الى أين يتجه الشباب في عصرالعولمة وعصرالقنوات الفضائية المفتوحة والاباحية المكشوفة؟
في عصرالانترنت بما فيه من مواقع هدامة انه التقدم العلمي والتكنولوجي وهولغة العصر.
وهذا التقدم هواساس تقدم الامم اذا احسن استغلاله في امورالخيروالسلام.
لكن شباب اليوم ضائع ومتردد وطغت على تصرفاته حب الذات والانانية واشباع غرائزه وشهواته بلا رادع من دين اوضمير الا من رحم ربي.
ومازال السؤال مطروحا لايجد اجابة..الى أين يتجه الشباب؟