عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 18-06-2009, 03:37 AM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,882
الدولة : Egypt
افتراضي رد: مشكــل إعراب القرآن الكــــريم

المكتبة الإسلامية
آ‏:‏77 ‏{‏وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ‏}‏ قوله ‏"‏فيما‏"‏‏:‏ ‏"‏في‏"‏ للسببية، والجار متعلق بالفعل، والكاف في ‏"‏كما‏"‏ نائب مفعول مطلق، و ‏"‏ما‏"‏ مصدرية أي‏:‏ أحسن إحسانًا مثل إحسان الله، الجار ‏"‏في الأرض‏"‏ متعلق بحال من ‏"‏الفساد
395
78 ‏{‏قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ‏}‏
‏"‏إنما‏"‏ كافة ومكفوفة لا عمل لها، الجار ‏"‏على علم‏"‏ متعلق بحال من نائب الفاعل، الظرف ‏"‏عندي‏"‏ متعلق بنعت لـ ‏"‏علم‏"‏، جملة ‏"‏أولم يعلم‏"‏ مستأنفة، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولَيْ علم، ‏"‏قوة‏"‏ تمييز، وجملة ‏"‏ولا يسأل‏"‏ معترضة بين المتعاطفين‏.‏
آ‏:‏79 ‏{‏فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ‏}
جملة ‏"‏فخرج‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏قال‏"‏ المتقدمة، الجار ‏"‏في زينته‏"‏ متعلق بحال من فاعل ‏"‏خرج‏"‏، ‏"‏ما‏"‏ موصول مضاف إليه، وجملة ‏"‏إنه لذو حظ‏"‏ حال من ‏"‏قارون‏"‏‏.‏
آ‏:‏80 ‏{‏وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلا يُلَقَّاهَا إِلا الصَّابِرُونَ
‏}
‏"‏العلم‏"‏ مفعول ثان، ‏"‏ويلكم‏"‏ مفعول مطلق لفعل مهمل، الجار ‏"‏لِمَنْ‏"‏ متعلق بـ ‏"‏خير‏"‏، ‏"‏صالحًا‏"‏ مفعول ثان، وجملة ‏"‏ولا يلقَّاها إلا الصابرون‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏ثواب الله خير‏"‏، ‏"‏الصابرون‏"‏ نائب فاعل، و‏"‏إلا‏"‏ للحصر‏.‏
آ‏:‏81 ‏{‏فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ‏}
جملة ‏"‏فخسفنا‏"‏ مستأنفة، و الفاء في ‏"‏فما‏"‏ مستأنفة، الجار ‏"‏له‏"‏ متعلق بخبر كان، ‏"‏فئة‏"‏ اسم كان، و ‏"‏مِن‏"‏ زائدة، وجملة ‏"‏ينصرونه‏"‏ نعت، الجار ‏"‏من دون‏"‏ متعلق بحال من فاعل ‏"‏ينصرونه‏"‏، وجملة ‏"‏وما كان من المنتصرين‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏فما كان له‏"‏‏.‏
آ‏:‏82 ‏{‏وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ‏}
‏"‏مكانه‏"‏ مفعول به، والأصل‏:‏ مثل مكانه، ‏"‏وي‏"‏‏:‏ اسم فعل مضارع بمعنى أعجب، وحرف ناسخ واسمه، الجار ‏"‏من عباده‏"‏ متعلق بحال من ‏"‏مَنْ‏"‏، ‏"‏لولا‏"‏ حرف امتناع لوجوب، والمصدر المؤول مبتدأ والتقدير‏:‏ لولا مَنُّه موجود، وجملة الشرط مستأنفة، وكذا جملة ‏"‏وي كأنه‏"‏ مستأنفة في حيز القول‏.‏
آ‏:‏83 ‏{‏تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ وَلا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ‏}
‏"‏الدار‏"‏ بدل، وجملة ‏"‏نجعلها‏"‏ خبر، الجار ‏"‏في الأرض‏"‏ متعلق بنعت لـ ‏"‏عُلُوًّا‏"‏، وجملة ‏"‏والعاقبة للمتقين‏"‏ مستأنفة‏.‏
آ‏:‏84 ‏{‏وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ‏}
جملة ‏"‏فلا يجزى الذين‏"‏ جواب الشرط، وهو من إقامة الظاهر مقام المضمر، والأصل ‏"‏فلا يجزون‏"‏ وفي إسناد عمل السيئة إليهم مكررًا فضل تهجين لحالهم، وزيادة تبغيض للسيئة في قلوب السامعين‏.‏ والأصل الصناعي‏:‏ فهم لا يجزون؛ لأن ‏"‏لا‏"‏ النافية ليست من مواضع الفاء‏.‏ و ‏"‏ما‏"‏ في قوله ‏"‏ما كانوا‏"‏ مفعول ثان
396
85 ‏{‏إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جَاءَ بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ‏}
اللام في ‏"‏لَرَادُّكَ‏"‏ المزحلقة، الجار ‏"‏إلى معاد‏"‏ متعلق بـ ‏"‏رَادُّكَ‏"‏، جملة ‏"‏قل ربي أعلم‏"‏ مستأنفة، ‏"‏مَنْ‏"‏ اسم موصول مفعول لـ ‏"‏يعلم‏"‏ مقدرًا‏.‏
آ‏:‏86 ‏{‏وَمَا كُنْتَ تَرْجُو أَنْ يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِلْكَافِرِينَ‏}
جملة ‏"‏وما كنت‏"‏ مستأنفة، المصدر ‏"‏أن يلقى‏"‏ مفعول ‏"‏ترجو‏"‏، ‏"‏إلا‏"‏ للحصر، ‏"‏رحمة‏"‏ مفعول لأجله، والاستثناء من عموم الأحوال، الجار ‏"‏من ربك‏"‏ متعلق بنعت لـ ‏"‏رحمة‏"‏، وجملة ‏"‏فلا تكونن‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏وما كنت‏"‏، والفعل مضارع ناقص مبني على الفتح، واسمها ضمير المخاطب، و‏"‏ظهيرًا‏"‏ خبرها، والجار ‏"‏للكافرين‏"‏ متعلق بـ ‏"‏ظهيرًا‏"‏‏.‏
آ‏:‏87 ‏{‏وَلا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنـزلَتْ إِلَيْكَ‏}
‏"‏بعد‏"‏ ظرف زمان متعلق بالفعل ‏"‏يصدنَّك‏"‏، ‏"‏إذ‏"‏ اسم ظرفي مضاف إليه مبني على السكون‏.‏
آ‏:‏88 ‏{‏وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا إِلَهَ إِلا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ‏}
‏"‏مع‏"‏ ظرف مكان متعلق بحال من ‏"‏إلهًا‏"‏، وجملة التنـزيه مستأنفة، ‏"‏إلا هو‏"‏ ‏"‏إلا‏"‏ للحصر، ‏"‏هو‏"‏ بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، وجملة ‏"‏كل شيء هالك‏"‏ مستأنفة، ‏"‏إلا‏"‏ للاستثناء، ‏"‏وجهه‏"‏ مستثنى منصوب، وجملة ‏"‏له الحكم‏"‏ مستأنفة، وجملة ‏"‏ترجعون‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏له الحكم‏"‏‏.‏
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 19.48 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 18.85 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.22%)]