|
ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد اخواتي في الله هذه رسالة تكتب بمداد الذهب تشتمل على نصائح وتوجيهات لبنات المسلمين اسأل الله ان ينفع بها كاتبها وناقلها قارئها كاتب الرسالة هو د. حمدان بن محمد الحمدان نصالرسالة لعل رسالتي هذه إليك تصل بواسطة الوالد العزيز، أو الأخ الفاضل ، أو الوالدة العزيزة ، أو تقرئينها مباشرة من هذه المجلة . وهي ان تكوني مقتدية ببنات الرسول صلى الله عليه وسلم وبنات الصحابة رضي الله عنهم وبالبنات المؤمنات من ذلك الزمان إلى يومنا هذا تقتدين بهن في الإيمان والأعمال الصالحة ، وعلى وجه الخصوص المحافظة على العرض والعفاف والشرف والحياء ، فلا تسمحي لكائن من كان بأن يتسلق عليك أسواره ، أو يخترق عليك جدرانه ، بواسطة إلكترونية أو هاتفية أو يدوية أو مقابلة ومواجهة أو سواها . إنك إن سمحت لأحد من الغرباء ( وكل من ليس بمحرم فهو من الغرباء ) إنك إن سمحت لأحد من أولئك الغرباء بالدخول إلى حياتك فكأنما تفتحين باب البيت لذئب مفترس هارب من حظيرته ، أو حديقة الحيوان . تخيلي يا بنيتي ذلك الذئب عند باب بيتكم – لا قدر الله – فهل ستفتحين الباب له ، لكي يدخل بيت الأسرة ويصبح أفراد الأسرة تحت رحمته ، يفتك بهذا ، وينهش ذاك ، ويهاجم هذا ويقتل ذاك .. هل يعجبكِ ذلك المنظر الرهيب الشديد . إن الشاب الذي يتسلل إليك عبر غرفة المحادثة في الشبكة المعلوماتية أو عبر الجوال أو الهاتف أو الرسالة أو المقابلة أو سواها إنه ذئب بشري لا همّ له إلا أن يفترس الأخلاق والشرف والعرض ، و لا يهمه أن تصيري مخلوقاً مدمراً ضائعاً هالكاً ، ولا يهمه أن تهدر سمعة الأسرة وقيمتها الاجتماعية وسعادتها واستقرارها ، ولا يهم ذلك الشاب الثعلب الغادر الماكر إلا تحقيق رغبته الجسدية الحرام ، مهما تفوه بالكلمات الرقيقة والعبارات العاطفية ، ومهما أقسم بأغلظ الإيمان أنه يريد التعارف والزواج .. فأولئك لصوص لا يظهرون في النور وإنما هم خفافيش لا يعيشون إلا في الظلام ، وكثيراً ما صرح المثيرون من التائبين منهم أنهم لا يمكن بحال من الأحوال أن يقترن الواحد بفتاة غبية جاهلة ذات تربية سيئة ، تلك التي تسمح للغرباء أن يدخلوا حياتها ولو بالهاتف فقط . واعلمي أنك - يا بُنيتي – إذا منحت فرصة لذلك الذئب البشري أن يحادثك ويكلمك إلكترونياً أو هاتفياً أو شخصياً فاعلمي أن تلك الفرصة ستشجعه تشجيعاً عظيماً على المضي قدماً في سبيل الحصول على ما هو أكثر وسيجن جنونه ، ويستخدم معك كل ما يستطيع من وسائل الخداع والإغراء حتى يظفر منك بمقابلة ولقاء ، فإذا تم ذلك فإنه خلال ثوان وليس دقائق ستجدين نفسك كالخروف بين يدي الجزار الشديد ، فماذا يملك الخروف لنفسه بين يدي الجزار ؟ وماذا يستطيع أن يفعل ؟ وهل له أي حيلة في الدفاع عن نفسه ؟ ولا أظنك – يا بنيتي – إلا قد شاهدت مرة وأكثر موقف الخروف عندما يمسك به الجزار للذبح والسلخ .. إلا أن الفرق أن ذلك الجزار قد يكون متقرباً إلى الله بالأضحية أو إكرام الأهل أو الضيف أو كسب الرزق .. بينما ذلك الشاب المنحرف – قاتله الله – يتقرب إلى الشيطان الرجيم بإغواء بنات المسلمين ونسائهم وذبح شرفهم وأعراضهم .. هذا الشاب منحرف لأنه استخدم عقله وعلمه وذكاءه وصحته استخداماً سيئاً .. لم يشكر الله على نعمة العقل و العلم والذكاء والصحة فيستخدمها في طاعة الله بدلاً من المعصية ، وفيما ينفع إخوانه المسلمين بدلاً مما يؤذيهم ويضرهم وهو منحرف لأنه لم يعمل بقول الله تعالى ( و ليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) [ النور:33 ] ولا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( احب لأخيك ما تحب لنفسك ) . فمهما كان وضعه لا يمكن أن يرضي أن يأتي شخص غريب فيعمل مع شقيقته أو أمه ما يفعله هو مع بنات الناس . إنك – يا بنيتي – المسؤولة الأولى والأخيرة عن نفسك ومسؤولة عن أسرتك . فبإمكانك أن تغلقي الباب دون أولئك الذئاب التي تخنق ولا تأكل ، فتسلمي ويسلم دينك وشرفك . وتسلم أسرتك وسعادتها وشرفها . بإمكانك أن تكوني فتاة متعقلة ذكية حازمة . وبإمكانك أن ترتكبي المعصية والإثم وتسلكي الطريق الوعرة التي ستؤدي بك إلى المشكلات الكبيرة والمصائب الخطيرة التي ستجعلك تفكرين أو تقدمين كما فكر واقدم غيرك تحت وطأة الفضائح والمشكلات الشديدة من الفتيات الجاهلات الغبيات المنجرفات على الانتحار وقتل النفس الذي قال الله سبحانه بشأنه ( ولا تقتلوا أنفسكن إن الله كان بكم رحيما * ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً ) وينطبق عليه قول الله تعالى ( ومن يقتل مؤمنا متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذاباً عظيما) . وروى الترمذي عن جابر بن سمرة أن رجلاً قتل نفسه فلم يصل عليه النبي صلى الله عليه وسلم . وروى ابن ماجة عن أبى هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من شرب سماً فقتل نفسه فهو يتحساه في نار جهنم خالداً فيها أبداً ) وقال عليه الصلاة والسلام ( الذي يطعن نفسه إنما يطعنها في النار ، والذي يتقحم فيها يتقحم في النار والذي يخنق نفسه يخنقها في النار ) . وروى أيضاً عن أبى هريرة قال رسول الله صلى الله عليه من تحسا سماً فقتل نفسه فهو يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ومن قتل نفسه بحديده فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها ابداً ، ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلداً فيها ابداً ) . إنك – يا بنيتي – إن استجبت لتلك الذئاب البشرية فإنك بالإضافة إلى تلك المغامرات المجنونة البشعة فإنك تمارسين كبيرة من اشد الكبائر . تلك هي عقوق الوالدين ، حيث تضعينهما في أزمة حقيقية طاحنة تقلقها أشد القلق ، وتشعرهما بالفشل الذريع في تربيتك وتنشئتك ، وتخيفهما اشد الخوف على سمعتهما وشرفهما . ذلك الذي كان يدفع العرب في الجاهلية إلى ممارسة عادة وأد البنات خشية العار ، قد يدعو عليك الوالد أو الوالدة بدعوة في لحظة تأزم وشدة فربما شقيت بها مدى الحياة . وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ثلاثة لا ترد دعوتهم) وذكر منها دعوة الوالد على ولده فحذار حذار يا بنيتي ! مجلة الدعوة / العدد 1902 / بتاريخ 24 جمادى الأولى 1424هـ / 24 يوليو 2003 م |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله غاليتنا ****عاشقة الشفاء احسنت الإختيار وفقك الله وحمانا الله وإياك منهم ![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكى اختى وحبيبتى في الله ام مهند على مشركتك الطيبة |
#4
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا حبيبتى فى الله
عاشقة الشفاء على هذا الموضوع القيم النافع..جعله الله فى ميزان حسناتك و نفع بك اخواتك المسلمات.... ينقل الى واحة زهرات الشفاء لانه يتوافق مع خطتها شكرا لك ..و ربى يوفقك فى الدنيا و الاخرة اللهم اميين
__________________
------- ![]() فى الشفاءنرتقى و فى الجنة.. ان شاء الله نلتقى.. ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ |
#5
|
||||
|
||||
