السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نورتي المندتى أخيتي في الله
شافاك ربي ربي و عافاكي من كل داء
لا للكآبة و الحزن و لا للتحسر فلكل داء دواء و هذا ليس كلا مي و لاكلام أي شخص عادي و انما نما هو كلام سيدي و حبيب قلبي و مولا ي محمد عليه أفضل الصلاة و السلام حيث قال ما أنزل الله من داء الا و أنزل له الدواء فاذا أصاب الدواء الداء برأ باذن الله صدق سيدي و حبيبي عليه أفضل الصلاة و السلام.
لهذا أختي في الله فقبول المرض و التعايش معه هو سبيل للشفاء لأن مثل هذه الأمراض تتطلب الهدوء السكينة لأن نصف العلاج يكون نفسي أكثر ما هو مادي
احتسبي الأجر عند الله و لك الشفاء من رب العزة.
شافاك ربي و شافى جميع مرضى المسلمين آمين