الفوائد الفقهية والتربوية من حديث جابر رضي الله عنه - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4957 - عددالزوار : 2061836 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4533 - عددالزوار : 1330536 )           »          ابتسامة تدوم مدى الحياة: دليلك للعناية بالأسنان في كل مرحلة عمرية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          كم يحتاج الجسم من البروتين يوميًا؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          أطعمة ممنوعة للمرضع: قللي منها لصحة طفلك! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          مكملات البروبيوتيك: كل ما تحتاج معرفته! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          التخلص من التوتر: دليلك لحياة متوازنة! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 68 )           »          أطعمة مفيدة لمرضى الربو: قائمة بأهمها! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          كيفية التعامل مع الطفل العنيد: 9 نصائح ذكية! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          كيف يؤثر التدخين على لياقتك البدنية وأدائك الرياضي؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام > ملتقى الحج والعمرة
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

ملتقى الحج والعمرة ملتقى يختص بمناسك واحكام الحج والعمرة , من آداب وأدعية وزيارة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-12-2019, 04:54 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 158,695
الدولة : Egypt
افتراضي الفوائد الفقهية والتربوية من حديث جابر رضي الله عنه

الفوائد الفقهية والتربوية من حديث جابر رضي الله عنه







الشيخ حمزة بن فايع الفتحي










أولاً: الفوائد الفقهية












1 - تعيين رسول الله - صَلَّى الله عليه وسلم - للمواقيت المكانيَّة، وهذا يُشْعر بأهميَّة الإحرام منها، وعدم تجاوُزها.

2 - استحباب سَوق الهَدْي، ولو منَ الأماكن البعيدة.

3 - صحَّة إحرام الحائض، ومشروعيَّة اغتسالها، وتحفُّظها بما يمنع جَرَيان الدَّم.

4 - مشروعيَّة الصلاة عند الإحرام.

5 - بيان أنَّ إهلالَه الأول كان بالحج.

6 - بيان أنَّ تَلْبيته النَّبَويَّة: "لَبَّيكَ اللهُمَّ لَبَّيْك... إلخ".

7 - جواز الزِّيادة على تَلْبية رسول الله - صَلَّى الله عليه وسلم - لِفِعْل الناس ذلك، وإقراره لذلك.

8 - مشروعيَّة طواف القُدُوم للدَّاخل إلى مَكَّة.

9 - استحباب الرَّمَل في الثلاثة الأشواط الأُوَل.

10 - مشروعيَّة ركعتيِ الطواف، وتلاوة الآية عند مقام إبراهيم - عليه السلام.

11 - استحباب القِراءة فيها بـ"الكافرون"، "والإخلاص".

12 - كَرَاهية الدُّعاء بعدها؛ لأنَّه لم يدعُ - صلى الله عليه وسلم.

13 - استحباب الذِّهاب إلى زَمْزَم، والشُّرب منه، والصَّب على الرَّأس.

14 - استحباب الرُّجوع للرُّكن واستلامه.

15 - استحباب تِلاوة الآية: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ} [البقرة: 158]، وقول: "أَبْدأ بما بدأ الله به".

16 - استحباب الرقي على الصَّفا، والنَّظر للبيت، وقول الذِّكْر الوارد، والدُّعاء عليه.

17 - مشروعية تَكرار ذلك ثلاثًا.

18 - بيان أنَّ سعيَه كان ماشيًا، إلاَّ بين العَلَمين الأخْضَرينِ، فإنه تَحَرَّكَ وركض ركضًا شديدًا.

19 - جواز استخدام (لو) في التَّأَسُّف على الطاعات والفَضَائل.

20 - استحباب فَسْخ الحج إلى عمرة، وجعل النُّسُك تَمَتُّعًا؛ لأنه الأفضل، وهو ما تأسَّف عليه - صلَّى الله عليه وسلم.

21 - بيان أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لم يكنْ مُتَمَتِّعًا؛ لأنَّه كان ساق الهدي، ولم يتحلَّل كأصحابه، والصَّحيح مِن حجته أنَّه كان قارنًا - كما تَقَدَّمَ.

22 - بيان أنَّ أعمال الحج تبدأ يوم التَّروية، وهو اليوم الثامن مِن ذي الحجة.

23 - استحباب التَّقَدُّم قبل اليوم الثامن للمُتَمَتِّعينَ؛ ليحلوا الإحلال التام، ثم يُحْرموا بالحج من عامِه.

