بالأمس القريب سأل عمربن الخطاب رضي الله عنه سؤالا لفرسانه أن تمنوا فتمنى البعض كنزا لينفقه وتمنى أخر ذهبا لينفقه فقالوا تمنى أنت يا أمير المؤمنين فقال(أتمنى ملىء هذا البيت فرسانا كأبي عبيدة)عذراااا يا قدسنا الأسير فليس معنا ولابيننا ماتمناه الامير وليس في الساحات من يغار ويعلن النفير وليس بيننا من يدعى صلاحا إلى الأقصى يسير عفوا ...لاتظن ان ماقلته إدعائا وتبريرا إنما هي الحقيقة وتاكلون وتشربون يا مليارات المسلمين وإخوانكم في فلسطين وفي غزة بالتحديد في أنكد عيش وفي أضيق عيش
..................................
مازال سهم الامس بالقلب يندس
والجرح في أضلعي أرويه ياقدس
وحسبنا الله ونعم الوكيل
أترك لكم التعليق
...........