تفسير: (إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين)
♦ الآية: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (67).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ لم يؤمِنْ من أهل مصر إلا رجلٌ وامرأتان.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾؛ أي من أهل مصر، قيل: لم يكن آمَنَ من أهل مصر إلا آسيةُ امرأة فرعون، وحزقيل المؤمن الذي يكتُمُ إيمانه، ومريم بنت مأمويا التي دلَّت على عظام يوسف عليه السلام.
تفسير القرآن الكريم