العادة الرابعة للنجاح :
(الاتصال والتواصل - بناء العلاقات)
وفيما يلي مفاهيم تساعد على الاقتناع وممارسة هذه العادة:
· تعلم كيف تسمع بشكل صحيح وكيف تتكلم بشكل صحيح أيضاً.
· في جلسات الحوار مع المسؤولين يفترض أن يسمع المسؤول أكثر مما يتكلم.
· لتحقيق التواصل مع الآخرين تحتاج إلى إنصات متعاطف والابتعاد عن ردود الفعل المدمرة.
· مبادئ الإنصات المتعاطف: عدم المقاطعة - التفكير بما يقوله المتحدث وليس التفكير بالرد عليه - تنظر إليه.
· الشخص الذي لا تتيح له فرصة عرض مشكلته سيلجأ إلى شخص أخر يتيح له فرصة اكبر ولكن قد لا يساعده على حل مشكلته مثلك.
· عندما تتكلم يجدر بك أن تتكلم بشكل صحيح ودون ردود أفعال مدمرة.
· و من أمثلة ردود الأفعال المدمرة الرد على النصيحة بنصيحة مثلها, حيث يجدر بك أن تتركها لوقت أخر مناسب ولا تجعل الأمر تبادل اتهامات وتبادل نصائح.
· ومن ردود الفعل المدمرة كذلك: أنت تنصحني فأقول لك أنا اعلم منك وأنا افهم منك - التعالي من ردود الفعل المدمرة حتى مع الأطفال - أنت سوف تفهمني يا ولد؟
· من ردود الفعل المدمرة : إصدار أحكام مسبقة (مغرور - هذا أناني ....(
· من ردود الفعل المدمرة سرعة الرد , اطلب من الآخرين الإذن في التفكير قبل الرد.
· من ردود الفعل المدمرة تبرير الخطأ.
· إذا انفعلت فلن تستطيع بناء علاقات.
· يمكن الرد والتوضيح بدون انفعال , لا تجعل عواطفك تحكم تصرفاتك.
· العلاقات تشبه الحساب في البنك إذا سحبت أكثر مما تضع ينتهي الرصيد وتموت العلاقة.
· أكثر شيء يزيد الرصيد السماع للآخرين.
· رصيد الحب مثل الرصيد في البنك وفتور الحب بسبب الأخذ اكبر من العطاء.
· صديقك عندما لا تزوره و لا تفرح لفرحه ولا تشكره و لا تتصل به و لا تعزيه ستنتهي العلاقة به.
· العلاقات اخذ وعطاء .
· لا يكفي أن تكون متمكن من عملك وتتمتع فيه بالقوة فأنت بحاجة إلى الآخرين لقوة أكثر
· أحسن طريقة لكي تفهم الآخرين أن تستمع إليهم.
· أي علاقة مبنية على خداع وكذب تحقق نتائج محدودة ومؤقتة.
· عند حدوث مشكلة مع الآخرين لا تحاول حلها في نفس الوقت ولكن بعد أن تهدا الأعصاب وابدأ بالحوار الهادئ.
· الحب يفتر مع الأيام بسبب الخلافات - الانشغالات - اختلاف الاهتمامات.
· ممارسات الوالدين مع الأبناء إما تزيد الحب أو تزيد الخوف.
· الآباء يريدون الأبناء أن يكونوا مثلهم وهذا صعب بل مستحيل لاختلاف القيم ولكن يفيد هنا التفاهم والنقاش والإقناع وليس الإكراه.
· لا تتنازل عن المبادئ بل مارسها.
· النجاح يتطلب التفكير بمصلحة الجميع وليس المصلحة الفردية.
· ضع نفسك محل الآخرين عند مناقشة مشاكلهم.
· لكي تفهم الآخرين ضع نفسك مكانهم ولكي يتحقق ذلك غير طريقة تفكيرك.
· عند تقصير موظفيك افترض أن السبب فيك وليس فيهم.
· إذا نظر المدير إلى موظفيه على أنهم كسالى ومقصرين لن يستطيع حل المشكلة.
· العلاقة المتوترة بين المدير وموظفيه لا تُحل بمجرد الكلام الجميل بل تأخذ وقتا مثل ما أخذ التوتر وقتاً.
· ركز على مصدر الإنتاج كما تركز على الإنتاج نفسه.
· النتائج المطلوبة من الموظفين : السرعة - تكلفة اقل? إتقان.
· مصدر الإنتاج من الموظفين العلاقة بينهم وبين المدير.
· إذا مارست سياسة أنت تربح والموظف يخسر سيتركك عند حصول أول فرصة.
· عند تقييم الآخرين يجب فهم قيمهم.
· الحل الوحيد لفهم الآخرين هو الحوار.
· النجاح هو الوصول إلى الأهداف والذي يوصل إلى النجاح هو التصرف والمواقف.
· لكي ينجح الإنسان في كل جوانب الحياة يجب أن يبني العلاقات على المبادئ الصحيحة.
· الشهوة تسيطر أحيانا على المبادئ.
· يمكن أن يصل الإنسان إلى رضاء الآخرين من خلال المجاملة أو الرياء أو النفاق ولكنه لا يحقق النجاح فحبل الكذب قصير.
· لا تجعل همك المظهر في العلاقات بل ركز على الجوهر (الصدق – الإخلاص).
· طرفين ما عدا اللئيم لا تؤثر فيه.
· تغيير الأشكال في التعامل لا يفيد لابد أن يكون التغيير في المواقف والتصرف بل المطلوب تغيير المبادئ.
· إذا أردت أن يفهمك الآخرون فافهمهم.
· المشكلة في عدم فهم الآخرين أننا ننطلق من أهوائنا ومصالحنا ولن نفهم الآخرين إلا إذا وضعنا أنفسنا موضعهم.
· طريقة فهم الآخرين طريقها الحوار الهادئ وكشف الحقائق والمعلومات.
· نمي العلاقة بالكلمة الجميلة, بالهدية الثمينة, بالتحاور, بالاستماع, بالتفاهم ومراعاة المشاعر.
· الإنسان الناجح هو الذي يستطيع أن يوازن بين الأهداف البعيدة والقريبة وبين أهدافه وأهداف الآخري