المراهقة

[القلب السمـح]

بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام ع سيد الانبياء و المرسلين
حابة اطرح هل موضوع وشوف اجوبة من كل الاعضاء
شو هي المراهقة

شو بتعنيلك هل الكلمة

شو بيدور براسك لما بينقال مراهق كيف بتتخيل الشخص

كيف قضيت مراهقتك

شو استفدت منا
بتتمنى تضل مراهق

او ترجع لهديك الفترة

انت لهلا مراهق ولا شو

المراهقة بنظرك من اي عمر لاي عمر

بسم الله والصلاة والسلام على رسول السلام عليكم مشكورة أختي الزهراء واسمحيلي بهي المداخلة يمكن طويلة بس المراهقة للأسف كمان عادة غربية وغريبة وصلت للمسلمين لان حالة أمة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم مافي مراهقة وضياع وفلتان وووو وكله بحجة مراهق او مراهقة معذورين طايشين هذا طبعا كلام الناس لو كانت تربيتنا كما أمرنا رسوا الله ما كانت هناك مراهقة المعروف المراهقة من 12 الى 20 سنة هي السنين المعروفة عندنا في حالات بال60 ولسى مراهقة نحن أمة هجرت دينها واتبعت سنن الغرب والشرق أسامة بن زيد رضي الله عنه هاهو يقود جيش للمسلمين وفيه كبار الصابة وكان عمره 17 تخليلي 17 عندنا مراهق وببكي علة لقمة الخبز مسلم بن قتيبة الباهلي فاتح الهند كان عمره 18 سنة والقائمة طويلة جدا الغلامان الذان اسقطا أبو جهل من على فرسه بالنسبة لنا مراهقين أنهم فتية أمنو بربهم فزدنهم هدى ونحن شبابنا صايع ضايع بالباس المخنث والتمايل والرقص والفرفشة كأن بطون نسائنا قد جفت من حمل الرجال فكل موالدينا مخنثين ونسائنا ياعيني عليهم قدوتهم هيفا ونانسي بالغعل نعم القدوة اذ اكانت هذه قدوتهم كيف ستكون تربيتهم الاطفالهم اختي في رمضان أكثر من 100 مسلسل والكل يتسمر حول التلفاز مجالسنا الشباب يتكلمون عن البنات اخر الصرعات والكليبات وفتايتنا الله يعينهم لباس ضيق شفاف رقص ولاحول والاقوة إلابالله الامة ضائعة إلا من رحم ربي وخصم بالعناية والرحمة والله العظيم أكتب الان وبجانب بيتنا فقط دفع مهر لابن خالي اغاني رقص اختلاط اليوم انا ملقب بالمعتوه لأني لم أذهب هذا يوم المهر كيف يوم العرس
ولكن هزنا خصر نحيل لراقصة بألحان عذاب
كما هزنا فوز عظيم لناد في ذهاب واياب
ريال فاز واندحر الاعادي وميلانو تعادل في الغلاب
سهرنا ليلنا راجين فوزا نصفق في حماس وانجذاب
ولم نسهر لندعو رب فرج كروب الأهل مع عظم الثواب
وهذي ثلة منا استحلت فنون الرقص مع طرب الشباب
فضاعوا في الحياة فلست تصغي لهم إلا على وتر الرباب
فأسوتهم أصالة ثم هيفا وايهاب وجسمي الثياب
ونور أومهند أولميس ويانعم التأسي بالطياب
وإن صرخ الجريح رأيت قطنا يصم الاذن عن الخطاب
فهذا حال أمتنا لهذا تعيث بأرضنا شر الذئاب
مقاطعة اليهود الآن فرض ودعم الحرب من غير احتساب
كلاب اليهود تخدمهم جهارا ونحن كلابنا خدام الذئاب
وما هو للإله الحق عبدا وللكفار عبد ذو انتساب
كأن العز والإحساس ماتا ولم يخجل من الحرّ المهاب
وليس يهمنا أنذال قوم لإسرائيل بيعوا كالكلاب
حمى الرحمن كل فتى ينادي لنصرة اهلنا دون اضطراب
وصان الله بلاد أهلي وشعبي من دمار أو خراب

واعذريني لاطالتي لو كان الوقت يسمح لكتبت أكثر قال مراهقة قولي صياعة

[أبومحمودالسوري]

