فاليوم أنت باك وغداً يبكى عليك
مهما كان سبب البكاء:
خوف
جــــــوع
رعـــــــــب
حـــــــــــــــــزن , فراق , ندمـ , فرح ...
يبقى البكاء بكاء ، فهو ذرف للدموع ... دموع تنهمر على الوجنتين ...
أحيانا تكون دمعة أو دمعتان... وأحيانا تكون أكثرررر...
ثم نتابع مشوار الحياة...والدموع رفيقه الايام والســـــــنوات...
فمســـــــحها وامضـــــــــي بحــــــــــــياتك
جزاك الله كل خير اخي موضوع مميز ماشاء الله انت وضعت الداء والدواء في نفس الوقت
الاتكال على الله والمضيي نحو الامام
من منا لم يبكي في حياته لكن الاهم ان نستفيد من مايحصل لنا
لاان نمضي كل ايامنا فالعويل....
بارك الله فيك واحسن اليك