إن حياة الإنسان خليط من الراحة والألم، فكل منهما يستوعب ناحية من العمر المحدود للنفس البشرية، وكل إنسان يواجه قسما منهما على حد ماله من نصيب ويقع نتيجة لتفاعلهما معا عرضة لمشاكل الحياة ومصائبها، وطبقا لهذه الحقيقة تتأرجح حياته بين سكينة الراحة وعصف الألم.
صحيح . يجب علينا الرضا بما قسم الله لنا في الحياة فبالرضا تهدأ النفس فكل ما يمنحنا الله خير والحمد لله على كل حال