أكثر ما يؤلمني هو ذكرى النكبة
ذكر ضياع أرض وتشرد شعب وغربة مريرة ليس منها فكاكٌ
ظن الصهاينة بأن جيلنا سينسى القضية ، سينخلط بين شعوب العالم ويتلاشى، تمنى أن لا يكون هناك جنس يدعى فلسطيني .
تمنى وتمنى ولكنه نسي أن الدم الفلسطيني يجري في عروقنا ، ومهما بعدنا عن الوطن لازال الحنين ينبض فينا.وإن ولدنا في الغربة وتربينا فيها .
أعادنا الله وإياك أخي الفاضل إلى فلسطين ، كل فلسطين
عائدون بإذن الله
بالتوفيق