|
ملتقى الفتاوى الشرعية إسأل ونحن بحول الله تعالى نجيب ... قسم يشرف عليه فضيلة الشيخ أبو البراء الأحمدي |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الســـلام عـــليكم ورحـــمة الله وبركاته:.
الله يجزاكم خير هل يجوز لي ان اصلي صلاة الحاجه بعد صلاة الفريضه على طول,, او اجعل بينهم وقت؟؟؟؟ وما هو افضل وقت لصلاة الحاجه؟؟؟؟؟؟ " أســأل الله ان يفرج همي وهم كل مسلم ومسلمه" ![]() ![]() ![]() اللـــهم آآآآآآآآمـــــين... |
#2
|
|||
|
|||
![]() أرجــــــــو من لديه عـــلم أن يجيب على أستفساري؟؟؟؟؟
"أســئل الله أن يفرج همي وهم كل مسلم ومســلمه" اللهــم آآآآآمــــين |
#3
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد ورد في سنن الترمذي وابن ماجه وغيرهما من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من كانت له إلى الله حاجة أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ فليحسن الوضوء ثم ليصل ركعتين ثم ليثن على الله وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم الحمد لله رب العالمين أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين " زاد ابن ماجه في روايته " ثم يسأل الله من أمر الدنيا والآخرة ما شاء فإنه يقدر".
فهذه الصلاة بهذه الصورة سماها أهل العلم صلاة الحاجة. وقد اختلف أهل العلم في العمل بهذا الحديث بسبب اختلافهم في ثبوته فمنهم من يرى عدم جواز العمل به لعدم ثبوته عنده لأن في سنده فائد بن عبد الرحمن الكوفي الراوي عن عبد الله بن أبي أوفى وهو متروك عندهم. ومنهم من يرى جواز العمل به لأمرين. 1. أن له طرقا وشواهد يتقوى بها. وفائد عندهم يكتب حديثه. 2. أنه في فضائل الأعمال وفضائل الأعمال يعمل فيها بالحديث الضعيف إذا اندرج تحت أصل ثابت ولم يعارض بما هو أصح. وهذا الحاصل هنا . وهذا الرأي أصوب إن شاء الله تعالى وعليه جماعة من العلماء . وأما كيفية أدائها فهي هذه الكيفية المذكورة في الحديث. والله أعلم. المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه وهذا موضوع عن صلاة الحوائج الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله يقول الأستاذ الدكتور أحمد يوسف أستاذ الشريعة بكلية دار العلوم جامعة القاهرة الدعاء مُخّ العبادة. وقد طلب الله -عز وجل- منا أن ندعوه في كل وقت؛ فهو أقرب إلينا من حبل الوريد، فقال: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ" وقال: "قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلاَ دُعَاؤُكُمْ" (الفرقان: 77)، وقال: "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" . والإنسان دائما في حاجة إلى الله -عز وجل- لا يستغني عنه طرفة عين أو دونها، قال الله -تعالى-: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ" (فاطر: 15). وقد شرع لنا النبي -صلى الله عليه وسلم- صلاة تسمى صلاة الحاجة، وأمر أن يسبقها وضوء مسبغ، وأن يعقبها دعاء كريم شريف؛ فإذا أسبغ المسلم الوضوء، وصلى ركعتين في خشوع، ودعا بهذا الدعاء، مع التأدب بأدب الدعاء من التضرع، والإيقان بالإجابة، وعدم التعجل، وعدم الاعتداء في الدعاء، واختار الأوقات الفاضلة، والأماكن الطاهرة المفضلة، وأطاب طعامه؛ كان جديرا بإجابة دعائه وبتحقيق طلبه، أو إبداله خيرا منه، أو تأجيله إلى الأخرى. فقد روى الترمذي وابن ماجه عن عبد الله بن أبي أوفى -رضي الله عنهما- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من كانت له حاجة إلى الله -تعالى- أو إلى أحد من بني آدم؛ فليتوضأ، وليحسن الوضوء، ثم ليصلِّ ركعتين، ثم ليثنِ على الله -عز وجل-، وليصلِّ على النبي -صلى الله عليه وسلم-، ثم ليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا همًّا إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها، يا أرحم الراحمين". والله أعلم |
#4
|
|||
|
|||
![]() "لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا همًّا إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها، يا أرحم الراحمين". اللهم اشفي مجدي الساكن بغزة أفرح قلب أمه إنك تقدر و لا نقدر
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |