|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم. في العربية كلمة زوج تطلق على الرجل وتطلق على المرأة أيضا , قال تعالى : {وإذ اسر النبيء الى بعض أزواجه } ولم يقل زوجاته ؛ وقال أيضا {أمسك عليك زوجك} ولم يقل زوجتك .وقال : {ولكم نصف ما ترك أزواجكم } ولم يقل زوجاتكم ..... سواء كنتَ متزوجا أم لا , وسواء كنت رجلا أو امرأة فإنك تستطيع أن تحدثنا وتشارك في هذا الموضوع . كل واحد منا يريد أن يجد في زوجه الحالي أو المستقبلي بعض الصفات التي يراها حسنة , كما يكره أن يجد فيه صفات أخرى يراها سيئة. فبعض يريد زوجته طويلة وتجيد الطبخ[1] , وآخر يريدها ودود ولود وآخر يريدها أنيقة ورشيقة . وأخرى تريد زوجها غني وقوي وربما أخرى تريده لطيفا وظريفا ... فما هي الصفات التي تتمنى أن توجد في زوجك ؟ وما هي الصفات التي لا تتمناها ؟ وإني أرى في هذا الموضوع فائدة كبيرة للرجال والنساء معا, هل علمتم ماهي ؟ نعم , حتى يعرف كلٌ منا ما يحب الطرف الآخر وما يكره ؛ فنلتزم بالمحبوب ونترك المكروه . ملاحظة :هذا الموضوع لا علاقة له إطلاقا بحديث " أم زرع " وما دمتُ قد طرحت الموضوع فسأبدأ بأول مشاركة فما أحبه من زوجتي هو : 1 ـ الاحترام , 2 ـ النظافة . وما لا أحبه أبدا فهو : الكذب . دمتم في رعاية الله وحفظه . والســــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
#2
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيكم اخونا اسماعيل وحياكم الله
أما عن موضوعك فرأيي انه لا يملأ جوف ابن آدم الا التراب فان عددنا المحاسن لن تتسع لنا الاوراق وان عددنا المساؤئ التي نبغضها ربما قلت عن المحاسن ورقة او اثنين وفي النهاية اعتقد ان مجمل الصفة ان يكون الزوج - رجلا كان او امرأة - مسلما بمعنى الكلمة وحينها ستجد ما وددت وزيادة ولكن سبحان الله - ان اردت فاطمة فعليك ان تكون عليّ- جزاكم الله خيرا |
#3
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أوافق شروق الرأى فإذا توافر الدين والخلق فإن جميع ما يرغب فيه موجود لأنه يندرج تحتهما التقوى والصدق والأمانة والوفاء والاحترام والبر وغيره .. وأضيف إلى ذلك التوافق الثقافى والاجتماعى لأن بوجودهم يساعد على التواصل المثمر بين الزوجين فى المناقشة واتخاذ القرار أما بالنسبة للصفات غير المرغوبة فلا شك أنها تعتبر من العيوب فإن كانت غير خُلقية ويستطاع تحملها من الطرف الآخر فتقبل ويمكن تصويبها بالكلمة الطيبة والمعاشرة الحسنة لأن العيوب طبيعة فى الإنسان ولا شك أن الطرف الذى يطلب أن يكون شريكه أن يكون بمواصفات معينة لديه عيوب كذلك يرغب الثانى فى تصحيحها نسأل الله الخير للجميع .. جزاك الله خيراً أخى إسماعيل على طيب اختيارك لموضوع المناقشة
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() جزيت خيرآ اخي الفاضل
علي الطرح القيم . إن الصفه الوحيده التي تمنيت ان تتوفر في زوجي هي ان يكون ذوخلق ودين اما بالنسبه للخلقه والتكوين فكنت اقول لو كان ذو منظر حسن فهذا جميل وإن لم يكن فسينشيئه لي ربي في الجنه إنشاءآ اما بالنسبه للوضع المادي فقد نشأت علي القناعه ولم اكن اتمني إلا ان اعيش ميسوره الحال ولا اضطر لسؤال احد ولله الحمد والمنه فقد رزقت بزوج ذو خلق ودين احسبه كذلك والله حسيبه ولا اذكي علي الله احدا كما إنه حسن الخلقه وميسور الحال . تزوجته من دون ان اراه إلا يوم زواجنا فقد اتتني فتاه من طرفه تخبرني بطلبه الزواج مني واشادت بحسن خلقه وبالفعل بعد إستفساري عنه لم اسمع عنه إلا طيبآ فاخبرتها بموافقتي وتم الزواج . انا الان معه اشعر انني اسعد إمرأه في العالم اسأل الله ان يديم الود بيننا . لذا اقول لكل من يقول بضروره التعارف والمقابلات حتي يتعرف علي اخلاق الشريك إبحث/ي عن الملتزم/ه فسيكون خلقه/ا القران وهديه/ا هدي الصحابه ااسف للإطاله عليكم في حفظ الله |
#5
|
||||
|
||||
![]() موضوع للنقاش طيب ورائع من انسان اروع اوافق أيضا أخي شروق فيما قالته ولو أردت ان اعدد لك لقلت - طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم ،وأن تكون صالحة . 2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه . 3- أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها. 4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه. 5- تحب زوجته مبتسمة دائماً . 6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً. 7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس. 8- أن تكون ذات خلق حسن . 9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة. 10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته. 11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياءً . 12- أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه. 13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره. 14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب. 15- أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء . 16- أن تبتعد عن الغضب ولانفعال . 17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم . 18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء . 19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل . 20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله . 21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة. 22- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات. 23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى الباب). 24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها . 25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك. 26- أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله . 28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل . 29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل . 30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها. 31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم . 32- إذا أعطته شئ لا تمنه عليه. 33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه . 34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه . 35- أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة. 36- أن تتصف بالحياء . 37- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه . 38- أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها . 39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها . 40- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها . 41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال . 42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ . 43- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ،ولا تصف ذلك لبنات جنسها. 44- أن لا تؤذي زوجها . 