عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 02-10-2021, 05:16 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,095
الدولة : Egypt
افتراضي رد: نظريات في علم نفس التعلم

تيارات النظرية (7):



البنائية البسيطة - البنائية الجذرية - البنائية الاجتماعية - البنائية الثقافية - البنائية الإنسانية - البنائية النقدية - البنائية التفاعلية.







أسس النظرية:



حوالي (18) عنصرًا، وهي تعتبر جامعة فروض النظرية ومبادئها.







مراحل إعداد درس بنائي (4):



التنشيط (مقدمات تمهيدية عن الدرس وإثارة الدافعية) - الاستكشاف (دور الطلاب في الوصول إلى الإجابات أو المشكلة) - المشاركة (بين الطلاب أنفسهم) - التوسيع.







أنماط التقويم (5):



تقديرات الأداء - سجلات الأداء - اختبارات الكتابة - خريطة المفاهيم - معالم بلوغ المنتهى.



سمات المعلم وخصائصه، تحدَّث فيها كما تراها.



سمات المتعلم: نشط - اجتماعي - مبتكر.



أدوار المعلم والمتعلم، تحدَّث فيها كما تراها.







التطبيقات التربوية:



الاهتمام بالمعرفة القبلية - استخدام تمثيلات متعددة للمفاهيم والمعلومات - تطوير النماذج التدريسية، وكذلك إجراءات التقويم.







مزايا البنائية الفردية:



التأكيد على الدور النشط للمتعلمين - تكوين المفاهيم ينتج من خلال التعلم التعاوني الجماعي والمشاركة - تقوم بدور الموجه في تصميمم بيئات تعلمية نشطة من خلال طرق التدريس والمنهج.







النقد:



لم تقدم البنائية دور المعلم بوضوح فيها - أنها تعطي تفسيرات مختلفة للأسئلة - الاختلافات في كيفية بناء المعرفة تؤدي إلى تطبيقات تدريسية مختلفة - لم تضع حدًّا فاصلًا بين صناعة المعنى الشخصي للعالم، والفهم المبني على التفاعل الاجتماعي.







مهم في البنائية الفردية:



مراحل إعداد درس بنائي (4):



التنشيط - الاستكشاف - المشاركة - التوسيع.







والتقويم:



تقديرات الأداء - سجلات الأداء - تقويم اختبارات الكتابة - خريطة المفاهيم - معالم بلوغ المنتهى.







إستراتيجيات التعلم البنائي (7):



التجهيز من أعلى لأسفل - السقلات - حل المشكلات - التعلم بالاكتشاف - التعلم التعاوني - التعلم التوليدي - التعلم المنظم ذاتيًّا.







مبادئ النظرية (7):



التعلم عملية وجدانية - التعلم عملية نشطة - التعلم عملية بنائية مستمرة تدعو للإبداع والابتكار - التعلم بناء للهوية - التعلم يحدث بشكل طبيعي - يبني المتعلم تعلمه بنفسه من خلال البحث والمشاركة والملاحظة والتصنيف والتفسير؛ فهو يكتشف المعلومة بنفسه - يؤدي عدم الاتزان إلى حدوث التعلم.







6- خلاصة النظرية البنائية الاجتماعية:



المعرفة تتشكل وتنبني بواسطة التفاعل الثقافي والسياق الاجتماعي من خلال المشاركة الاجتماعية.







أسس النظرية (3):



يبني الفرد المعرفة بعقله، ولا تصل إليه مكتملة - يفسر الفرد ما يستقبله بناءً على المعرفة السابقة - تأثير المجتمع الذي يعيش فيه الفرد في بناء معرفته.







إستراتيجيات التعلم البنائي الاجتماعي (7):



التجهيز من أعلى لأسفل - السقلات - حل المشكلات - التعلم بالاكتشاف - التعلم التعاوني - التعلم التوليدي - التعلم المنظم ذاتيًّا.







مزايا التعلم البنائي (8):



التركيز على المتعلم - يتيح للمتعلم تمثيل أدوار العلماء - يربط بين العلم والتكنولوجيا - التفكير في أكبر عدد من الحلول للمشكلات - التعلم التعاوني في مجموعات - التفكير بطريقة علمية - المناقشة والحوار.







متى نختار نموذج البناء في التدريس (12):



عندما ترتبط الحالات بأهداف التدريس (تطبيق المعلومات في مواقف جديدة - تعديل الفهم والتصورات السابقة الخطأ - تنمية مهارات البحث العلمي من ملاحظة واستنتاج وتنظيم وتفسير - تنمية أنواع التفكير الناقد الإبداعي لحل المشكلات - تنمية مهارات المناقشة والحوار والعمل التعاوني الجماعي - مراعاة إعداد الطلاب في الفصل - توفير مصادر التعلم اللازمة - المرونة في تعديل حصص الجدول - الانضباط الذاتي والالتزام في العمل - معظم الطلاب من ذوي القدرات الأكاديمية العالية والمتوسطة - حسن اختيار المعلم لنموذج التعلم البنائي كما يفضله.