![]() حماك الله ورعاكى حبيبتى وغالياتى قطرات الندى على ردك ومشركتك في الموضوع جزاك الله كل الخير في الدنيا والاخرا ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم:جزاك الله خيرا اختى الحبيبة عاشقة الشفاء على طرحك المميز ونصائحك الغالية ونسال الله ان تعتبر فتياتنا ممن سبقهن لهذا المنزلق الخطير حيث انه طريق اذا سارت فيه فلا عودة منه (اى انه طريق فى اتجاه واحد) نسال الله ان يحفظ فتياتنا من كل سوء وان يجعلهن عفيفات مسلمات قانتات لله دمتى بكل خير وحفظك الله |
#7
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعل رسالتي هذه إليك تصل بواسطة الوالد العزيز، أو الأخ الفاضل ، أو الوالدة العزيزة ، أو تقرئينها مباشرة من هذه المجلة . وهي ان تكوني مقتدية ببنات الرسول صلى الله عليه وسلم وبنات الصحابة رضي الله عنهم وبالبنات المؤمنات من ذلك الزمان إلى يومنا هذا تقتدين بهن في الإيمان والأعمال الصالحة ، وعلى وجه الخصوص المحافظة على العرض والعفاف والشرف والحياء ، فلا تسمحي لكائن من كان بأن يتسلق عليك أسواره ، أو يخترق عليك جدرانه ، بواسطة إلكترونية أو هاتفية أو يدوية أو مقابلة ومواجهة أو سواها . إنك إن سمحت لأحد من الغرباء ( وكل من ليس بمحرم فهو من الغرباء ) إنك إن سمحت لأحد من أولئك الغرباء بالدخول إلى حياتك فكأنما تفتحين باب البيت لذئب مفترس هارب من حظيرته ، أو حديقة الحيوان . تخيلي يا بنيتي ذلك الذئب عند باب بيتكم – لا قدر الله – فهل ستفتحين الباب له ، لكي يدخل بيت الأسرة ويصبح أفراد الأسرة تحت رحمته ، يفتك بهذا ، وينهش ذاك ، ويهاجم هذا ويقتل ذاك .. هل يعجبكِ ذلك المنظر الرهيب الشديد . إن الشاب الذي يتسلل إليك عبر غرفة المحادثة في الشبكة المعلوماتية أو عبر الجوال أو الهاتف أو الرسالة أو المقابلة أو سواها إنه ذئب بشري لا همّ له إلا أن يفترس الأخلاق والشرف والعرض ، و لا يهمه أن تصيري مخلوقاً مدمراً ضائعاً هالكاً ، ولا يهمه أن تهدر سمعة الأسرة وقيمتها الاجتماعية وسعادتها واستقرارها ، ولا يهم ذلك الشاب الثعلب الغادر الماكر إلا تحقيق رغبته الجسدية الحرام ، مهما تفوه بالكلمات الرقيقة والعبارات العاطفية ، ومهما أقسم بأغلظ الإيمان أنه يريد التعارف والزواج .. فأولئك لصوص لا يظهرون في النور وإنما هم خفافيش لا يعيشون إلا في الظلام ، وكثيراً ما صرح المثيرون من التائبين منهم أنهم لا يمكن بحال من الأحوال أن يقترن الواحد بفتاة غبية جاهلة ذات تربية سيئة ، تلك التي تسمح للغرباء أن يدخلوا حياتها ولو بالهاتف فقط . واعلمي أنك - يا بُنيتي – إذا منحت فرصة لذلك الذئب البشري أن يحادثك ويكلمك إلكترونياً أو هاتفياً أو شخصياً فاعلمي أن تلك الفرصة ستشجعه تشجيعاً عظيماً على المضي قدماً في سبيل الحصول على ما هو أكثر وسيجن جنونه ، ويستخدم معك كل ما يستطيع من وسائل الخداع والإغراء حتى يظفر منك بمقابلة ولقاء ، فإذا تم ذلك فإنه خلال ثوان وليس دقائق ستجدين نفسك كالخروف بين يدي الجزار الشديد ، فماذا يملك الخروف لنفسه بين يدي الجزار ؟ وماذا يستطيع أن يفعل ؟ وهل له أي حيلة في الدفاع عن نفسه ؟ ولا أظنك – يا بنيتي – إلا قد شاهدت مرة وأكثر موقف الخروف عندما يمسك به الجزار للذبح والسلخ .. إلا أن الفرق أن ذلك الجزار قد يكون متقرباً إلى الله بالأضحية أو إكرام الأهل أو الضيف أو كسب الرزق .. بينما ذلك الشاب المنحرف – قاتله الله – يتقرب إلى الشيطان الرجيم بإغواء بنات المسلمين ونسائهم وذبح شرفهم وأعراضهم .. هذا الشاب منحرف لأنه استخدم عقله وعلمه وذكاءه وصحته استخداماً سيئاً .. لم يشكر الله على نعمة العقل و العلم والذكاء والصحة فيستخدمها في طاعة الله بدلاً من المعصية ، وفيما ينفع إخوانه المسلمين بدلاً مما يؤذيهم ويضرهم وهو منحرف لأنه لم يعمل بقول الله تعالى ( و ليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله ) [ النور:33 ] ولا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( احب لأخيك ما تحب لنفسك ) . فمهما كان وضعه لا يمكن أن يرضي أن يأتي شخص غريب فيعمل مع شقيقته أو أمه ما يفعله هو مع بنات الناس . إنك – يا بنيتي – المسؤولة الأولى والأخيرة عن نفسك ومسؤولة عن أسرتك . فبإمكانك أن تغلقي الباب دون أولئك الذئاب التي تخنق ولا تأكل ، فتسلمي ويسلم دينك وشرفك . وتسلم أسرتك وسعادتها وشرفها . بإمكانك أن تكوني فتاة متعقلة ذكية حازمة . وبإمكانك أن ترتكبي المعصية والإثم وتسلكي الطريق الوعرة التي ستؤدي بك إلى المشكلات الكبيرة والمصائب الخطيرة التي ستجعلك تفكرين أو تقدمين كما فكر واقدم غيرك تحت وطأة الفضائح والمشكلات الشديدة من الفتيات الجاهلات الغبيات المنجرفات على الانتحار وقتل النفس الذي قال الله سبحانه بشأنه ( ولا تقتلوا أنفسكن إن الله كان بكم رحيما * ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً ) وينطبق عليه قول الله تعالى ( ومن يقتل مؤمنا متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذاباً عظيما) . وروى الترمذي عن جابر بن سمرة أن رجلاً قتل نفسه فلم يصل عليه النبي صلى الله عليه وسلم . وروى ابن ماجة عن أبى هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من شرب سماً فقتل نفسه فهو يتحساه في نار جهنم خالداً فيها أبداً ) وقال عليه الصلاة والسلام ( الذي يطعن نفسه إنما يطعنها في النار ، والذي يتقحم فيها يتقحم في النار والذي يخنق نفسه يخنقها في النار ) . وروى أيضاً عن أبى هريرة قال رسول الله صلى الله عليه من تحسا سماً فقتل نفسه فهو يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ومن قتل نفسه بحديده فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها ابداً ، ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلداً فيها ابداً ) . إنك – يا بنيتي – إن استجبت لتلك الذئاب البشرية فإنك بالإضافة إلى تلك المغامرات المجنونة البشعة فإنك تمارسين كبيرة من اشد الكبائر . تلك هي عقوق الوالدين ، حيث تضعينهما في أزمة حقيقية طاحنة تقلقها أشد القلق ، وتشعرهما بالفشل الذريع في تربيتك وتنشئتك ، وتخيفهما اشد الخوف على سمعتهما وشرفهما . ذلك الذي كان يدفع العرب في الجاهلية إلى ممارسة عادة وأد البنات خشية العار ، قد يدعو عليك الوالد أو الوالدة بدعوة في لحظة تأزم وشدة فربما شقيت بها مدى الحياة . وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ثلاثة لا ترد دعوتهم) وذكر منها دعوة الوالد على ولده فحذار حذار يا بنيتي ! مجلة الدعوة / العدد 1902
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]() شكرا لكي على الموضوع الرائع
جزاك الله ك خير |
#9
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكِ حبيبتى قلب الجزائر على المشاركه القيمه ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() مشكوووووووورة على الطرح الرائع و كلمة رائع لا تكفي و لاتوفي لديكي أسلوووووووووووب تعبير روووووعة أختي المبدعة .....
تقبلي مروري
__________________
ليتِ آلحلمَ يتِحڨٌڨٌ بلحظة
ۆ ليتِ ڪٌل أمَنية أتِمَنآھٓآ تِتِحڨٌ لڪٌن مَآ ڪٌل مَآ يتِمَنآھٓ آلمَرء يدَرڪٌة تِجري آلريآح بمَآ لآ تِشّتِھٓي آلڛفن آللھٓمَ آرزڨٌ ڪٌل آنڛآن ضعف مَآ يتِمَنآھٓ لي ،، ربي مَنّ على عبدَڪٌ ھٓذآ بآلصحة ۆ آلشّفآء |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |