رد: نموذجان للحركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أخي الدكتور أحمد على نقل هذا المقال
وإذا استغرقت وقتك قراءة وسماعاً ومتابعة وكتابة ورداً وبحثاً حول قضية؛ لم يعد لديك مزيد اهتمام بغيرها، ويفوت عليك العمر
أن الإنسان المتحرك الفعّال يحفُّ به طريقان واضحان لا تشابك بينهما, وبحسب اختيار أحدهما يحقق المزيد من النجاح والاستمرار، أو الإخفاق والانقطاع.
فاصبر حتى تذهب فورة الحماس والانفعال والحرارة، وتصبح القضية هادئة، وحينئذ يصح أن تصرف النظر بالكلية قناعة، أو تنظر بتوازن وحياد؛ لتستفيد لا لتردّ.
في أمان الله
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ
.
|