والله إن القلب ليتفطر مما يرى من هذا التخاذل
والصمت المقيت
وما يرى من عبث الصهاينة بالمسجد الأقصى ، واستخفافهم بنا
منذ متى ونحن نرضى بكل هذا الهوان
يا أخي :
لا حياة لمن تنادي
وما لجرحٍ بميتٍ إيلام
بارك الله فيك
وبمشاعرك ، علها توقذ الموتى - موتى القلوب-
في أمان الله