بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
الحَمْدُ للهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِشَهْرِ القُرُبَاتِ ، وتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِمَوَاسِمِ الخَيْرَاتِ ..
وَمِنْ هَذِهِ المَوَاسِمِ شَهْرُ القُرْآنِ، شَهْرُ العِتْقِ مِنَ النِّيْرَانِ ..
وبَعْدُ:
فَهَذِهِ زُبْدَةُ الزُّبْدَةِ فِي الوَصَايَا الرَّمَضَانِيَّةِ، لِمَنْ أَرَادَ اغْتِنَامَ الأَوْقَاتِ، والمُسَارَعَةَ بِالطَّاعَاتِ، فِي شَهْرِ البَرَكَاتِ ..
وَقَدِ اكْتَفَيْنَا بِنَشْرِ هَذِهِ المَطْوِيَّةِ الرَّائِقَةِ الرَّائِعَةِ عَبْرَ الشَّبَكَةِ العَنْكَبُوتِيَّةِ !
سَائِلِيْنَ المَوْلَى - جلَّ وعزَّ- أنْ يَنْفَعَ بِهَا قَارِئَهَا وَنَاشِرَهَا.
وآخرُ دَعْوَانَا أَنِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالِميْنَ
وكَتَبَ/
مَحْمُودُ بنُ مُحَمَّدٍ حَمْدَان
المُشْرِفُ عَلَى مَرْكَزِ شُعَاعِ الخَيْرِ
نَسْتَقْبِلُ اسْتِفْسَارَاتِكُمْ واقْتِرَاحَاتِكُمْ ونَصَائِحَكُمْ عَلى بَرِيْدِ المَرْكَزْ: