كيف تكون مفتاحًا للخير في (تويتر)؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         منهاج السنة النبوية ( لابن تيمية الحراني )**** متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 141 - عددالزوار : 66215 )           »          مَحْظوراتِ الْإِحْرامِ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 2 - عددالزوار : 15 )           »          اغتنام وقت السحر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          الملل آفة العصر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 9 )           »          الدعاء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 11 )           »          عظمة الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          في انتظار الفرج (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          رمضان شهر الرحمات وشهر البطولات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          المرأة في أوروبا القديمة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          فقه بناء الأمم والحضارات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > استراحة الشفاء , قسم الأنشطة الرياضية والترفيه > استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات
التسجيل التعليمـــات التقويم

استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات هنا نلتقي بالأعضاء الجدد ونرحب بهم , وهنا يتواصل الأعضاء مع بعضهم لمعرفة أخبارهم وتقديم التهاني أو المواساة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13-05-2024, 01:59 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 135,460
الدولة : Egypt
افتراضي كيف تكون مفتاحًا للخير في (تويتر)؟

كيف تكون مفتاحًا للخير في (تويتر)؟


مع تقدُّم التقنيات الحديثة والإقبال عليها - ولاسيما من فئة الشباب - باتَ على الدُّعاة والمربِّين أن يوجِّهوا جهودَهم نحوها، وتعليم النشْء كيفية التعامل الناجح معها، وكيفية تسْخيرها لنفْع الآخَرين.
وحيث إن “تويتر” - شبكة التواصل الاجتماعية الشهيرة - يُمكِن استثمارُها في الخير، وتوجيهها لخدمة الناس؛ فنَطرح توصيات لمُستخدمها، لتحقيق فاعلية أكبر:
كيف تستخدمها الاستخدام الأمثل؛ بحيث تكون مِفتاحًا للخير في “تويتر”؟
• قد لا تستطيع أن تكتب تَغريدةً فَريدةً مميَّزة، لكنَّك لا تعجز عن إعادة تَغريدها إذا وجدتها، فتُقاسم كاتبها الأجر بلا مشقَّة!
• ترشيح المُغرِّدين المميزين للمتابعة في الوسوم ff وfollowFriday، فتفتح أبواب خير لمُتابِعيك بتعريفهم بمغرِّدين مميَّزين من دعاة ومربين - إن شاء الله.
• لا تكن كل تَغريداتك أخبارًا وأحوالاً شخصيَّةً لك.
فكِّر ماذا يُمكِن أن تقدِّم لمن اختار مُتابَعتك؟
بماذا ستُفيده؟
لأنك قد تَكتُب تغريدتك وترحل، في حين تبقى تغريدتك بعدك شهورًا ودهورًا، فاترك وراءك ما يجعل الألسن تَلهَج بالدُّعاء لك.
• عندما تُصادِف مقالاً أو مَقطعًا مرئيًّا جديرًا بالنشر، فلا تبخلْ علينا بتضمين إحدى تغريداتك رابطه؛ لنُشاركك إياه.
• المُغرِّدون الذين تتابعهم: منك ولك، قدِّم لهم النَّقد البناء، شدَّ على أياديهم إذا أحسنوا، وحفِّزهم للمَزيد.
• لا تكن سلبيًّا عندما تمر بك تَغريدة تحتوي مُخالَفة، أو بها خطأ، رُدَّ على صاحبها بالدليل، وبأسلوب حكيم مقبول.
• احفظ بعض التَّغريدات المميَّزة في مفضلتك؛ ليستفيد منها مَن يزور حسابك، ولاسيما تلك التي تحوي معلوماتٍ فريدةً.
• وجِّه الدعوة لأهل الاختصاص بدخول وسمٍ ما تعلم أنه قادر على إثرائه بما عنده؛ فقد لا يعلم بوجود هذا الوسم.
• لماذا لا ندعو أصدقاءنا المميَّزين لاقتحام عالم تويتر، وإضافة الفائدة للمُغرِّدين فيه؟
ربما يَحتاجون إلى تشجيع!
• لا تنشر حديثًا، أو تدعو إلى عمل صالح، قبل التأكُّد من شرعيته؛ أخشى أن تَبتدع وأنت تظنُّ نفسك متَّبعًا!
• فلنتذكر جميعًا أن الغيبة قد تكون ملفوظةً باللسان، وقد تكون مكتوبةً في تغريدة؛ فاحفظ نفسك عن غيبة الآخَرين، وهتْك أستارهم، والبحثِ في عوراتهم.
• يُمكنك بصورتك الرمزية المميَّزة أن تكون داعيةً صامتًا في تويتر، خصوصًا إن كنت من هواة التصميم.
• غيِّر صورتك الرمزية بين الفينة والأخرى؛ لتُضمِّنها إضاءةً مؤثِّرةً، أو فائدة مميَّزة، أو عبارةً رنَّانة.
ختامًا، فإن مريد الخير المُخلص لن يعدم طريقه إليه في أي مكان وزمان، وبأيِّ وسيلة كانت.


اعداد: منال عبدالعزيز السالم








__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.


التعديل الأخير تم بواسطة ابوالوليد المسلم ; 13-05-2024 الساعة 06:28 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 46.38 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 44.83 كيلو بايت... تم توفير 1.55 كيلو بايت...بمعدل (3.34%)]