ما أروعها من قصيدة
قرأتها مرارا ولم أزل أكرر قراءتها
دار الأنصار الأطهار ليس على وجه الأرض مثلها ولا كطيب أهلها
اااااااااااااااه كم أتمنى العيش فيها والموت فيها
عند سفري لرحابها
راحة عجيبة تنسيني قسوة الزمان وأهله منذ أن تلوح لي مساكنها معلنةً قرب وصولي
وعند تلويحي لها أن وداعا يتقطع قلبي شوقا ولهفة للعودة الها من جديد
أمنيتي أن أموت في طيبة فأدفن في تربها الطاهر أو على أعتاب الأقصى شهيدة مقبلة غير مدبرة
أسأل الله تحقيق أمانيّ
أخي الفاضل // سيف الإسلام
أشكر نقلك الطيب لقصيدة أثارت فيّ الشجون
بارك الله بك
دمت بحفظ الله