الـــ ( الفراق ) ــوداع
في الحديث: « ابن آدم! عش ما شئت فإنك ميت، وأحبب من شئت فإنك مفارقه، واعمل ما شئت فإنك ملاقيه، وكن كيف شئت، وكما تدين تدان »
لحظاته عصيبة وأوجاعه شديدة
لا يفرق بين الفقير والغني
ولا بين الذكر والأنثى
ولا بين الصغير والكبير
هو من أعظم المصائب
و أحسن ما يقال فيه
(( إنا لله وأنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها ))
وكلامي هذا عن الوداع الأبدي
لأنه أعظمها
أشكركِ أختي
لا حرمتِ الأجر