبحانه-.
فمثلاً أباح الإسلام التزين للمرأة ولكن بحدود معينة وضوابط محكومة، فإذا خرجت عن هذه الضوابط بزعم الحرية فقد أضرت بنفسها لأنها قد عصت الله تعالى وخالفت أوامره، وأضرت بمن حولها من الشباب الذين قد يفتنون بما يرونه من مظاهر التبرج. وقد كفل الإسلام الحرية السياسية للأفراد والجماعات، فليس في الإسلام كبت للرأي، أو قيد على حرية، فمن حق الشعب أن يحاسب حكامه على التقصير، ويجب على الحاكم أن يشاور شعبه في أمور بلدهم.
ولنا في رسول الله ( الأسوة والقدوة الحسنة في ذلك؛ فكان الرسول ( يشاور أصحابه في الأمور كلها، وكذلك فعل خلفاؤه الراشدون، فقال أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- في يوم توليه الخلافة: (إن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني). وكذلك فعل عمر بن الخطاب وعثمان وعلي
-رضي الله عنهم-.
وإذا نظرنا إلى المجتمعات الغربية، نجد أهلها يفهمون معنى الحرية فهمًا غريبًا وعجيبًا؛ فعندهم أنه من حق الإنسان أن يفعل ما يراه صحيحًا من وجهة نظره، ما دام لا يخرج على القانون، ومن المعروف أنهم هم واضعوا هذه القوانين؛ لتتوافق مع رغباتهم وأهوائهم، وهي قوانين غير محكومة بضوابط أو محدودة بحدود.
وبعض هذه القوانين قد أباحت بعض التصرفات غير الأخلاقية، بل إن القانون هو الذي يحميها ويحرسها، فالقانون عندهم يبيح لعب القمار وشرب الخمر والتعامل بالربا وممارسة الزنا وممارسة الشذوذ، وهناك قوانين لبعض الدول تعطي الحق للفتى والفتاة بعد سن البلوغ حرية الاستقلال عن أسرهم، وبلغ الأمر في بعض المجتمعات أن هناك جمعيات موجودة تقدم الإرشادات لأولئك الذين يرغبون في الانتحار والتخلص من حياتهم!! وتبين لهم أفضل وسائل الانتحار!! كل ذلك بحجة أن هذه حريات شخصية، لا ينبغي المساس بها أو منعها!!
أما في الإسلام، فليس من حق المسلم أن ينهي حياته بنفسه وينتحر، فالانتحار جريمة يحاسب عليها المرء يوم القيامة، وشرب الخمر، والزنا، ولعب القمار والربا جرائم يحرمها الإسلام. ويجب على كل مسلم أن يوقن أن الله -عز وجل- ما حرم شيئًا إلا وفيه ضرر عظيم للإنسان، وما أحل شيئًا إلا وفيه الخير له.
ومن عظمة الإسلام وحكمته أن من يخالف أوامر الله وتعالىم الإسلام ويتعدى الحدود المقررة، جعل الله له عقوبتين، فإذا أفلت من واحدة لن يفلت من الأخرى فالذي يسرق أو يزني أو يشرب الخمر -مثلاً- يُقام عليه الحد أمام أعين الناس؛ حتى يعتبروا به، وبذلك تنتظم شئون الناس فيما بينهم، وهذه عقوبة دنيوية.
أما العقوبة الأخروية فهي التي يذوقها الإنسان يوم القيامة، فالذي ينتحر -على سبيل المثال- قد أفلت من عقاب الدنيا، ولكنه سوف يحاسب حسابًا عسيرًا يوم القيامة على جرمه الكبير في تدخله في قدر الله -عز شأنه-
بارك الله فيك أختي الكريمه
وشكراً لمشاركتك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-10-2010, 12:48 PM
الصورة الرمزية أبومنيرالسوري
أبومنيرالسوري أبومنيرالسوري غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
مكان الإقامة: بلاد الحرمين
الجنس :
المشاركات: 85
الدولة : Syria
افتراضي رد: الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث

أشكرك أخي الكريم على هذا الموضوع
أما حرية المرأة تكمن في إظهار مفاتنها هذا مايريده الغرب وهذا ماحصل إلا من رحم ربي *
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-10-2010, 01:25 PM
الصورة الرمزية صمود جنين
صمود جنين صمود جنين غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
مكان الإقامة: بين أحلامي
الجنس :
المشاركات: 2,955
الدولة : Palestine
افتراضي رد: الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث

باركَ الله بكَ أخي الغالي أبومحمود
الغرب يسمح للحرية بين أنفسهم فقط
فيوماً بعد يوم تزداد عداوتهم للإسلام ويصدرون القوانين الّتي تضيق على المسلمين حريتهم .
ويعلنون الحروب ضد البلاد الإسلامية ويقاتلون المسلمين بحقدٍ كبير
فأين هي تلك الحرية الّتي يتحدثون عنها .
ولكن للأسف فقد خدع الكثير من المسلمين بأكاذيب الغرب وأصبحت فتياتنا وشبابنا يقلّدون الغرب بأتفه الأمور ويخرجون للشوارع بأبشع المناظر وانتشرت ظاهرة عبدة الشياطين والايمو وغيرها من الظواهر بحجة الحرية واتخلّت الكثير من النساء عن لباس العفة والإسلام أيضاً بحجة الحرية .
جزاكَ الله الجنّة أخي
شكراً لكَ
__________________
اللهم صلِّ على سيدنا محمّد
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 02-10-2010, 08:37 PM
الصورة الرمزية أبومحمودالسوري
أبومحمودالسوري أبومحمودالسوري غير متصل
مشرف ملتقى الحوارات والنقاشات العامة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: اينما تحط قدمي
الجنس :
المشاركات: 4,136
الدولة : Syria
افتراضي رد: الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومنيرالسوري مشاهدة المشاركة
أشكرك أخي الكريم على هذا الموضوع
أما حرية المرأة تكمن في إظهار مفاتنها هذا مايريده الغرب وهذا ماحصل إلا من رحم ربي *
السلام عليكم
نعم أخي الكريم
فهذا مفهوم الحريه الفاسد
وهوعند الاسلام بلا معنى
ويجب أن نركز على أمر واحد مهم يلم بكل هؤلاء
وهو عندما تبدأ حرية المجتمع تنتهي حرية الفرد...
وبذلك نكون وصلنا لجوهر الحريه ومفهومها فكل ما يضر أخوك المسلم ليس من ضمن حقوقك وحرياتك وكل ما ينافي شريعة المسلم يخرج عن نطاق حريتك
شكراً لمشاركتك
وفقك الله
ودمتم بحفظه ورعايته
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 02-10-2010, 08:41 PM
الصورة الرمزية أبومحمودالسوري
أبومحمودالسوري أبومحمودالسوري غير متصل
مشرف ملتقى الحوارات والنقاشات العامة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: اينما تحط قدمي
الجنس :
المشاركات: 4,136
الدولة : Syria
افتراضي رد: الحريه وتداعياتها في عصرنا الحديث

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائد يا وطن مشاهدة المشاركة
باركَ الله بكَ أخي الغالي أبومحمود
الغرب يسمح للحرية بين أنفسهم فقط
فيوماً بعد يوم تزداد عداوتهم للإسلام ويصدرون القوانين الّتي تضيق على المسلمين حريتهم .
ويعلنون الحروب ضد البلاد الإسلامية ويقاتلون المسلمين بحقدٍ كبير
فأين هي تلك الحرية الّتي يتحدثون عنها .
ولكن للأسف فقد خدع الكثير من المسلمين بأكاذيب الغرب وأصبحت فتياتنا وشبابنا يقلّدون الغرب بأتفه الأمور ويخرجون للشوارع بأبشع المناظر وانتشرت ظاهرة عبدة الشياطين والايمو وغيرها من الظواهر بحجة الحرية واتخلّت الكثير من النساء عن لباس العفة والإسلام أيضاً بحجة الحرية .
جزاكَ الله الجنّة أخي
شكراً لكَ
السلام عليكم
أخي الكريم
والله أني لاأعتبر ما يدعونه حريه
بل هو أبعد ما يكون عن الحريه...
وهو الامر الذي علينا أن نعلمه لأبنائنا والمسلمين..
وهوأنهم بريئون من مفهوم الحريه
والحريه هي نبعت من الشريعه الاسلاميه ومفاهيمها وهي التي تحافظ على الحقوق وتصون الحريات
شكراً لمشاركتك
وفقك الله
ودمتم بحفظه ورعايته
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 81.58 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 77.04 كيلو بايت... تم توفير 4.54 كيلو بايت...بمعدل (5.57%)]