24 - بيان أنَّ فَسْخ الحج إلى عمرةٍ لَمْ يكنْ خاصًّا بالصَّحابة، ولا تلك السُّنَّة؛ بل هو عام لسائر المسلِمينَ إلى يوم القيامة.

25 - إثبات القَدَر ووُجُوب الإيمان به.

26 - وُجُوب العمل وعدم الاستحسار؛ فكلٌّ مُيَسَّرٌ لِمَا خُلِقَ له.

27 - استحباب الهدي في مَكَّة بعد التَّحَلُّل.

28 - جواز اجتماع سبعة أنفُس في بدنة أو بقرة، ومَن لَمْ يَكُن معه هدي صام عشرة أيام.

29 - يحل المتمتع من عمرته تَحَلُّلاً كامِلاً.

30 - بيان أنَّ الشَّرع ناقلٌ للناس عما كانوا عليه مِن أعمال.

31 - مشروعيَّة افتتاح الخُطَب بالحمد والثَّناء.

32 - جواز مُرَاجعة العالِم؛ للاستيضاح في حُدُود الأدب.

33 - استحباب تَهَيُّؤ المرأة لِزَوجها وتجمُّلها له.

34 - وجوب التَّحاكُم إلى أهل العلم عند الاخْتلاف.

35 - سؤال العالِم عن أحوال تلاميذه.

36 - جواز الإحرام على الإبهام، وهل هو باقٍ بعد بيان الأنْساك، فيه بَحْثٌ تَقَدَّمَتِ الإشارةُ إليه.

37 - كان مجموع هَدْي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مائة بدنة.

38 - بقاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على إحرامه إلى يوم العيد.

39 - مشروعيَّة التَّوَجُّه لِمِنًى يوم التَّرْوية.

40 - مشروعية فِعل المناسِك كلها للحائض؛ غير الصلاة والطواف.

41 - استحباب صلاة الصلوات الخمس بِمِنًى اليوم الثامن.

42 - الدَّفع من منًى إلى عَرَفَة بعد طُلُوع الشمس.

43 - أول ما نزل بنَمِرَة، وليستْ مِن عَرَفات.

44 - جواز الاستظلال بغير ملاصق، حيث ضربتْ له القبة بنمرة.

45 - بيان انتقاله بعد أنْ زاغتِ الشمس إلى بطن الوادي، وهناك خَطَبَ الناس وصَلَّى.

46 - إلغاء كلِّ أمور الجاهليَّة وإبطالها، لا سيَّما الدِّماء والأموال.

47 - مشروعية الخُطبة في عرفات واحتوائها على الأمور العِظام.

48 - جواز تكليم الخطيب للناس والرَّد عليه.

49 - جواز تحريك الأصبع في الخُطبة.

50 - مشروعية جَمْع التَّقديم بين الظهرينِ.

51 - السُّنَّة في الجَمْع بأذان وإقامتينِ.

52 - عدم استحباب النَّوافل بين الصَّلاتين.

53 - بيان انتقاله بعد الصلاة إلى الموقف عند الصخرات.

54 - مشروعية استقبال القِبلة، والتَّفَرُّغ للدُّعاء والذِّكر والعبادة.

55 - استحباب الوقوف حتى الغروب، وأوجَبَه بعضهم؛ لكن الصحيح جواز الخُرُوج قبل الغروب.

56 - جواز الوُقُوف في أيِّ مكان منْ عرفات، ولا أفضليَّة في صُعُود الجبل.

57- جواز الإرداف على الدَّابة إذا كانت تطيق.

58- بيان الإفاضة من عرفات للمُزْدَلفة ليلة العاشر، وعليه السكينة.

59 - مشروعية جَمْع التأخير بين العشائينِ، بأذان وإقامتينِ على الصَّحيح.

60 - البَدْء بالصلاة من حين الوُصُول، كما دَلَّتْ عليه أخبار أخرى صريحة.

61 - عدم استحباب الصلاة أثناء الجمع.

62 - عدم استحباب إحياء ليلة العيد، ويشبه أنه ترك الوِتر تلك الليلة.

63 - مشروعية المُبَادَرة بصلاة الفجر أول الوقت.

64 - استحباب التَّوَجُّه بعد الفجر للمشعر الحرام.

65 - مشروعيَّة استقبال القِبلة والوقوف للدُّعاء والتَّهليل والتَّكبير.

