تعظيم حرمات الله - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 959 - عددالزوار : 121119 )           »          الصلاة دواء الروح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          أنين مسجد (4) وجوب صلاة الجماعة وأهميتها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          عاشوراء بين ظهور الحق وزوال الباطل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          يكفي إهمالا يا أبي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          فتنة التكاثر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          حفظ اللسان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          التحذير من الغيبة والشائعات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          كيف ننشئ أولادنا على حب كتاب الله؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          قصة سيدنا موسى عليه السلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16-06-2008, 01:27 PM
الصورة الرمزية مونية_074
مونية_074 مونية_074 غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الدار البيضاء
الجنس :
المشاركات: 926
الدولة : Morocco
افتراضي تعظيم حرمات الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الله جل جلاله هو العلي العظيم، فالعظمة صفة من صفاته، وآية من آياته، وتعظيمه تعالى بتبجيله وإجلاله، ونحن ننحني إجلالاً له في كل ركعة نركعها، وأمرنا بأن نعظمه في هذا الركوع ( أما الركوع فعظموا فيه الرب )، ونردد في إخبات وخشوع، وتذلل وخضوع: سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم.

وتعظيم الله تعالى يقتضي تعظيم حرماته، وهي كل ما يجب احترامه وحفظه وصيانته ورعايته، وتشمل جميع ما أوصى الله بتعظيمه وأمر بأدائه، وتعظيم حرماته هو العلم بوجوبها والإقرار بها والقيام بحقوقها.

إن رضى الإنسان عن ربه ورضاه بما اختاره له هو من تعظيم الله وتعظيم حرمات الله، قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ ﴾[الحج:30].
وقال تعالى: ﴿ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾[الحج:32].
وقال تعالى: ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَعْتَدُوهَا وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللّهِ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾; [البقرة:229].

جاء رجل إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: يا رسول الله، أرأيت إذا صليت المكتوبة، وحرمت الحرام، وأحللت الحلال، أأدخل الجنة؟ فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم: (نعم ).

ويقول ـ صلى الله عليه وسلم: ( الحلال بين والجرام بين وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل لملك حمى ألا وإن حمى الله في أرضه محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب ).

إن المؤمن الحق هو الذي يعظم حرمات الله ويستشعر هيبته ويذعن لجلاله، ويقدّر غيرته تعالى على حرماته، يقول ـ صلى الله عليه وسلم: ( أتعجبون من غيرة سعد؟ فوالله لأنا أغير منه والله أغير مني، من أجدل غيرة الله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا شخص أغير من الله ).

إن التهاون بالذنب والمجاهرة بالمعصية والمسارعة للخطيئة، ليست من سمات المؤمن الحق، وليست من صفات من يعظم الله ويعظم حرمات الله. يقول ابن مسعود ـ رضي الله عنه: « إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به ـ وأشار بيده ـ هكذا ».

ويقول ابن عباس ـ رضي الله عنهما:; « يا صاحب الذنب لا تأمن سوء عاقبته، ولَمَا يتبع الذنب أعظم من الذنب إذا عملته: قلة حيائك ممن على اليمين وعلى الشمال، وأنت على الذنب أعظم من الذنب، وضحكك وأنت لا تدري ما الله صانع بك أعظم من الذنب، وفرحك بالذنب إذا ظفرت به أعظم من الذنب، وحزنك على الذنب إذا فاتك أعظم من الذنب وخوفك من الريح إذا حركت ستر بابك وأنت على الذنب ولا يضطرب فؤادك من نظر الله إليك أعظم من الذنب إذا عملته ».

ويقول بلال بن سعد ـ رحمه الله: « لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت ».

ومن تعظيم حرمات الله تعالى تعظيم كتابه الكريم، فإن تعظيم كلام الله تعظيم لله، قال النووي –رحمه الله ـ : « أجمع المسلمون على وجوب تعظيم القرآن العزيز على الإطلاق وتنزيهه وصيانته «.

وقال القاضي عياض ـ رحمه الله ـ : « من استخف بالقرآن أو بالمصحف أو بشيء منه فهو كافر بإجماع المسلمين ».

وللمعظمين لكتاب الله تعالى قصص عظمى، ومواقف تروى، فقد كانوا يمتثلون أمره، ويحتكمون إليه، ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعًا، ومن أطرف القصص في هذا المضمار: في إحدى غزوات النبي; ـ صلى الله عليه وآله وسلم ; قام رجل من المهاجرين ورجل من الأنصار بالحراسة ليلا، فاضطجع المهاجري وقام الأنصاري يصلي فجاء رجل من العدو فلما رأى الأنصاري رماه بسهم فأصابه، فنزعه الأنصاري حتى رماه بثلاثة أسهم، ثم ركع وسجد، فانتبه صاحبه وهرب الرجل، ولما رأى المهاجري ما بالأنصاري من الدم قال: سبحان الله ألا أنبهتني أول ما رمى: قال كنت في سورة أقرؤها فلم أحب أن أقطعها.

