منذ كنت صغيرة
وأنا أسمع عن هذا الحذاء
وكانت المفاجأة بالنسبة لي أنه إلى الآن لم يتم التعامل معه
ومنع دخوله إلى السعودية
بالفعل نحن المسلمون لا نملك سوى التنديد والإستنكار
وبعدها بدقائق ننسى الموضوع
وننام مرتاحي البال
وكأننا قمنا بالواجب وزيادة
للأسف أصبحنا أسطورة لا يوجد لها مثيل بالعالم
اسمها لا حياة لمن تنادي
وأتوقع أنه بعد عشر سنين سيأتي هذا الإيميل لإبني
وستظل الحال على ما هي عليه
استنكار وشجب لا غير
بالتوفيق أخي الكريم
واللي يعيش يذكر الثاني