الحديث الثالث / أركان الأسلام / شرح الأربعين النووية - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1174 - عددالزوار : 131845 )           »          3 مراحل لانفصام الشخصية وأهم أعراضها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          متلازمة الشاشات الإلكترونية: كل ما تود معرفته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          ما هي أسباب التعرق الزائد؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          أضرار الوجبات السريعة على الأطفال: عواقب يُمكنك تجنبها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الوقاية من القمل بالقرنفل: أهم الخطوات والنصائح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          علاج جفاف المهبل: حلول طبيّة وطبيعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الوقاية من القمل في المدارس: دليل شامل للأهل والمعلم! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          الوقاية من التهاب الكبد: 9 خطوات بسيطة لصحة أفضل! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الوقاية من الجلطات: دليلك الشامل لصحة أفضل! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث ملتقى يختص في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلوم الحديث وفقهه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 21-11-2008, 10:09 AM
الصورة الرمزية ام ايمن
ام ايمن ام ايمن غير متصل
مشرفة ملتقى السيرة وعلوم الحديث
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مكان الإقامة: العراق / الموصل
الجنس :
المشاركات: 2,056
افتراضي الحديث الثالث / أركان الأسلام / شرح الأربعين النووية




الحديث الثالث/ أركانالأسلام

إنْ الحمدَ للهِ نحمدهُ ونستعينهُ ونستغفرهُ , ونَعُوذُ باللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيئَاتِ أَعْمالِنَا, مَنْ يَهدهِ اللهُ فلا مُضِلَّ لهُ وَمَنْ يُضْلل فَلا هادي لهُ ،وأشْهَدُ أَنْ لا إله إِلا الله وَحَدهُ لا شَرِيكَ له , وأشْهَدُ أنَّ مُحَمداً عَبدُه وَرَسُولهُ , اللهم صلِّ وسَلِمْ وبَارِكْ عليهِ وعلى آلهِ وصحبهِ , ومَنْ تَبِعَهمْ بإحسان إلى يومِ الدينِ .



عَنْ أَبِيْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْن الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ النبي صلى الله عليه وسلم يَقُوْلُ: (بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُوْلُ اللهِ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ، وَإِيْتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ البِيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ)".. رواه البخارى ومسلم



عَنْ أَبِيْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ هذه كنية، عبد الله بن عمر

رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قال العلماء: إذا كان الصحابي وأبوه مسلمين فقل: رضي الله عنهما، وإذا كان الصحابي مسلماً وأبوه كافراً فقل: رضي الله عنه .


هذا الحديث فيه ذكر دعائم الإسلام ومبانيه العظام وهي الخمس المعروفة:



شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداًرسول الله.


والثاني: إقام الصلاة، والثالث: إيتاء الزكاة، والرابع: الحج، والخامس: صوم رمضان . بين فيه النبي صلى الله عليه وسلم أن الإسلام بمنزلة البناء الذي يظلل صاحبه ويحميه من الداخل والخارج وأن البناء يقوم على هذه الخمس، وغير هذه الخمس مكملات للبناء.


قَالَ: سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ يَقُوْلُ: بُنِيَ الإِسْلامُ ، ما معنى بنى؟ بنى من البناء أى أسس الاسلام وهذه الكلمه تدل على ان الاسلام له اسس او دعائم وهى خمسه.

ولفظ "بُني" يقتضي أن هناك من بناه على هذه الخمس، فالذي بنى الإسلام على هذه الخمس هو الله -جل جلاله- وهو الشارع -جل وعلا- وأبهم الفاعل للعلم به، كما أُبهم الفاعل في قوله تعالى: ( وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفاً) (النساء:الآية28) فلم يبين من الخالق، لكنه معلوم، فما عُلم شرعاً أو قدراً جاز أن يبنى فعله لما لم يسم فاعله.

والنبي صلى الله عليه وسلم مبلغ عن ربه -جل وعلا- وليس هو شارعاً على جهة الاستقلال، وإنما هو -عليه الصلاة والسلام- مبلغ أو مشرِّع على جهة التبليغ .

بني الإسلام يعني: الإسلام الذي جاء به نبينا محمد بن عبد الله -عليه الصلاة والسلام- . أما الإسلام الذي كان عليه الأنبياء والمرسلون فهو من حيث التوحيد والعقيدة كالإسلام الذي بعث به النبي صلى الله عليه وسلم محمد في أصوله وأكثر فروع الاعتقاد والتوحيد. وأما من حيث الشريعة فإنه يختلف؛ فإن شريعة الإسلام غير شريعة اليهود غير شريعة عيسى -عليه السلام- غير شريعة موسى … إلى آخر الشرائع .

س : ما معنى الاسلام ؟



كلمة الاسلام لها معنيان ، فالاسلام هوالاستسلام، والاستسلام نوعان : { قدرى وشرعى }،اما ( الاستسلام القدرى ) : فهوالذى يكون لا حيله للانسان فيه اى انه ولد مسلما على الفطره ولا ثواب له فيه كما فى قوله تعالى " وله اسلم من فى السموات والأرض طوعا وكرها.



