[الورده الحمراء]

كموعد عند الغروب ..

وجلسة على الرمال البيضاء الفضية

و لقاء طال انتظاره ..

و حنين يحتار الذهن في تصويره

كان اللقاء بيننا صامت ..

كنتِ أميرة في وسط اهااااات عميقة

تعرفي كيف كان الأمل في اللقاء..

أجمل أمل

عندها أيقنت..

أن الحب له جذور عميقة جدا

و أن كل ليل له أخر

و لقائكِ أصبح

أجمل أحلامي








هذه أشواقي لكِ

سوف انسجها بحروف من ذهب لكِ

هل تلبسيها حلة لقائنا

على أمواج البحر ..؟؟

هل تحبي البحر

وجلسة الغروب

ويدينا متماسكة بحنين

الغروب ..؟؟


ا سألي عينيكِ

كم انتِ مشتاقة

لروعة البحر أم لجمال الغروب

أو لحنين اللقاء

هل أجد عندكِ الجواب؟؟

غاليتي شمس حياتي

تعرفي كم مرة في اليوم اشتاق للكاتبة اليكِ

و اشتاق لوصف أمور كثيرة لكِ ..؟؟

ليتكِ تعرفي..ليتكِ تعرفي..!!







مثل الصدف صنعت حكاية لقائنا ..

ننتظرها كل لحظة حنين

شوق لغالية تمنيت لقائها من سنين

مرت سنين .. و للهمس ارق طنين ..!!


تعرفي لو سألت القدر

كيف ألقاكِ .. بعد غربتي

و سهري

و شوقي لكِ هنا .. نعم هنا..؟؟

من انتِ .. لماذا انتِ .. وكيف لم تعرفي انكِ

من شغل فكري

و سكن في الأعماق ذهني

أخاف عليكِ

يا شمس الحقيقة

من حب ينطق حنين لكِ

فالحب لم يخلق إلا لكِ

هل تعرفي كم مرة تمنيت

لقائكِ؟؟

اسألي حنينكِ للقاء

و إذا لم تجدي الجواب تذكري انكِ

غالية.. و أغلى من ألغلاء

ما أرو عـــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــكِ