عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 30-04-2010, 10:01 PM
الصورة الرمزية زارع المحبة
زارع المحبة زارع المحبة غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 11,230
الدولة : Algeria
افتراضي رد: أنــا و ا مـر أ تـــــــاي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومحمودالسوري مشاهدة المشاركة
أخي الكريم
السلام عليكم..
أريد أن أشكرك فقد نبهتني لنقطه هامه كنت غافلاً أومتغافلاً عنها وهي:
أنني كنت أفكر في الزواج ثانيةً.:d....ولكن بعد عرض موضوعك هذا أعتقد أني عدلت عن ذلك....فيكفيني أن أعدل مع زوجة....أعيش معها بود ونحشر في الجنة معاً بإذن الله تعالى.....
أما بالنسبة لموضوعك......
أعتقد أنه يجب تسريح الثانية بإحسان...بما أنك صرت تجدها أبغض عليك من الشيطان وهذا لا يجوز.





...وكما أن سوء الظن من أكبر المصائب فتنقلب الحياة رأساً على عقب....ويكثر النكد والهم ولا يعود يوجد شاغراً للبسمة الجميله...
مما يؤدي بالإنسان الى الشيخوخة مبكراً...وبالنهاية فقد فقد لذة العيش الرغيد....
وبالنسبة للأولى قأقول ماأجمل حسن الظن في جميع الحالات والمواقف....
فالكلمة الطيبه تخرج الأفعى من وكرها وكذلك حسن الظن يذيب الغضب في أوجه ويطفئ نار الغيض بمياه بارده أياً كان سبب ذلك الغضب سبحان الله...
ولكن في النهاية أقول بما أن الأمر واقع فعليك بتجربة كل السبل عل ذلك يميت الثعبان الذي ينفث السم...ويطهر القلب فتعود المياه إلى مجاريها...والله أعلم
ودمت بحفظ الله ورعايته

بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
تحياتي الخالصة لك أيها الأخ العزيز " أبو محمود السوري "

قلتَ:ـ

بما أنك صرت تجدها أبغض عليك من الشيطان وهذا لا يجوز

ما هذا الذي تقول عنه "لا يجوز" يا أبا محمود ؟؟؟؟؟

وهل الحب والبغض فيهما يجوز ولا يجوز ؟؟؟؟؟

إنها أمور لا إرادية !

فإذا كان شخصٌ ما يتفهمني ويساعدني ويريحني ..... فأحبه قلبي فهل أكون مذنبا ؟

وأيضا لو كان شخص آخر يزعجني ويتعبني يتصيد لي الأخطاء بل يختلقها لي فابغضه قلبي هل أكون مجرما ؟

لنُسقِط هذا الكلام على موضوعي السابق :
المرأة الأولى التي حتى عندما أخطئ تسامحني وأحيانا تقول لي لستَ مخطئا لأن الأمر كذا وكذا (أي تفسر بحسن ظنها)

والمرأة الثانية التي حتى لو فعلتُ معها خيرا حسبته شرا وعاقبتني لأجله
(أي تفسر بسوء ظنها ).

ما رأيك الآن ؟

أم أنك مازلت مصرا على أنه لا يجوز لي أن أحب امرأتي الحبيبة أو أبغض أخرى بغيضة ؟؟؟

أخوك إسماعيل يحبك كثيرا ويتمنى لك كل خير .

دمت في رعاية الله وحفظه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
__________________



رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.95 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.28 كيلو بايت... تم توفير 0.67 كيلو بايت...بمعدل (4.47%)]