أتكى والذهول ياخذني
كيف لا ...
وانا اتفنن بابداع
كيف لا
وهذا النهر من الجمال
يسلب لبي
في كل ثانية ...
عباراتك وكلماتك تتجدد بنورانية الروح
ايتها المرموقه في مسكنها ...
دعيني أهذي ... بالجنون .. الا متناهي
باطراف الاسطر امسك حكايتك
قد لا أنصفكِ .. وقد أنصف
خبايا أحرفكِ ... فيها الكثير
وغموض نزوحك على ...
لوحات مفاتيحك ... ياخذني للصمود ..
ويجتاحني .. الصمت الرهيب .. !!
من الممكن أن اجهل ... ما يدور ..
واضيع في مفردات ... الوضوح ...
سيدتي ..
أجدكِ .. بين الانين والدموع
وتارة أجدكِ بين ضحك السنون ...
قد يكون المخفي بري
وقد يكون هو الجاني المريع
سيدتي ماهذا ...
أديبة انتِ ...
قلمي ياخذه الخجل .... ماذا سوف تقدم
لن تضيف ...
ولن تقوى على العلو ..
فهي
امل الربيع
سيفونيه تغنيتي بها
وحنكة أنثى أدبية
أسمها
امل
كل احتــــــرامي ... فهذا ما استطاع قلمي ان يجيب ...
نقية أنتِ
أستمري
لزلتُ متابع لجديدكِ