اما( الاستسلام الشرعى ) : فالمقصود به توحيد الله - عزوجل- وافراده بالعباده والانقياد له بالطاعه والبراءه من الشرك واهله وهذا يثاب عليه كما فى قوله تعالى" ان الدين عندالله الاسلام " وايضا قال تعالى " ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين " ..



الإسلام هو التعبد لله سبحانه وتعالى بما شرع ، والاستسلام له بطاعته ظاهرا وباطنا , و اتباع الرسل عليهم السلام فيما بعثهم الله به من الشرائع في كل زمان ، ، فكان الإسلام لقوم موسى أن يتبعوا ما جاء به من التوراة ، وكان الإسلام لقوم عيسى اتباع ما أنزل عليه من الإنجيل ، وكان الإسلام لقوم إبراهيم اتباع ما جاء به من البينات والهدى ، حتى جاءخاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم ، فأكمل الله به الدين ، ولم يرتض لأحد منالبشر أن يتعبده بغير دين الإسلام الذي بَعث به رسوله ، يقول الله عزوجل : { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران : 85 ) ، فجميع الخلق بعد محمد صلى الله عليه وسلم ملزمون باتباع هذا الدين ، الذي ارتضاه الله لعباده أجمعين .



عَلَى خَمْسٍ أي على خمسِ دعائم.


الأساس الأول : شَهَادَة أنْ لا إِلَهَ إِلاَّ الله وَأَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُوْلُ اللهِ. فهذه الشهاده تمثل الركن الأول من أركان الاسلام وهى ركن واحد معانها مكونه من شقين.


(شهادة) يجوز فيها وجهان في الإعراب:


الأول: الضم (شهادةُ) بناء على أنها خبر لمبتدأ محذوف، والتقدير: هي شهادة.


والثاني: الكسر (شهادةِ) على أنها بدل من قوله: خمس، وهذا البدل بدل بعض من كل.

و"لا إله إلاالله": هي كلمة التوحيد، و"لا إله": نفي ، و"إلا الله": إثبات ., هذا معناه أنها تنفي استحقاق العبادة عما سوى الله، وتثبت استحقاق العبادة لله -جل وعلا- وحده .( الا ) استثناء اى نستثنى من هذا النفى الله - جل وعلا - ونثبت ان المعبود بحق هو الله .. ولا يتم الإستسلام الا بالتخلية قبل التحلية . ،فالتخليه هى ان نخلى القلب ونصفيه من كل معبود ومن كل طاغيه غير الله وبحيث يكون اهلا لقبول الايمان والتحلى بالايمان بالله وحده كما الزارع يخلى الارض من كل الشوائب والأوساخ ويعملها جاهزه لتلقى البذور. قال عز وجل " فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروةالوثقى"قدم الله جلا وعلا الكفر بالطاغوت على الأيمان بالله , لأنه لابد من تخلية القلب أولا من كل ما يعبد من دون الله ثم تحليته بالأيمان , فلا يستقر ايمان الابطرد الكفر اولا.


قال " ابن القيم " رحمه الله : النفي المحض ليس توحيد وكذلك الأثبات بدون النفي ليس توحيد بل يجب ان يكون التوحيد متضمنا للنفي والأثبات في وقت واحد .

والعباده تبنى على تحقيقهما معا فلا تقبل العباده الا بالاخلاص لله وهوما تتضمنه شهادة ان لا اله الا الله ، واتباع الرسول وهو ما تتضمنه شهاده ان محمدا رسول الله..



والشهاده فى الأصل هى التصديق والمراد بها هنا : الاقرار والتصديق معالقيام بحقها ، وشهادة ان محمدا رسولالله معناها التصديق بنبوة محمد وانه نبى مرسل من عند الله .- جل وعلا - مبعوث رحمة للعالمين ، بشيراً ونذيراً إلى الخلق كافة ، كما يقول الله سبحانه : { قل ياأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هويحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون } ( الأعراف : 58 ) .

ومن مقتضى هذه الشهادة أن نؤمن بأن شريعته ناسخة لما سبقها من الأديان ؛ ولذلك أقسم النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( والذي نفس محمد بيده ، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة ،يهودي ولا نصراني ، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به ، إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم ، ومن مقتضاها أن نؤمن ونعتقد أن كل من لم يصدّق بالنبي صلى الله عليه وسلم ولم يتّبع دينه ، فإنه خاسر في الدنيا والآخرة ، ، فلا نجاة في الآخرة إلا بدين الإسلام ، واتباع خير الأنام عليه الصلاة والسلام




ولا يكون التصديق بنبوة محمد الابـ:



1 - اثبات رسالته



2 - اتباعه فيما امر... وما آتاكم الرسولفخذوه.....
- 3 الانتهاء عما نهى عنه وزجر... وما نهاكم عنه فانتهوا....