أما الإمام البخاري ـ رحمه الله تعالى ; فقد كان ذات يوم يصلي فلسعه الزنبور سبع عشرة مرة فلما قضى صلاته قال: انظروا أي شيء هذا الذي آذاني في صلاتي، فنظروا فإذا الزنبور قد ورمه في سبعة عشر موضعًا، ولم يقطع صلاته. وقال مرة: كنت في آية فأحببت أن أتمها.

إن تعظيم كلام الله تعالى ليس بتجويد قراءته فقط وإقامة حروفه، وليس بتزيينه وتفخيم طباعته وكتابته، وليس بتعليقه على جدران البيوت، وليس بجعله افتتاحًا واختتامًا للمؤتمرات والمنتديات، وليس بقراءته على الأموات، بل بإقامة حروفه وحدوده، والاحتكام إليه، والعمل به، وتعظيم شأنه، والسير على منهاجه، ﴿ لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾[الحشر: 21].

ومن تعظيم حرمات الله تعالى: تعظيم نبيه صلى الله عليه وآله وسلم ـ ;تقديم أمره ونهيه على أي كائن كان من المخلوقين، والرضى بدينه والاتباع لسنته والذب عن شريعته ﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ ﴾[آل عمران: 31]، ولا يؤمن أحد حتى يكون النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم أحب إليه من نفسه وأهله والناس أجمعين.

ومن تعظيم حرمات الله تعالى تعظيم حرمة المؤمن، واحترام حقوقه، وعدم النيل من كرامته والتعدي عليه، يقول; ـ صلى الله عليه وآله وسلم ; في حجة الوداع: ( .. فإن الله تبارك وتعالى قد حرم دماءكم وأموالكم وأعراضكم إلا بحقها كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا )، ويقول عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما يومًا بعد ما نظر إلى الكعبة: « ما أعظمك وأعظم حرمتك والمؤمنون عند الله أعظم حرمة منك ».

ومن تعظيم حرمات الله تعالى تعظيم المقدسات الإسلامية، وتعظيم الشعائر الدينية، تعظيم المسجد الحرام ومعرفة مكانته ومنزلته، وأنه أشرف البقاع على وجه الأرض، وأن الذنوب فيه أشد حرمة، وأعظم مكانًا من غيره، ويجب تعظيم شعائر الله جل وعلا: ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾[الحج: 32]، وتعظيم مسجد رسول الله; ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ، والأدب مع صاحبه وعدم رفع الصوت على سنته، أو تقديم قول أحد من البشر على قوله.

وتعظيم المسجد الأقصى والسعي في إنقاذه من أيدي أعداء الله، ولو لم يملك الإنسان إلا الدعاء الصادق واللجوء إلى الله تعالى دائمًا وأبدًا بأن يفك أسره من أعداء الدين وقتلة الأنبياء، وأن يكون في قلبه متألمًا متحسرًا لما عليه من تسلط أعداء الله.

لقد كان صلاح الدين الأيوبي ـ رحمه الله ; في مجلس من المجالس ودارت بعض أحاديث الأنس، وضحك القوم وهو لا يضحك، فقالوا له: مالك لا تضحك أيها القائد العظيم، فقال: إني أستحيي من الله أن يراني ضاحكًا والمسجد الأقصى بأيدي الصليبيين.

ومن تعظيم حرمات الله تعظيم جميع بيوت الله جل وعلا، ومعرفة مكانتها والسعي في عمارتها، وليس المراد بعمارتها زخرفتها وإقامة صورها فقط، إنما عمارتها بذكر الله فيها وإقامة شرعه فيها، والمحافظة على الصلاة فيها ورفعها عن الدنس والشرك، قال تعالى: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ﴾; [التوبة: 18].

وقال الله محذرًا من انتهاك حرمات المساجد أو التعدي على إقامة ذكر الله فيها ونشر نور الهداية من على منابرها: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾; [البقرة: 144].

