بارك الله فيك أخي الفاضل " وليد خلف"وفي كاتب المقال.
والله كلنا نعلم يقينا أنه لن يصلح حالنا إلا بالعودة لشريعة الإسلام ، وأن نعمل بماجاء في كتابنا الكريم وسنة نبينا الأغر عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
أما إن استمر بنا هذا الحال ، فسنموت يا أخي أبا إسلام ونحن نتحرق شوقا لصلاة في المسجد الأقصى , وجهاد في سبيله.
لاحول ولا قوة إلا بالله