45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك ) 46- إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ، قالت عائشة رضي الله عنها (( كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة)). 47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه . 48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها. 49- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها . 50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة. 51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته. 52- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها ، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ،فإن نفسه تملها. 53- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما. 54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية. 55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها. 56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها،ومدى تعلقه به. 57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه. 58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها. 59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها. 60- إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به . 61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها. 62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته . 63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة. 64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً. 65- أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب . 66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة . 67- أن لا تتباها بما ليس عندها. 68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ. 69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل . 70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها . 71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام. 72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس. 73- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف. 74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة . 75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ،لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة. 76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة 77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة . 78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً. 79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها . 80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي،وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر. 81- أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها . 82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء. 83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء. 84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها. 85- أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ. 86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية. 87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت. 88- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ، حتى لوالدها وإخوانها. 89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين . 90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة. 91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية. 92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة. 93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه. 94- أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك صلاح للأسرة. 95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه. 96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام. 97- أن تكون واقعية في كل أمورها. 98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية،وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها. 99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب. بدك أكتب كمان يا اخي زراع ولا بيكفي؟؟؟ ههههه سلام عليكم |
#6
|
|||
|
|||
![]() حياك الله أخي زارع المحبة على الموضوع
طبعاً لايمكنني الاجابة فالسؤال لا ينطبق علي فزوجي توفي رحمه الله ولا أعتزم الزواج بعده لأني أريد أن يكون زوجي في الجنة بإذن الله ولكني أريد الإشادة بالموسوعة التي كتبها أخونا الفاضل أبو الوليد وأرى من المهم لكل زوجة أو فتاة مقبلة على الزواج الاطلاع عليها ففي الكثير منها فتاوى مهمة وضرورية للنساء كما أقدر وأثمن رأي أختاي الغاليتين شروق ووسام وأخيراً بارك الله بك أخونا الفاضل زارع المحبة على كل مواضيعك القيمة السلام عليكم
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#7
|
|||
|
|||
![]() شكرا على الموضوع
|
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم. لم أجد أي تعليق على مداخلتك . فكلها حق وصدق ؛ بارك الله فيك . وإذا أردتِ عليا فكوني فاطمة . أليس كذلك ؟ دمت في رعاية الله وحفظه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم. على ما أذكر فإن هذه أول مشاركة لك في مواضيعي , فأهلا وسهلا بك أختا كريمة ؛ وأتمنى أن تجدي ما يفيدك ويسرك . لقد قلتِ:ـ قد رزقتُ بزوج ذي خلق ودين ...كما أنه حسن الخلقه وميسور الحال . فحافظي عليه إذن وقومي بواجبك نحوه . لدينا مثال عامي نقول فيه : "إذاكان صاحبك عسل فلا تأكل الكُـــل". أتمنى لكما دوام السعادة . وسأنتظر مشاركاتك دائما , فلا تترددي . دمت في رعاية الله وحفظه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم. تحية إكرام واحترام إلى أختي الطيبة : "وسام" . منذ مدة طويلة لم تشاركي في مواضيعي حتى خشيت أن تكوني قد غادرت أو انقطعت . فالحمد لله على سلامتك وعلى عودتك .... منذ مدة كنت أفكر في حديث النبي صلى الله عليه وسلم لما قال : (إنّ الله يحب العبد التقيَّ الغنيَّ[1] الخفيَّ) ووجدتُ أن أقرب من ينطبق عليه هذا الحديث هو ـ وبكل صدق وصراحة ـ اختنا الفاضلة"وسام" بقي لدي سؤال أفكر فيه منذ مدة بعيدة وقد أثـَــرتِه أنت اليوم حين قلتِ: " أوافق شروق الرأى... وأضيف إلى ذلك التوافق الثقافى والاجتماعى..." فهل ما أضفتِه غير مندرج تحت ما ذكرته شروق ؟؟؟ شكرا على مشاركتك القيمة . وبخصوص التوافق فسأكتب ـ قريبا , إن شاء الله ـ موضوعا حوله , فلا تتغيبي ! دمت في رعاية الله وحفظه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [1]) هنا يقصد غِـنى النفس . كما قال في حديث آخر : " ليس الغنى عن كثرة العرض إنما الغنى غنى النفس" |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |