الموضوع: مارأيكم ؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 25-09-2009, 10:27 AM
الصورة الرمزية وســـــــــام*
وســـــــــام* وســـــــــام* غير متصل
مراقبة الملتقيات
  
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: ¨°o.O مصر الحبيبة O.o°"
الجنس :
المشاركات: 18,722
الدولة : Egypt
افتراضي رد: مارأيكم ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختى الحبيبة الذاكرة لله
اشكرك على فتح هذا النقاش المهم لمن تستخدم النت

للأسف هناك بعض الرجال ينسون أن هذة الفتاة (الصالحة المحترمة) التى يتربطون بها كانت فى بيت أهلها تدخل النت تشارك فى المنتديات الإسلامية
لها شخصيتها وحدودها التى تعلمها جيداً
ولها عقيلتها التى تستطيع أن تميز بها ما ينفعها وما يضرها
ولها القدرة على إغلاق أبواب الشر والفتن بيدها
فلا صداقة مع الرجال ولا كلام خارج الحدود وتعدى الخطوط الحمراء

إن كانت الفتاة تتق الله فى سرها وعلانيتها
واستطاعت أن تحفظ الأمانة التى أودعها عندها والديها
فلا يجب للرجل (الصالح المحترم) أن يفكر لو مرة أن هذة الفتاة يمكن أن تفعل غير ما كانت عليه فى بيت أهلها

الآن .. أصبح النت جزء من حياة أى أحد اعتاد على دخوله
ولا يمكن بأى شكل التخلى عن هذا الجزء
وإن كان سيتم التخلى عن الوقت الكثير والجهد الذى تبذله يقل فى مشاركاتها
وذلك توفيراً لحياتها الزوجية والعائلية

بالنسبة لى كفتاة .. يعلم جميع أفراد أسرتى الصغيرة أين أشارك
ويعلمون ماذا يمثل لى الشفاء الإسلامى وأفراده
وما هى اهتمامتى على النت بل يشجعونى ويفرحون حين يرون ابنتهم تعلمت استخدام هذا النت فى أوجه الخير
وما يعود عليها بالنفع فى شتى المجالات
من دين وعلم وثقافة
فقد تغيرت شخصيتى ولمسوا ذلك بسبب دراستى وقراءاتى وكتاباتى فى هذا المنتدى
ودخولى هذا العالم الواسع النافع الذى لا أرى أى سبب مقنع لأى رجل
أن يفرض على نظام حياة لا اعتاده بلا نت وبلا شفاء إسلامى

بالتالى علي أى رجل احترام رغبة من تشاركه حياته
وأن يحترم اهتماماتها طالما أنها مفيدة ونافعة
فهذا أمر بالتأكيد يفرحه ولا يغضبه
بل بالعكس عليه ينخرط معها فى ما تحبه ويشاركها
كما عليها أن تهتم باهتماماته وتحب ما يحبه
بالتالى يكون الفردين استفادوا من بعضهم البعض
فى إضافة شىء جيد إلى حياة كل منهما
__________________
.

اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ،
وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ،
وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ،
وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 18.41 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 17.78 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.44%)]