ها قد وضعت الحرب أوزارها وعاد كل حبيب لحبيبه. من طلق الملاهي أيام الحرب وجد الوقت مناسب لمصالحتها ومن قاطع سلعا تناسى الأمر تحت وطأة الإغراء فكيف حالك مع المقاطعة؟
يرجى تسجيل حالك اليوم مع سلع العدو؟
هل نجحت في الصمود؟
هل قاومت الإغراء؟
هل نشرت قائمة البضائع المقترحة للمقاطعة؟
لحظة صراحة. يرجى التسجيل.
لاحظت هذه الأيام الإغراءات التي تقدمها الشركات المقترحة في قائمة الممنوعات لأجل تسهيل الترويج فيقع الكثير في الفخ ويغتنمون الفرصة قبل فواتها وهم يستغفرون الله في الوقت نفسه.
ما رأيكم في ذلك؟