هو حلم راودنى ليلاُ
يحكى عن آتى براق
اسعدنى مقدم هذا الحلم
وابهجنى لون غدى الآت
فهممت لالبسه ثوب الامن
ليقيه الخونة والحساد
لكن قد سبق الغدر ليقتل ماراودنى
ويلبسنى حزناُ وسكات
اخى اشرف لم يكتفى الاعداء بسلب الاراضى والظلم والقتل بل صاروا يسلبون الناس احلامهم ايضاُ ليجردوهم من الحلم الذى يحضن الامل دوماُ
يوركت وبورك قلمك النابض صدقاُ