إفرازه:
- إذا أمتص الزئبق داخل الجسم فيفرز عن طريق البراز و البول و يمكن قياسه عن طريق البول أو الدم أو في شعر الإنسان و تعد هذه الطريقة هي الأسهل.
مخاطرة:
- الفشل الكلوي الحاد
- إصابة الجهاز العصبي
- فقر الدم
- فشل الكبد
- تغير الشخصية ( العصبية، النرفزه، الرعشة)
- الضعف و الخمول و فقدان الذاكرة
- فقدان أو ضعف السمع و النظر و الذوق و كذلك التهاب اللثة و سيلان اللعاب
الوقاية:
1) شراء لحم التونة الخفيف أفضل من التونة البيضاء أو البكورة ( سمك بحري كبير) المرتفعة الثمن لأن التونة البيضاء تحتوي 4 أضعاف مادة الزئبق مقارنة بغيرها. "كلما كانت السمكة كبيرة كانت نسبة الزئبق فيها أكثر و نسبة التلوث الزئبقي فيها أكثر"
2) الإكثار من البيض أو الثوم لأن مادة الكبريت الموجودة في بياض البيض لها قدرة عجيبة على التفاعل مع مادة الزئبق في جسم الإنسان.
وجوده:
وجوده:
- النباتات و الحيوانات التي يتغذى عليها الإنسان( السمك، القمح، اللحوم)، حشوات الأسنان، مواد التجميل، ملينات الأقمشة، الأحبار، راسمو الوشم، والاتكس البلاستيك، الورنيش.
- المبيدات الحشرية و مبيدات الفطريات
- أسماك التونة و القرش و الاسقمري
- رواسب الأنشطة البركانية
- المخلفات الصناعية الناتجة من الصناعات الكيميائية و البترولية و التعدينية و خصوصاً صناعة الكلور
الدراسة:
وفي دراسة أجريت على 38 عينة تستخدم ككريمات تجميل في السوق السعودي لمعرفة محتواها من مادة الزئبق. أظهرت النتائج أن 45% تحتوي على الزئبق بنسب أعلى بكثير من الذي صرحت به منظمة الأدوية و الأغذية الأمريكية و هو أن يكون أقل من جزء واحد من المليون.