السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
العمل ثم القول لا القول ثم العمل
إذا أراد إنسان أن يعمل فلا يسبق عمله قوله ومن سبق عمله قوله
لا يصلح عمله في الغالب
وأن مايكون قبل العمل والقول هو العلم فلا يصح عمل بدون سابق علم ولا معرفه
وإن كثيراً من علما الإسلام لم يجلسوا للعلم إلا بعد أن درسوا وأخذوا من مشايخهم وعلمائهم
ثم عملوا بما تعلموه من علوم الشرع
وهي سنة الصحابة والتابعين والسلف رضوان الله عليهم
إذاً يكون ترتيب العلم و القول والعمل
هو
العلم أولاً ثم العمل ثم القوال.