لا نملك من القول إلا
حسبنا الله و نعم الوكيل
فهؤلاء يعتبرون الحديث عن فلسطين و نصرة الأقصى
بمثابة العمالة و الجرم الذي يعاقب عليه القانون
حتى أصبح الجميع بلا استثناء
يخاااااااااااااااف حتى من مجرد الجلوس في
وسط فئة تتحدث عن نصرة الأقصى
أو الالتحاق بوقفة احتجاجية
أو توزيع ورق المقاطعة
أصبحنا للأسف
نعتبر الحديث عنها حديث في السياسة
و ليس حديثا في الدين
و هذه هي المشكلة
و كأن فلسطين و نصرتها ليس واجبا إسلاميا
يدعونا إليه ديننا الإسلامي
اقتباس:
|
صبرا صبرا يا يهود جيشا محمد سوف يعود
|
أختي زهرة
تطور الأمر الآن فليس لصيغة التسويف مكان الان
صبرا صبرا يا يهود
جيش محمد هنا موجود