السلام عليكم
أختي الكريمه
أولاً معنى المراهقه لغوياً فهي ترجع كلمة "المراهقة" إلى الفعل العربي "راهق" الذي يعني الاقتراب من الشيء، فراهق الغلام فهو مراهق، ورهقت الشيء رهقاً، أي: قربت منه. والمعنى هنا يشير إلى الاقتراب من النضج والرشد.
ومعناه النفسي "الاقتراب من النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي"، ولكنه ليس النضج نفسه؛ لأن الفرد في هذه المرحلة يبدأ بالنضج العقلي والجسمي والنفسي والاجتماعي، ولكنه لا يصل إلى اكتمال النضج إلا بعد سنوات عديدة قد تصل إلى 10 سنوات.
والمراهقه عند الانسان تبدأ من سن الحادية عشره إلى سن الحادي والعشرين
أي مايقارب العشر سنين....
وبالنسبه لكلمة مراهقه فهي تعني الكثير لأنها أهم مرحله في حياة الانسان وأخطر مرحله ....
وهي تقع في مفترق طرق وقد تؤدي أحد هذه الطرق بصاحبها الى الهاويه والعياذ بالله....
لذلك هي مرحله يجب أن يتابع الشخص فيها من الاهل متابعه دقيقه وأن ينهج في هذه المرحله النهج الاسلامي ليسلك الطريق الصحيح....
والحمد لله ففترة المراهقه لدي قضيت أغلبها في المساجد ولله الحمد....
ولأهلي الفضل بعد الله على ذلك ولشيخي المرحوم...
وقد إستمتعت بها كثيراً....
وأتمنى لو أعود مراهقاً في تلك الفتره.....
فالمهم أن المراهق يجب أن يعامل معاملة دقيقه فهو يتعرض لتغيرات جسميه ونفسيه كبيره والاسلام راعى ذلك من خلال توجيهات كثيره
فالنظريه الاسلاميه في تربية المراهق تقوم:
على أسس أربعة،هي: ( تربية الجسم، وتربية الروح، وتربية النفس، وتربية العقل)، وهذه الأسس الأربعة تنطلق من قيم الإسلام، وتصدر عن القرآن والسنة ونهج الصحابة والسلف في المحافظة على الفطرة التي فطر الله الناس عليها بلا تبديل ولا تحريف، فمع التربية الجسمية تبدأ التربية الروحية الإيمانية منذ نعومة الأظفار.
وقد اهتم الإسلام بالصحة النفسية والروحية والذهنية، واعتبر أن من أهم مقوماتها التعاون والتراحم والتكافل وغيرها من الأمور التي تجعل المجتمع الإسلامي مجتمعاً قوياً في مجموعه وأفراده، وفي قصص القرآن الكريم ما يوجه إلى مراهقة منضبطة تمام الانضباط مع وحي الله _عز وجل_، وقد سبق الرسول _صلى الله عليه وسلم_ الجميع بقوله:"لاعبوهم سبعًا وأدبوهم سبعًا وصادقوهم سبعًا، ثم اتركوا لهم الحبل على الغارب".
و قد قدم الإسلام عدداً من المعالم التي تهدي إلى الانضباط في مرحلة المراهقة، مثل:" الطاعة: بمعنى طاعة الله وطاعة رسوله _صلى الله عليه وسلم_ وطاعة الوالدين ومن في حكمهما، وقد أكد القرآن الكريم هذه المعاني في وصية لقمان الحكيم لابنه وهو يعظه قال: "يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ" (لقمان: من الآية13).
أيضاً هناك:" الاقتداء بالصالحين، وعلى رأس من يقتدي بهم رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ فالإقتداء به واتباع سنته من أصول ديننا الحنيف، قال الله _عز وجل_: " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً " [الأحزاب:21].
كما اعتبر الإسلام أن أحد أهم المعالم التي تهدى إلى الانضباط في مرحلة المراهقة:" التعاون والتراحم والتكافل؛ لأنه يجعل الفرد في خدمة المجتمع، ويجعل المجتمع في خدمة الفرد، و الدليل على ذلك ما رواه أحمد في مسنده عن النعمان بن بشير _رضي الله عنه_ عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ أنه قال:" مثل المؤمن كمثل الجسد إذا اشتكى الرجل رأسه تداعى له سائر جسده".
ولم ينس الإسلام دور الأب في حياة ابنه، وكذلك تأثير البيئة التي ينشأ فيها الفتى في تربيته ونشأته، فقد روي في الصحيحين عن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_، أنه قال: " كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهوّدانه أو ينصرانه أو يمجّسانه".
والمراهق يحتاج إلى من يتفهم حالته النفسية ويراعي احتياجاته الجسدية، ولذا فهو بحاجة إلى صديق ناضج يجيب عن تساؤلاته بتفهم وعطف وصراحة، صديق يستمع إليه حتى النهاية دون مقاطعة أو سخرية أو شك، كما يحتاج إلى الأم الصديقة والأب المتفهم".
بارك الله فيك وجزاك خيراً أختي الكريمه على طرح هذا الموضوع لما له من أهميه
وفقكم الله لما يحب ويضى
ودمتم بحفظ الله ورعايته

[القلب السمـح]

كأن بطون نسائنا قد جفت من حمل الرجال فكل موالدينا مخنثين
كمان بصراحة اخي انا معك بهل نقطة %


لو خليت خربت
الله يهدي شباب الامة التائهين

شكرا لمرورك الرائع

[عزف الامنيات]

شكرا اختي الزهراء M على المواضيع المميزه

بارك الله فيكم اخواني على التوضيح ..