4 - التصديق بما اخبر به النبى صلى الله عليه وسلم



5 - ان لايعبد الله - عزوجل - الا بما شرع عليه الصلاة والسلام.



- 6 محبته عليه الصلاة والسلام ففى الحديث " لا يؤمن احدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به " وايضا فى الحديث الذى قال فيه عمر: والله يا رسول الله انك لأحب الى الا من نفسى فقال الرسول: لا يا عمر ومن نفسك فقال عمر: ومن نفسى يارسول الله ، قال صلى الله عليه وسلم الآن ياعمر , ولذلك يجب ان تقدم محبة النبى على محبة النفس والولد والوالد والناس اجمعين.ومن هنا نصل الى انه لا يصح اسلام المرء الا بالشهاده.

نلاحظ هنا أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل الشهادتين ركنا واحد ؛ وهذه إشارة منه إلى أن العبادة لا تتم إلا بأمرين ، هما : الإخلاص لله : وهو ما تضمنته شهادة أن لا إله إلا الله ، والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو مقتضى الشهادة بأنه رسول الله صلى الله عليه وسلم .



الأساس الثانى : اقامة الصلاه .الصلاة في اللغه : الدعاء .



اما فى الاصطلاح الشرعى : فهى اقوال وافعال يتعبد بها الله تفتتح بالتكبير وتختتم بالتسليم. فهى الصله بينالعبد وربه، ومناجاة لخالقه سبحانه ، وهي الزاد الروحي للعبد. وللصلاة مكانة عظيمة فيديننا ؛ إذ هي الركن الثاني من أركان الإسلام ، وأول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة ، وقد فرضها الله على نبيه صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء في السماءالسابعة ، فهي واجبة على المسلم البالغ العاقل ، في السلم والحرب ، والصحة والمرض ،ولا تسقط عنه أبداً إلا بزوال العقل.
وهي العلامة الفارقة بين المسلم والكافر ، كما جاء في حديث جابر رضيالله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ) رواه مسلم .



قالتعالى " حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين "



وفى هذا الحديث نلاحظ ان الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال : اقام الصلاه ولم يقل تأدية الصلاه لماذا ؟ لأن اقامة الصلاه يختلف عن تأديتها فاقامة الصلاة معناه
القيام بها في أوقاتها، وأداؤها كاملة بشروطها وأركانها،وواجباتها ومراعاة آدابها وسننها، حتى تؤتي ثمرتها في نفس المسلم فيترك الفحشاء والمنكر، قال تعالى: وَأَقِمْ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ العنكبوت45].
الأساس الثالث : ايتاء الزكاه
س : ما المقصود بالايتاء ؟
ج : الايتاء هو الاعطاء ،والزكاة فى اللغه هى النماء والزيادة والتطهير، زكى الشئ اى نمى وطهر وزاد ، يقول الله تعالى " فلا تزكوا انفسكم " اى فلا تطهروها ، وزكى الزرع اذا نمى .
اما فى الأصطلاح : فهى حق مخصوص او نسبة معلومه يخرجها المزكى من ماله لطائفة مخصوصه وقد بينها الله تعالى فى كتابه العزيزفى قوله" انما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليهاوالمؤلفة قلوبهم والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله" وهذه الآية توضح مصارف الزكاة ..



وقال تعالى " خذ من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها " فعندما بعث النبى - صلى الله عليه وسلم - معاذ بن جبل الى اليمن قال له : " انك تأتى قوما اهل كتاب فادعهم الى شهادة ان لااله الا الله اونى رسول الله فان هم اطاعوك لذلك فأعلمهم انا الله افترض عليهم خمس صلوات فى اليوم والليلة فان هم اطاعوك لذلك فأعلمهم ان الله فرض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم وترد على فقرائهم ..الخ "



فهي عبادة مالية فرضها الله سبحانه وتعالى على عباده ، طهرة لنفوسهم كما أن فيها إحسانا إلى الخلق ، وتأليفا بين قلوبهم ، وسدا لحاجتهم ، وإعفافا للناس عن ذل السؤال .



وإذا منع الناس زكاة أموالهم كان ذلك سببا لمحق البركة من الأرض ، كماورد في حديث بريدة رضي الله عنه : ما منع قوم الزكاة إلاحبس الله عنهم القطر رواه الحاكم و البيهقي ، وقد توعد الله سبحانه وتعالى مانعي الزكاة بالعذاب الشديد في الآخرة ، فقال تعالى : ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرالهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة ( آلعمران : 180



ونصاب الزكاة اثنان ونصف فى المائه يعنى يجب علينا اذا بلغ المال معنا النصاب وهو يقدر ب 86 جرام من الذهب على ارجح اقوال العلماء وحال عليه الحول - حول هجرى كامل - وجب علينا اخراج الزكاة ، يعنى اذا كان عندك 100 ديناروحال عليها الحول ولم تستخدميها وجب عليك اختى الفاضلة ان تخرجى زكاتها وهى مقدارال 2.5 % .



__________________
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 134.07 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 132.34 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (1.28%)]