ومتى لا نختار نموذج البناء في التدريس:



إذا لم تتحقق الشروط السابقة في اختيار نموذج البنائي التدريسي.







الفرق بين النظرية البنائية السلوكية والبنائية الاجتماعية من حيث:



دور المعلم - دور المتعلم - الأهداف - محتوى التعليم - إستراتيجيات التدريس - عمليات التعزيز - النظام داخل الفصل - التقويم..







عيوب النظرية البنائية الاجتماعية هي نفس عيوب النظرية البنائية الفردية (4):



لم تقدم البنائية دور المعلم بوضوح فيها - أنها تعطي تفسيرات مختلفة للأسئلة - الاختلافات في كيفية بناء المعرفة تؤدي إلى تطبيقات تدريسية مختلفة - لم تضع حدًّا فاصلًا بين صناعة المعنى الشخصي للعالم والفهم المبني على التفاعل الاجتماعي.







كل من نظريات برونر وباندورا وأزوبل والبنائية الفردية والبنائية الاجتماعية اشتركوا في:



1: جعل المتعلم هو محور العملية التربوية، ودوره إيجابي ونشط وفعال، وليس مؤثرًا فيه فقط.



2: جعل المعلم يقوم بدور التوجيه والإرشاد، وأنه مصدر من مصادر المعرفة.



3: جعل التعلم عملية نشطة ومستمرة بالخبرة، سواء المباشرة أو غير المباشرة.



4: فكرة الربط (المعلومات الجديدة بالمعلومات القديمة) كشرط أساسي لحدوث التعلُّم.



5: التعلم بالاكتشاف (أي تعليم الطالب كيف يكتشف المعلومة بنفسه) من خلال عمليات البحث؛ كالملاحظة والتفسير والتنظيم والاستفسار والاستنتاج والتفكير الإبداعي والناقد وحل المشكلات، أي البحث عن المعرفة، وليس نقلها بصورة متكاملة.



6: المناقشة والحوار.



7: دور البيئة والتفاعل الاجتماعي التعاوني في نقل المعرفة للفرد؛ لذلك يجب إثراء البيئة.



8: فكرة تنظيم محتوى المادة الدراسية بحيث يراعي الميول والفروق الفردية بين الطلاب.







أوزوبل وبرونر يشتركان في نقطة جوهرية، وهي:



فكرة الربط وفكرة ترتيب المادة الدراسية:



فكرة الربط سماها أوزوبل: ربط المعلومات الجديدة بالمعلومات القديمة، وفي نفس فرع المادة (هدف أوزوبل هو تكوين بنية معرفية للمادة في عقل التلميذ).







فكرة الربط سماها برونر ب-: المعرفة القبلية؛ أي: يكون لدى الطالب معرفة سابقة، وذلك عن طريق التعلم بالاكتشاف (هدف برونر هو تعليم الطالب كيف يكتشف).







فكرة ترتيب المادة الدراسية، برونر ركز أننا نبدأ بالمعلومات العيانية العملية الملموسة، ثم الأيقوينة الصورية شبه الملموسة، ثم الرمزية المجردة؛ أي: من السهل إلى الصعب، وكذلك أوزوبل يجب أن تنظم المادة الدراسية من العموميات في قمة الهرم (حاجة سهلة)، ثم الأكثر عمومية في وسط الهرم (حاجة صعبة)، ثم الأكثر خصوصية في قاع الهرم (الأكثر صعوبة) تنظيمًا هرميًّا منظمًا.



وكذلك ركزا الاثنان على التعلم بالاكتشاف.







نقطة جوهرية بين بياجيه وبرونر:



تأثير المستويات التي وضعها برونر، وهي: مراحل الاكتشاف الثلاث:



المستوى العياني الملموس، ثم المستوى الصوري الذهني (الأيقوني) شبه الملموس، ثم المستوى الرمزي المجرد بمستويات بياجيه للنمو العقلي، وهي المراحل الأربع:



المرحلة الحسية الحركية - مرحلة ما قبل العمليات - مرحلة العمليات المحسوسة أو العيانية - مرحلة التفكير الشكلي التجريدي؛ لذلك يمكن اعتبار نظرية برونر تطبيقًا لنظرية بياجيه في عملية التعليم.

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 24.40 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 23.78 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.57%)]