مشكور اخي ابومحمودالسوري .. ما خليتلي شي احكيه .. لكن انا باقول اهم شي بعتقادي في هذه المرحلة

هو متابعة الأهل وتفهمهم بأن الشاب في مرحلة مراهقة وأن تتعامل معه على انه شاب واعي ليس صغير ..

حابب اسمع راي الاخت الزهراءM .. راح يسعدنا سماعك

بارك الله فيكـ .. جزاك كل خيــر

[عزف الامنيات]

سبقتيني في الكلااام .. باقيه تكتبي في نفس الوقت

انتي ما حسيتي بفترة المراهقة .. قولي الحمد لله انك فتاه ملتزمه .. وفي اهتمام من قبل الوالدين

بيجبولك كل الي تحتاجيه

والالعاب الي بدك اياها عم بيجولك اياها..

والدببه موجوده عندك بالبيت .. شو بدك اكثر من هيك

[القلب السمـح]

بارك الله بك اخي الكريم ابو محمود السوري

جزاك الله كل الخير
جعله الله في ميزان حسناتك
والحمد لله ففترة المراهقه لدي قضيت أغلبها في المساجد ولله الحمد....
الله يبارك فيك و يكتر من امثالك جعلك الله ذخر للامة الاسلامية
لان مافي متل شباب المساجد الله يحفظن و يحمين ويزيدن


بارك الله بك اخي الكريم و بما قدمته لنا من جواب شاف و كاف حفظك الله و رعاك
شكرا لمرورك الرائع

[محبه للعطاء]

المراهقة






هي مرحلة تحدث بها تغيرات و نمو سريع ومفاجئ و لكن تتميز هذه المرحلة أنها تختلف من شخص لأخر فقد نجد نمو سريع و مفاجئ لشاب قبل زملائه و هذا يعتمد على :-


1-العوامل البيئية الوراثية

2- طبيعة الهرمونات فيجد نفسة شخص مختلف عن زملائه بظهور هذه التغيرات الجسمية من ضخامة الجسم و تغير بالصوت و إذا لم يكن لدية معلومات عن هذه المرحلة فإنه سوف يشعر بالخوف .

تمتاز هذه المرحلة أنها مرحلة يحدث بها انفصال جزئي عن كونه طفل و الميل لمرحلة الشباب فإنه بذلك يعيش حالة إرهاق بين الطفولة و الشباب و من هنا أتى مصدر كلمة مراهقة هي إرهاق الشاب أو الفتاة فأحيانا نجدهم يتصرفون بعقلية الطفل و أحيانا يتصرفون كونهم شباب و هذا يؤدي بهم لنوع من الصراع و عدم الاتزان بين نموهم العقلي و العاطفي و بين نضوجهم الجسدي فنجدهم يتخبطون بتصرفاتهم و ذلك ليثبتوا للنفسهم ولمن حولهم أنهم أصبحوا شباب ناضجين فتظهر لديهم السلوكيات التي منها :

1-السرقة

2- الكذب

3- التدخين

4-الهروب من المدرسة

5-الانفصال عن الآهل

6-العناد

7-الشذوذ الجنسي

السبب الرئيسي لهذا هو أنه بهذه المرحلة يعيش حالة من عدم الاستقرار حالة تمزق داخلي نتيجة لعدم التوازن بداخلة فإنه يحتاج للاسترخاء الأساس بالاسترخاء هو الحصول على الاستقرار النفسي و الهدوء و يتم بالتنفس ( شهيق , زفير ) عدة مرات متتالية فيشعر بإرخاء عضلاته و أعصابه و كذلك إرخاء العقل و بعد هذا يبدأ ينظر لنفسه بأنه بمرحلة العطاء فيتقبل نفسة و يفكر بمسؤولياته تجاه نفسة و تجاه الآخرين و إذا كان الآهل و اعين لهذه المرحلة فانهم يجب أن يراعون عدت أمور :-

1- التحدث و التعامل معه بناء على نموه العقلي
2-التركيز على الإيجابيات

3-تدريبه على تحمل المسئولية بما يتناسب مع عمره
فإننا هنا نكون قد حصلنا على مراهقة سليمة و صالحة اجتماعيا إذا وجهناها الوجهة الصحيحة .

ومشكوره ع الموضوع الجميل وصلى الله على محمد

[القلب السمـح]

اخي عزف

قولي الحمد لله انك فتاه ملتزمه .. وفي اهتمام من قبل الوالدين
الحمد لله

[القلب السمـح]

بارك الله بكي اختي الغالية
جزاك الله كل الخير
ع المشاركة الرائعة و
المعلومات القيمة
سلمت يداك