السلام عليكم و رحمة الله.
موضوع قيم بارك الله فيك.
في الحقيقة مسألة العقم لم تكن بنسبة كبيرة في اسلافنا كما هي الآن في زماننا.
دلك راجع إلى ذنوبنا و بعدنا عن الله و شرعه فكانت العاقبة :الحرمان من زينة الحياة الدنيا.و لله في خلقه شؤون.
صلب الموضوع :لابد أن يخبر الخاطب مخطوبته بالأمر(من غشنا فليس منا).
ولا يومن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.
فإن قبلت فذلك من قدر الله و إن رفضت فمن قدر الله..
****
في حفظ الله.