عرض مشاركة واحدة
  #33  
قديم 25-07-2009, 02:16 AM
الصورة الرمزية غفساوية
غفساوية غفساوية غير متصل
أستغفر الله
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
مكان الإقامة: بين الأبيض المتوسط والأطلسي
الجنس :
المشاركات: 11,032
افتراضي رد: صفحة استظهار الأخت // الطالبة زينب عمر //

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالبه زينب عمر مشاهدة المشاركة
مراجعة سورة النازعات




بسم الله الرحمن الرحيم

وَالنَّازِعَاتِ غَرقاً * وَالنَّاشِطَاتِ نَشطاً * وَالسَّابِحَاتِ سَبحاً *فَالسَّابِقَاتِ سَبقاً *فَالمُدبِِِِِرَاتِ أمراً * يَومَ تَرجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتبعُهَا الرَّادِفَةُ * قُلُوبٌ يَومَئذٍ وَاجِفَةٌ * أَبصَارُهَا خَاشِعَةٌ * يَقُولُونَ أءِنَّا لَمَردُودُونَ في الحَافِرَةِ *أءَِذَا كُنَّا عِظَاماً نَّخِرَةً* قََالُوا تِلكَ إذاً كَرَّةٌ خَاسِرَة * فَََََإِنَّما هِيَ زَجرَةٌ وَاحِدَةٌ *فَإذَا هُم بِالسَّاهِرَة *هَل أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى * إذ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالوَادِ المُقدَّسِ طُوًى * اذهَب إلى فِرعَوْنَ إنَّهُ طَغَى * فَقُل هَل لَّكَ إلى أن تَزَكَّى * وَأهَدِيكَ إلى رَّبِكَ فَتخشَى * فأراهُ الأَيةَ الكُبرى * فَكذَّبَ وَعَصَى* ثُمَّ أَدبَرَيَسْعَى * فَحَشَرَ فَنَادى * فَقَالَ أَنا رَبُّكُُُُُُُم الأَعلى *فَأخَذهُ اللهُ نَكَالَ الأَخِرَةِ وَالأَولىَ * إِنَّ في ذَلِِكَ لَعِبرةً لِمَن يَخشَى * ءَأَنتُم أَشَدُّ خَلقاً أَمِ السَّمَآءُ بَناهَا * رَفَعَ سَمكَها فَسوَّاهَا * وَأَغطَشَ لَيلَهَا وَأَخرَجَ ضُحَاهَا* وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَآ* أَخْرَجَ مِنْهَا مَآءَهَا وَمَرْعَاهَا*وَالجِبَالَ أَرْسَاهَا*مَتَاعاً لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ* فَإِذَا جَآءَتِ الطَّآمَّةُ الكُبرى * يَومَ يَتَذَكَّرُ الإِنسَانُ مَا سَعَى * وَبُرّزَتِ الجَحِيمُ لِِِمَن يَرى* فَأمَّا مَن طَغَى * وَءأَثرَ الحَيَاةََََ الدُّنيَا * فَإِنَّ الجَحِيمُ هِيَ المَأوى * وأمَّا مَن خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنهَى النَّفسَ عَنِِ الهَوى *فَإِنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأَوى * يَسأَلُونَكَ عَنِِ السَّاعَةِ أيَّانَ مُرسَاهَا * فِيمَ أَنتَ مِن ذِكراهَآ * إِلى رَبِّكَ مُنتَهَاهَآ * إنَّمآ أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخشَاهَا *كَأنهَّم يَومَ يَرونهَا لَم يَلبثُوا إلاَّ عشِيَّةً أَو ضُحَاهَا *


صدقَ اللهُ العَظِيم ِ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
اختي الحبيبة
حفظ جيد
استمري الله يوفقك
ويحفظك يا غالية
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.32 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.66 كيلو بايت... تم توفير 0.65 كيلو بايت...بمعدل (4.26%)]