66 - استحباب الوقوف حتى الإسفار، وهنا خالف المشركين، فإنهم كانوا لا يدفعون حتى تطلع الشمس، ويقولون: "أَشْرِقْ ثَبِيرُ كَيما نُغِيرُ".







67 - في أيِّ مكان منَ المزدلفة وقف، أجْزأه.

68 - مشروعيَّة الدَّفع منَ المُزدلفة قبل طُلُوع الشمس بكل اطْمِئنان وسَكِينة.

69 - كراهة النَّظَر إلى النِّساء.

70 - وجوب الإسراع في أماكن العذاب.

71 - استحباب إتيان الجمرة الكبرى منَ الطريق الوسطى.

72 - وجوب رَمْيها بسَبْع حصيات.

73 - استحباب التكبير عليها.






يتبع


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-12-2019, 04:55 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 158,695
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الفوائد الفقهية والتربوية من حديث جابر رضي الله عنه

الفوائد الفقهية والتربوية من حديث جابر رضي الله عنه







الشيخ حمزة بن فايع الفتحي

74 - كَرَاهة المُغَالاة في الحصى، وإنما كَحَصَى الخذف، وهو ما يُرْمَى به.

75 - استحباب رَمْيها من بطن الوادى.

76 - استحباب رَمْيها ضُحى قبل الزوال.

77 - استحباب الرَّمي في التَّشريق بعد الزَّوال.

78 - مشروعية النَّحر بعد رمي جمرة العقبة، وأن يكونَ بيد الحاج.

79 - استحباب الإكثار منَ الهدايا ذلك اليوم.

80 - جواز الإشراك في الهدي.

81 - جواز الأكل منَ الهدي للمُتَمَتِّع والقارن؛ لأنه هدي شكران، بخلاف هدي الجبران فلا يُؤكَل منه.

82 - جواز الإهداء عنِ النِّساء.

83 - جواز التَّزَوُّد والأكل منَ الهدي فوق ثلاث.

84 - التَّوسيع على الناس في الحج.

85 - استحباب الترتيب يوم العيد بين المناسك.

86 - لا غَضَاضة على مَن قَدَّمَ وأَخَّر آنذاك.

87 - إجزاء النَّحر في أيِّ مكان من منًى، بل كل فِجاج مكة طريق ومَنْحر.

88 - جواز النَّحر في الرِّحال.

89 - مشروعية الخطبة يوم النَّحر.

90 - التأكيد على حُرمة البلد الحرام وشهره ويومه.

91 - التأكيد على حُرمة الأموال والدِّماء بين المسلمين.

92 - بيان أنَّ الحَلْق بعد النَّحْر يوم العيد.

93 - جواز الرُّكوب بين المشاعر.

94 - بيان أنَّ طواف الإفاضة بعد الحَلْق والتَّقصير.

95 - سقوط السَّعي يوم العيد عمَّن أفرد أو قرن وكان قد سَعَى قبل ذلك.

96 - استحباب صلاة الظُّهر بمكَّة، قد تَقَدَّمَ الخلاف في ذلك.

97 - الحثُّ على السِّقاية وأعمال البِرِّ هناك.

98 - الشُّرب مِن زَمْزَم بعد الطَّواف.

99 - وُجُوب انتظار الحائض حتى تَطْهُر، ثم تطوف بعد ذلك.

100 - وجوب الخُرُوج للتَّنعيم أو أدنى الحل.

101 - مراعاة الفقيه لأحوال الناس.

102 - بيان النُّزول بالمُحَصَّب، وهل هو سنة؟ الأقرب أنه ليس بِسُنَّة، وأنه فعله لأنه أسهل في خروجه.

103 - جواز الطواف على الرَّاحلة للحاج، إذا أمن التلويث.

104 - مشروعية حج الصبي، وأنَّه يَصِح، ولكن لا يجزئه عنْ حجة الإسلام.

105 - حصول الثَّواب للأبوينِ.

106 - جواز استلام الحجر بالمِحْجَن، وهو العصا المعكوفة مِن أعلاها.

107 - وجوب طواف الوَدَاع.

108 - سُقُوطه عنِ الحائض والنُّفَساء بنَصِّ الحديث الصحيح.

109 - جواز سؤال العالِم في الطواف.

110 - جواز العمرة بعد الحج.

