رايتُ بريقا ..
من ذاك المدي ..
استطالت نظراتي اليه ..
واختلطة افكارى به ..
اقتربت للنظر اليه فاذا بي اجد ..
اقلاما تجمعة ...
واحرف تناشدة ..
واوراقا تبسمة ...
أكد لي ناظري بان ذاك ...
البريق ...
هو بريق املاً ..
بريقا استطاع التغلغل ...
بوجدان القلوب اليائسه ..
ماذا عسى الاقلام ..
ان تضيف امام هذه اللوحه الممتلئه بالتمييز ...
هذه اللوحه التى سوف تنير درب الكثير ..
وتعيد الامل المفقود ..
أملاً ....
ايام وايام وهو ...
خلق قضبان المستحيل ..
وحان الان ظهور بريقه ... بطيفه الجديد ..
تأن الاحرف ...
حزناً لحال امتنا...
وتنشد الطيور اغرودتا ..
تحن للقياهاا الدموع ..
تنذبح الورود وراء الصوت الخفي ..
وبطيف الامل ...
ستعود اغرودة الطيور ...
اين كان يا قلمي فلن توفي بحق كل اسم نحت فى هذه اللوحه ..
فتحيه للشعب الفلسطيني كافه والى هذه المجموعه خاصه ...
ولكل من قال كلمة حق للشعب الفلسطيني ..
ايا ورقة لاتحزني
... هناك املاً ... ينقاد عشقها ...
كل احتـــــــــــــــــرامي .... لهذه المجموعه الرائعه بحق فكلماتي قليله ... واتمنا من الله ان يوفقكم لما فيه الخير
وان تنجح بلم الشمل واعادة الامل لفاقدين الامل .. فا الامل لا مستحيل له ... ان كان ورائه
اكتف التمسة الحق وتكاتفت كل الايدي
وليزال هناك بارقة
أمـــــــــل