عرض مشاركة واحدة
  #23  
قديم 07-07-2008, 11:09 AM
أبووائل الجزائري أبووائل الجزائري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مكان الإقامة: algeria
الجنس :
المشاركات: 5
الدولة : Algeria
افتراضي

بسم الله الرحمــان الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين ،
سيدي الفاضل اسلام عليكم،والخمد لله على سلامتكم،
مشواري مع الصدفية(psoriasis) وبالعامية الجزائرية الصيبانة أو الصيبانه،بدأ سنة 1981 لما كان عمري14 سنة ومند دلك الخين وأنا أعاني و استشير وأزور طبيب مختص إلى آخر إستعملت المراهم التالية مند وقتها:
- diprosone مرهم و/ أو سائل
- مرهم betamethasone dipropionate
-diprosalic مرهم و/ أو سائل
- lacodermمرهم
-caditar غسول بالقطران
- دهن vaseline salicylée
-PUVA therapy +psoralene برشامات
-diprostene
-solu medrol
-kenacort
وهده الثلاث خقن في العضل
-وأخيرا مرهم daivonex
في كل مرة يدهب أو يتناقص حجم المناطق الملتهبة و المصابة لكن ال الإصابات تعود بعد مدة،
آخر مرة كنت في باريس دهبت إلى أكبر مستشفى أمراض جلدية في فرنسا سانت لويس بباريس StLouis Hospitalهناك التقيت بأكبر الأساتدة المتخصصين في هدا المرض وتحاورت معهم عن حالتي و عن الأمل في الشفاء الدائم،وماخرجت به كحوصلة في ما يخص حالتي أنني يجب أن أواضب على إستعمال vaseline salicylé دهن لإزالة القشور و الشقوق و ترطيب البشرة،
ومرهم diprosone,diprosalic,beta****hsone اي كانت التسمية فهي نفس التركيبة و يستعمل لإزالة الإحمرار عن البقع،
و شخصيا ابتعدت مند سنة1997 عن إستعمال حقن الكورتيكويدات لأنها مضـرة بالجهاز المناعي على المديين المتوسط والبعيد،كما أنني رفضت رفضا جازما إستخدام برشامات جديدة ظهرت مند أربع سنوات لأن من آثارها الجانبية الإضرار بالكبد وما أدراك مالكبد مركز التعديلات وإزالة السمية،
من أثار المرض الدي أصاب بعضا من رأسي وكامل ظهري و بعضا من صدري و قدمي و أظافري كوني إدا أستحممت في البحر و تعرضت للشمس أصاب بحروق درجة ثانية لدا فأنا لا أنزل البحر إلا بعد العصر تكون الشمس قد خفت حرارتها وزالت أ ضعفت حدة إشعاعات UV & INFRA RED لأنها عدوة الصدفية،كما أنني أرتدي مريولا undershirt نصف كم،أو أستخدم مرهم مضاد للأشعة يباع في الصيدليات حماية كاملة،والأفضل السباحة بعد العصر في نظري،كما أنني طيلة رحلة البحث عن الشفاء استخدمت وصفات طبية شعبية،وعلاجات تقليدية لا مجال لدكرها هنا،لكن المهم في كل هدا هو الإقتناع بالمرض وعدم الإشمئزاز منه وتقبله و شرح المرض واسبابه و أثاره لمن هم حولك ختى لا يبدو منهم تقززا او ردود أفعال مقلقة لأن المرض في حد داته يزداد و يشتد في حالات القلق و الظغط والإرهاق و يجب على المريض عدم الإحساس بالحرج و النقص ،.
جزاكم الله خيرا
أبو وائل الجزائري إختصاصي كيمياء خيوية ,خبير تغدية حيوانية
أرجو الرد
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.34 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.73 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (4.26%)]