إن تعظيم حرمات الله تعالى واحترام أوامره وامتثالها ومعرفة نواهيه واجتنابها، لهو طريق إلى الفلاح، وسبيل للنجاح، ودليل على الإيمان، وبرهان على الإحسان، وسبب للغفران.
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16-06-2008, 01:30 PM
الصورة الرمزية سامي
سامي سامي غير متصل
مشرف الملتقى الإسلامي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مكان الإقامة: فلسـطيــن
الجنس :
المشاركات: 9,499
الدولة : Palestine
افتراضي

بارك الله فيك اختي الكريمة على الطرح المبارك

ونسأل الله تعالى ان يرزقنا ويصلحنا

بالتوفيق
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 16-06-2008, 05:14 PM
الصورة الرمزية نور من الله
نور من الله نور من الله غير متصل
♥dydy love♥
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: Egypt
الجنس :
المشاركات: 21,389
الدولة : Egypt
افتراضي

__________________




































رد مع اقتباس
  #4  
قديم 17-06-2008, 05:27 PM
الصورة الرمزية طيب الجنة
طيب الجنة طيب الجنة غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
مكان الإقامة: الدار البيضاء
الجنس :
المشاركات: 64
الدولة : Morocco
افتراضي

جزاك الله خيرا حبيبتي في الله مونية
صدقت أختاه فيما أشرت إليه ولكن الجرح الغائر الذي يأكل من أجسادنا نحن المسلمين أن حرماتنا تنتهك من طرف الكفار المشركين
الأقصى المغتصب
حبيبنا المصطفى تدنس قدسيته
المسلم الحر يستهزأ بدينه وعرضه
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
والمصيبة الكبرى
أن هناك من المسلمين
بل المنافقين من يساعد على هذا الجور بدم بارد
فيدنس المساجد وهي بيت من بيوت الله
دون ذكر نبش القبور وماتتعرض له
حرمة الميت من مضايقات

__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 18-06-2008, 12:46 AM
الصورة الرمزية مونية_074
مونية_074 مونية_074 غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الدار البيضاء
الجنس :
المشاركات: 926
الدولة : Morocco
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اختي الكريمة على الطرح المبارك

ونسأل الله تعالى ان يرزقنا ويصلحنا

بالتوفيق
بارك الله فيك أخي الطيب على المشاركة و إبداء رأيك و مرورك الكريم في أمان الله
__________________
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 18-06-2008, 10:23 AM
الصورة الرمزية سناء العاني
سناء العاني سناء العاني غير متصل
مشرفة ملتقى الشعر والخواطر
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: بين ضلال الاحزان ...وشعاع الامل
الجنس :
المشاركات: 2,898
الدولة : Iraq
افتراضي

السلام عليكم عزيزتي
بارك الله فيك ع الموضوع الرائع
جزاك الله خير الجزاء
وجعله الله في ميزان حسناتك
__________________

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 18-06-2008, 03:14 PM
الصورة الرمزية شريف
شريف شريف غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
مكان الإقامة: القاهرة
الجنس :
المشاركات: 805
الدولة : Egypt
افتراضي

لا حول ولاقوة إلا بالله

اللهم ارحمنا واهدنا
__________________
الداء والدواء

قال النبي صلى الله عليه وسلم: {إذا تبايعتم بالعينة(أي البيع المحرم - الربا-) وأخذتم أذناب البقر(أي اشتغلتم بالحرث عن الجهاد) ورضيتم بالزرع(أي صارت الدنيا همكم ورضيتم بها عن الآخرة) وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لاينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم}

تولبار إسلامي

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 18-06-2008, 11:46 PM
الصورة الرمزية مونية_074
مونية_074 مونية_074 غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الدار البيضاء
الجنس :
المشاركات: 926
الدولة : Morocco
افتراضي

الغالية نور من الله أدامك الله علينا و أدام مرورك الكريم على صفحاتنا بارك الله فيك و جزاك خيرا و دمت بحمى الرحمن
__________________
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 19-06-2008, 10:50 PM
عبد العزيز2 عبد العزيز2 غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مكان الإقامة: الدار البيضاء
الجنس :
المشاركات: 27
الدولة : Morocco
افتراضي

موضوع متميز تابعي يا اخت مونية ارجوا من الله ان يوفقنا الى ما فيه خير وصلاح للاسلام
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 20-06-2008, 08:40 AM
عبد العزيز2 عبد العزيز2 غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مكان الإقامة: الدار البيضاء
الجنس :
المشاركات: 27
الدولة : Morocco
افتراضي

السام عليكم
لقد قرات هدا الموضوع واعجبني ورديت عليه
ولكن فاتني شيء لم اقله هو ان الانتهاكات التي تتعرض لها حرمات الله شملت المسلمين ايضا
لقد رايت بعيني شبابا فاسدا وشابات يمارسون الفواحش قرب احد اكبر المساجد ومنهم من يعاقر الخمر على جانب هدا المسجد
ومننهم من كان يسكر ي سيارته ونزل وتبول على حائط هدا المسجد
اللهم لا تاخدنا بما فعل السفهاء منا وهدنا جميعا الى تعظيم حرماتك وانرصنا على من ينتهكها
امين
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 92.55 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 86.67 كيلو بايت... تم توفير 5.88 كيلو بايت...بمعدل (6.36%)]