111 - جواز الطواف محمولاً لِمن غشاه الناس منَ الفضلاء وأشباههم، وكذلك المريض ونحوه؛ لأنه طاف محمولاً - عليه الصلاة والسلام - وأكثر العلماء في التشديد من ذلك، وأما السعي فَأَمْرُه أخف من ذلك، وصحح بعضهم كصاحب "المغني" جوازه لغير عذر؛ وهو الصحيح.








ثانيًا: الفوائد التَّرْبويَّة






112 - مشروعيَّة إخبار العالِم وتوجيه الناس بأعماله العظيمة؛ ليحصل التَّعَلّم والفائدة.

113 - استحباب إشراك النِّساء والولدان في طرق الخير، وهذا مِن حُسن المعاشَرة.

114 - إرشاد العالِم لتلاميذه بما يصلحهم وينفعهم؛ فقد أرشد - صلى الله عليه وسلم - صحابته لنُسُك التَّمَتُّع.

115 - احتمال العالِم لِمُرَاجعة أصحابه وسؤالهم عما يُشكِل عليهم، وفتح الحوار معهم.

116 - جواز تَكرار العلم للمَصْلحة؛ ليحصلَ البلاغ والتنبيه.

117 - عَرْض العلم بالإشارة والأفعال؛ كما حصل عندما شَبَّك بين أصابع يديه، وقال(دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة)).

118 - التسهيل على الأمة في اجتماع السبعة في جزور أو بقرة.

119 - التكنية عن أمور النِّكاح، وما قد يُستحيا منه؛ فقد قال جابر: ((فواقَعْنا النساء، وتَطَيَّبنا بالطِّيب)).

120 - جواز الإنكار على الزَّوجة إذا رأى ما يكره.

121 - تسلية الزوجة إذا رأى توجعها وحُزنها على أمر ما.

122 - تفرُّد أهل العلم والفضل بمكان مخصوص بلا توسُّع أو تفاخُر أو مضايقة للناس.

123 - جواز ضَرْب الزوجة للحاجة، وأن يكونَ الضَّرب غير مبرِّح.

124 - أنَّ العِصمة منَ الضلال في الاعتصام بكتاب الله - تعالى.

125 - جواز المدح في الوجه للحاجة عند أمن الفِتنة.

126 - تكريم أسامة - رضي الله عنه - بإردافه له على الدَّابة، ليرى الناس فضله، وأن المفاخَرة بالإيمان والتقوى.

127 - تواضُعه - صلى الله عليه وسلم - بالإرداف خلفه، وهو ما لا يفعله وجهاء الناس ورؤساؤهم.

128 - التَّرَفُّق في السير، وعدم أذيَّة الناس، والحذر منَ المُزَاحَمة والمقاتَلة.

129 - الرحمة بالبهائم، فقد كان يرخي لناقته حتى تصعد إذا بلغتْ مُرتفعًا.

130 - تكريمه لآل هاشِم، بإردافه للفَضْل بن عباس؛ لِئَلاَّ يقع في نفوسهم من إردافه لأسامة قبل ذلك.

131 - حُسن تعامُلِه في إنكار المنكر عند نَظَر الفضل للمرأة.

132 - أنَّ صوت المرأة ليس بِعَوْرة، إذا لم تخضعْ فيه.

133 - جواز تكليم النِّساء للرِّجال للحاجة، وسؤال المرأة عن دينها وما تحتاجه.

134 - الحِرْص على القفو والاتِّباع، وعدم الجهل والابتداع؛ قال: ((لتأخذوا عنِّي مناسككم)).

135 - جواز تَكرار السؤال لِمزيد التَّثْبِيت والاشتياق، نحو ما صنع سراقة الجُعْشَمِي.

136 - مُشاركة العالِم لتلاميذه في الطعام والشَّرَاب.

137 - الشُّرب أمام الناس للحاجة.

138 - جواز الشُّرب قائمًا للحاجة.

139 - تسهيل النبي - صلى الله عليه وسلم - على الناس يوم العيد في مناسكهم.

140- حُسن معاشرته لعائشة، وتلبيته لطلبها بالاعتمار.

141 - ترفُّع العلماء والوُجهاء عمَّا قد يُسَبّب تزاحُم الناس وتدافعهم، وذلك لَمَّا طاف محمولاً على راحلته.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 59.91 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 57.82 كيلو بايت... تم توفير 2.09 كيلو بايت...بمعدل (3.49%)]