عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-05-2009, 10:18 AM
zaynubya zaynubya غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الجنس :
المشاركات: 893
Cool ،؛، ثعابين الحياة ،؛،


،؛، ثعابين الحياة ،؛،

كثير ما نرى في حياتنا ثعابين
أغلبها يؤدي إلى موت القلب سماً
كيف نحمي أنفسنا منها .. بالصيد !


" ثعبان الجراح "
عندما يفرح القلب ب سرور فاضح و ينحاز القلب إلى الثقة ل البسيط
فلا يتوقع أن يجرح ب سم سائر ب شرايين .. فعندما يبسط الثعبان سمه على ذلك القلب
فأن المصاب قد عانق فراش الموت مسموماً


؛،؛ الأقتناص ؛،
لا تنشر ثقتك لكل الناس فهناك الثعبان و هناك البلسم
أختر صديقك بالأختبار تنجح


" ثعبان النفاق "

عندما تبوح ب أسرارك إلى شخص من غير مبالاة
فلا تتوقع ان تنافق ب سم بالقلب .. فعندما ينشر الثعبان سمه على ذلك القلب
فأن المصاب يعانق أكتاف الندم و يهجي بنفسه في هاوية الظلام


؛،؛ الأقتناص ؛،؛

أختر الخزانة الحسنة لأسرارك فهناك الثعلب و هناك البحر
أختر القلب الصافي الجدير بحمل أسرارك

" ثعبان الأحاسيس "

عندما يكون قلبك يملك أحساساً كبيراً و يفضي بذلك الأحساس إلى الناس
فلا تتوقع أن لا تستغل من قبل الثعبان فأنه يتصيد متى يرمي سمه على قلبك الحساس
فأن المصاب يعانق صدور الضيم و الأسى و يسري بالليل مجنونا


؛،؛ الأقتناص ؛،؛

اقرن بين الناس في الأحساس فهناك الذئب و هناك الغزال
ف أختر القلب الحنون الذي يستقبل الأحساس


" ثعبان الصلاة "

عندما يكون قلب العبد منشغل في الصلاة عندما يكون مع ربه في خشوع
فليس أنت بذلك مع الله فأن الثعبان يراقبك و يرمي ب سمه عليك عندما تقع في عباده ..
ف سمه التفكير .. حيث يشغلك بأشغال آخرى تنسيك مع من أنت


،؛، الأقتناص ،؛،

قوي قلبك بالأيمان و أستمتع بذكر الله .. و أكثر من الأستعتذة بالله
فأنت تقابل ثعبان من أشد السموم في الحياة .. يستعمل للأشغال بالتفكير


" ثعبان الحياة "

عندما يفرح الأنسان سرعان ما ينقلب ذلك الفرح إلى حزن ..
عندما يعبد الأنسان ربه سرعان ما يفعل بعدها معصيه ...
عندما يحزن الأنسان يدوم ذلك الحزن أيام و شهور و سنين ..
انه ثعبان الشيطان .. الذي أغوى الجميع بزينة الحياة البائسة


،؛، ثعابين الحياة ،؛،

كثيرة ذكرنا منها و أهمها
فنحن نعيشها و سوف نعيشها بالغد
ف النتسلح بالصبر و الأيمان و الدعاء

منقوووووووووووووووول
__________________
بالصبر تبلغ ما ترجوه من أمل *** فاصبر فلا ضيق إلا بعده فرج




رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.57 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.93 كيلو بايت... تم توفير 0.64 كيلو بايت...بمعدل (4.10%)]